قوما وقياما وقومة انتصب وَاقِفًا وَالْأَمر اعتدل وَيُقَال قَامَ ميزَان النَّهَار انتصف وَقَامَ قَائِم الظهيرة حَان وَقت الزَّوَال وَالْمَاء ثَبت متحيرا لَا يجد منفذا وَالْحق ظهر وَاسْتقر وعَلى الْأَمر دَامَ وَثَبت وللأمر تولاه وعَلى أَهله تولى أَمرهم وَقَامَ بنفقاتهم وَالْمَتَاع بِكَذَا تحددت قِيمَته وَيُقَال قَامَ يفعل كَذَا أَخذ فِي عمله
القاف والألف والميم قد مضى ذِكرُ ذلك، والأصل في جميعه الواو. البَكَرة بأداتِها. قال:
قَئِمَ من الشراب قَأَماً: ارْتوى؛ عن أبي حنيفة.
من الْإِنْسَان طوله ووحدة قِيَاس طولهَا ٦ أَقْدَام تستخدم عَادَة فِي قِيَاس أعماق الْبَحْر (ج) قامات
من النِّسَاء الذليلة فِي نَفسهَا
الْإِقَامَة وَمَوْضِع الْإِقَامَة
فِي المصارعة وَغَيرهَا قَامَ لَهُ وَفِي حَاجَة قَامَ مَعَه فِيهَا
الشَّيْء قَامَ بِهِ وَالدّين قَضَاهُ وَالصَّلَاة قَامَ بهَا لوَقْتهَا وَالشَّهَادَة أدلى بهَا وَإِلَيْهِ الشَّيْء أوصله إِلَيْهِ
ترك البدو وَأقَام بالأمصار والقرى وَملك مَالا كثيرا يُوزن بالقنطار وعلينا طول وَأقَام لَا يبرح وَالْبناء جعله كالقنطرة
يُقَال أَقَامَ هنيهة وهنية قَلِيلا من الزَّمَان وَفِي الحَدِيث (أَنه أَقَامَ هنيَّة) وهنية تَصْغِير هنة على الْقيَاس وهنيهة على إِبْدَال الْهَاء من الْيَاء فِي هنيَّة
الْإِقَامَة
على الشَّيْء أَقَامَ لَهُ حدا وعَلى فلَان مَنعه من حريَّة التَّصَرُّف وَإِلَيْهِ وَله قصد وَالسيف وَنَحْوه حَده وَالشَّيْء من غَيره حَده وَالشَّيْء عينه يُقَال حدد ثمن السّلْعَة وحدد زمن الْمُقَابلَة ومكانها وَيُقَال حدد السُّلْطَان إِقَامَة فلَان ألزمهُ الْإِقَامَة فِي مَكَان معِين وَيُقَال حدد معنى اللَّفْظ أَو الْعبارَة وضحه وَبَينه
الْحَيَوَان أَقَامَهُ وحركه للنهوض وَفُلَانًا لِلْأَمْرِ أَقَامَهُ لَهُ وعهد إِلَيْهِ بِهِ وَفُلَانًا بالشَّيْء قواه على النهوض بِهِ وَالرِّيح السَّحَاب ساقته وَحَمَلته والقربة ملأها حَتَّى تفيض أَو تقَارب الملء
بِالْمَكَانِ أَقَامَ بِهِ
بِالْمَكَانِ لكأ أَقَامَ بِهِ
أَقَامَ فِي الهيف
الْأَذَان وَإِقَامَة الصَّلَاة
ظهر وَأقَام بالبادية
قَامَ على أَطْرَاف أَصَابِعه
بِالْمَكَانِ أَقَامَ بِهِ حرسا
بِالْمَكَانِ أَقَامَ بِهِ صيفا
بِالْمَكَانِ ثَبت وَأقَام
بِالْمَكَانِ توقف وَأقَام
فِي الْمَكَان أَطَالَ الْإِقَامَة بِهِ
بِالْمَكَانِ عدنا وعدونا أَقَامَ بِهِ قيل وَمِنْه جنَّة عدن جنَّة إِقَامَة لمَكَان الْخلد فِيهَا وَيُقَال عدن الْبَلَد توطنه وَالْأَرْض عدنا سمدها وَالْحجر قلعه عدن: الأَرْض سمدها وَبِه الأَرْض ضربهَا بِهِ
بِالْمَكَانِ بتئا وبتوءا أَقَامَ
بِالْمَكَانِ بِنَا أَقَامَ بِهِ وَلَزِمَه
أَقَامَ فِي منزله وأطرق ساكتا
الْإِقَامَة فِي الْمَسْجِد على نِيَّة الْعِبَادَة
الْعَدَاوَة أَو الْحَرْب أظهرها لَهُ وأقامها
بِالْمَكَانِ (يطن) وطنا أَقَامَ بِهِ
بِالْمَكَانِ جحوا أَقَامَ وَالشَّيْء استأصله
سفينة تثبت مراسيها للإقامة بهَا (محدثة)
المرباب وَالْمحل وَمَكَان الْإِقَامَة والاجتماع
عوجه وَأقَام زيغه وَأصْلح عوجه
مَكَان الْإِقَامَة فِي الصَّيف (ج) مصايف
مُطَاوع عمده وَقَامَ على عماد يعْتَمد عَلَيْهِ
فِي الْأَمر فنوكا لج وبالمكان أَقَامَ بِهِ
الْحسن الْقَامَة وَالْحسن الْقيام بالأمور
المعتدل وَالْحسن الْقَامَة (ج) قوام
المستوي الْقَامَة المديدها وصمغ يُؤْكَل
بِالْمَكَانِ (يوتم) وتوما أَقَامَ وَثَبت
يُقَال لبيْك لُزُوما لطاعتك أَو إلبابا بعد الْبَاب وَإِقَامَة بعد إِقَامَة وَإجَابَة بعد إِجَابَة أَو مَعْنَاهُ اتجاهي إِلَيْك وقصدي وإقبالي على أَمرك مَأْخُوذ من قَوْلهم دَاري تلب دَاره تواجهها وتحاذيها وَهُوَ مصدر مَنْصُوب ثنى على معنى التَّأْكِيد (وَانْظُر لبب)
من يهذي لإصابة أم رَأسه وَالْحسن الْقَامَة
مَسَافَة بِمِقْدَار قامة المنبطح (ج) بطاح
بِالْمَكَانِ أَقَامَ وَاسْتقر وَفُلَانًا بِالْمَكَانِ أنزلهُ بِهِ
عَلَيْهِ أَقَامَ الْحجَّة وعارضه مستنكرا فعله (مو)
أَرض دوية غير مُوَافقَة للإقامة فِيهَا وَذَات أدواء
سنه وَعند فلَان أَقَامَ سنة أَو أَكثر
يُقَال أَقَامَهُ الله على الظلفات على الشدَّة والضيق
بِالْأَمر اسْتَقل بِهِ وَأقَام مَعَ غنمه ليشْرب أَلْبَانهَا
التَّمْر اسود طرفه فَهُوَ منوس وبالمكان أَقَامَ بِهِ
القَوْمُ: الجَماعَةُ من الرِّجالِ والنِّساءِ مَعاً، أو الرِّجالُ خاصَّةً، أو تَدْخُلُهُ النِّساءُ على تَبَعِيَّةٍ، ويُؤَنَّثُ
ج: أقوامٌ
جج: أقاوِمُ وأقاويمُ وأقائِمُ.
وقام قَوْماً وقَوْمَةً وقِياماً وقامَةً: انْتَصَبَ، فهو قائِمٌ، من قُوَّمٍ وقُيَّمٍ وقُوَّامٍ وقُيَّامٍ.
وقاوَمْتُهُ قِواماً: قُمْتُ معه.
والقَوْمَةُ: المَرَّةُ الواحِدَةُ، وما بينَ الرَّكْعَتَيْنِ قَوْمَةٌ.
والمَقامُ: مَوْضِعُ القَدَمَيْنِ،
وقامَتِ المرأةُ تَنُوحُ: طَفِقَتْ،
و~ الأمْرُ: اعْتَدَلَ،
كاسْتَقَام،
و~ في ظَهْرِي: أوْجَعَنِي،
و~ الرجلُ المَرْأةَ،
و~ عليها: مانَها، وقام بشَأْنها،
و~ الماءُ: جَمَدَ،
و~ الدابَّةُ: وقَفَتْ،
و~ السوقُ: نَفَقَتْ،
و~ ظَهْرَهُ به: أوجَعَهُ،
و~ الأمَةُ مِئَةَ دِينارٍ: بَلَغَتْ قيمَتُها،
و~ أهلَهُ: قامَ بشأنِهِم، . . . أكمل المادة يُعَدَّى بنفسِه.
وأقامَ بالمكاننِ إقامةً وقامةً: دامَ،
و~ الشيءَ: أدامَهُ،
و~ فلاناً: ضِدُّ أجْلَسَهُ،
و~ دَرْأهُ: أزالَ عِوَجَهُ،
كقَوَّمَهُ.
والمَقامَةُ: المَجْلِسُ، والقومُ، وبالضم: الإِقامَةُ،
كالمَقامِ والمُقامِ، ويَكونانِ للمَوْضِعِ،
وقامةُ الإِنْسانِ وقَيْمَتُهُ وقَومَتُهُ وقُومِيَّتُهُ وقَوامُه: شَطَاطُه
ج: قاماتٌ وقِيَمٌ، كعِنَبٍ.
وهو قَوِيمٌ وقَوَّامٌ، كشَدَّادٍ: حَسَنُ القامةِ
ج: كجِبالٍ.
والقيمةُ، بالكسر: واحدةُ القِيَمِ.
وما لَه قِيمةٌ: إذا لم يَدُمْ على شيءٍ.
وقَوَّمْتُ السِّلْعَةَ واسْتَقَمْتُه: ثَمَّنْتُه.
واسْتَقَامَ: اعْتَدَلَ.
وقَوَّمْتُه: عَدَّلْتُه،
فهو قَويمٌ ومُسْتَقِيمٌ،
وما أقْوَمَهُ: شاذٌّ.
والقَوامُ، كسَحابٍ: العَدْلُ، وما يُعاش به، وبالضم: داءٌ في قوائِمِ الشاءِ، وبالكسرِ: نِظامُ الأمْرِ، وعِمادُه، ومِلاكُه،
كقِيامِهِ وقُومِيَّته.
والقامةُ: البَكَرَةُ بأداتِها
ج: قِيَمٌ، كعِنَبٍ، وجبلٌ بنَجْدٍ.
والقائمةُ: واحدَةُ قَوائِمِ الدابَّةِ، والوَرَقَةُ من الكِتابِ،
و~ من السَّيْفِ: مَقْبِضُه،
كقائِمِه.
والقَيُّومُ والقَيَّامُ: الذي لا نِدَّ لَهُ، من أسْمائِهِ عزَّ وجلَّ.
وقُوَيْمَةٌ من نَهارٍ، كجُهَيْنَةَ: ساعةٌ.
والقوائِمُ: جِبالٌ لِهُذَيْلٍ.
والقائِمُ: بِناءٌ كان بِسُرَّ مَن رَأى، ولَقَبُ أبي جعفرٍ عبدِ الله بنِ أحمدَ من الخُلَفَاءِ.
ومُقامَى، كحُبارَى: ة باليَمامةِ.
والمِقْوَمُ، كمِنْبَرٍ: خَشَبَةٌ يُمْسِكُها الحَرَّاثُ.
وكمُعَظَّمٍ: سَيْفُ قَيْسِ بنِ المَكْشوحِ المُرادِيِّ.
واقْتامَ أنْفَه: جَدَعَهُ.
والعينُ القائِمَةُ: التي ذَهَبَ بَصَرُها، والحَدَقَةُ صحيحةٌ.
وقولُ حكيمِ بنِ حِزامٍ: بايَعْتُ رسولَ الله، صلى الله عليه وسلم، أن لا أخِرَّ إلاَّ قائِماً، أي: لا أموتَ إلاَّ ثابِتاً على الإِسْلامِ.
ثملا وثمولا أَقَامَ وَاسْتقر يُقَال ثمل فِي دَاره وثمل المَاء فِي الْحَوْض وَالشَّيْء ثملا أبقاه وستره وغيبه وَالطَّعَام أصلحه وَفُلَانًا قَامَ بأَمْره ورباه والإناء أخرج ثمالته ثمل: ثملا أَخذ فِيهِ الشَّرَاب وَإِلَى كَذَا مَال وأحبه فَهُوَ ثمل
برِئ من مَرضه وَقَامَ وَمَشى وَيُقَال ابرغش من مَرضه
بِالْمَكَانِ أَقَامَ وَتمكن وَيُقَال تبنك فِي عزه تمكن
بوضا حسن وَجهه بعد كلف وبالمكان أَقَامَ بِهِ وَلَزِمَه
النبت نبت وَلم يطلّ وَفُلَان قَامَ متهيئا للسباب
أَتَى خُرَاسَان وَأقَام بهَا وتشبه بِأَهْلِهَا فِي عاداتهم أَو طبائعهم
وَقع فِي الْأكل والمباشرة وبالمكان أَقَامَ فَلَا يبرحه
بِالْمَكَانِ عمنَا أَقَامَ بِهِ فَهُوَ عامن وعمون (ج) عَمَّن
بِهِ لكى أولع بِهِ وَلَزِمَه وَيُقَال لكَي بِالْمَكَانِ أَقَامَ
حمائل السَّيْف وَيُقَال هُوَ طَوِيل النجاد طَوِيل الْقَامَة
اقترانها بلكن نَحْو قَامَ زيد وَلَكِن عَمْرو جَالس
الْمَرْأَة ولدت وتنا وَالْقَوْم دَارهم أطالوا الْإِقَامَة فِيهَا
بِالْمَكَانِ لبودا أَقَامَ بِهِ وَلَزِقَ وَالشَّيْء بِالْأَرْضِ لزق وَالشَّيْء بالشَّيْء ركب بعضه بَعْضًا وَالصُّوف لبدا نفشه وبله بِمَاء حَتَّى صَار كاللبد ثمَّ خاطه وَجعله فِي رَأس الْعمد لبد: بِالْمَكَانِ لبدا أَقَامَ بِهِ وَالشَّيْء لصق وَيُقَال لبد الطَّائِر بِالْأَرْضِ لَزِمَهَا فَأَقَامَ
الصَّعْتُ: المَرْبوعُ القامَةِ. ورجُلٌ صَعْتُ الرُّبَةِ: لَطِيفُ الجُفْرَةِ.
التَّمَوُّنُ: كَثْرَةُ النَّفَقَةِ على العِيَالِ.
ومانَهُ: قامَ بِكِفايَتِه، فهو مَمُونٌ.
سقط على رُكْبَتَيْهِ وَقَامَ على أَربع وَالرجل صرعه وَالشَّيْء قطعه
الشَّيْء أَقَامَ المعوج مِنْهُ وسواه وَالْإِنْسَان أدبه وهذبه وَعلمه
الَّذِي لَا يَظْلمه أحد وَلَا يضر بِهِ وَإِذا قَامَ فِي مَكَانَهُ لَا يُزِيلهُ أحد
خدمَة قَامَ بحاجته فَهُوَ وَهِي خَادِم (ج) خدم وخدام وَهِي خادمة
الْوَسِيط الْقَامَة والمصاب بحمى الرّبع وَهِي مربوعة (ج) مرابيع
رصف وَيُقَال تراصفوا فِي الصَّفّ قَامَ بَعضهم إِلَى لزق بعض
أنامه وَيُقَال أرقده الدَّوَاء وَنَحْوه وَالْمَكَان وَبِه أَقَامَ
فِي الْمَكَان وَبِه رموكا أَقَامَ فِيهِ لَا يبرح وَفِي الطَّعَام لم يعف مِنْهُ شَيْئا
العطبل وَالرجل الممتد الْقَامَة الطَّوِيل الْعُنُق (ج) عطابيل
الْمَاشِيَة قموءا وقموءة سمنت وَالرجل بِالْمَكَانِ قمئا أَقَامَ بِهِ
ترقبه وَطلب النظرة مِنْهُ وعَلى كَذَا أَقَامَهُ عَلَيْهِ نَاظرا (محدثة)
الْقَوْم نصبوا خياما ودخلوا الْخَيْمَة وَفُلَان أَقَامَ بِالْمَكَانِ وَيُقَال خيم بِالْمَكَانِ وَفِيه وخيم اللَّيْل غشى (على التَّشْبِيه) والرائحة بِالْمَكَانِ وبالثوب فاحت فِيهِ وَثبتت والوحشي فِي كناسه أَقَامَ فِيهِ فَلم يبرحه والخيمة أخامها وَالشَّيْء جعله كالخيمة والمسك وَنَحْوه غطاه بِشَيْء كي يعبق بِهِ
مانَهُ يَمونُهُ مَوْناً، إذا احتمل مَؤُونَتَهُ وقام بكفايته، وهو رجلٌ مَمونٌ.
البَرْغَشُ، كجعفرٍ: البَعُوضُ.
وابْرَغَشَّ من مَرَضِهِ: إذا بَرَأَ وانْدَمَلَ، وقامَ ومَشَى.
مَتَدَ بالمكان يَمْتُد مُتوداً وهو ماتد، إذا أقام به، ولا أدري ما ثبْته.
النَّحْل أرى وَفُلَان بِالْمَكَانِ أَقَامَ بِهِ وَلَزِمَه والأري بالخلية التزق
بِالْمَكَانِ بجودا أَقَامَ فَلم يبرح يُقَال بجدت الْمَاشِيَة بالمرتع
قامة باسطة مِقْدَار طول الرجل إِذا كَانَ باسطا ذارعيه إِلَى أَعلَى
جلده حدر وَالشَّيْء حدره وَالْقِرَاءَة وَالْأَذَان وَالْإِقَامَة وفيهَا حدر
حلط وَفُلَان نزل بدار مهلكة وبالمكان أَقَامَ وَفُلَانًا أغضبهُ
كل مَا ألف الْبيُوت وَأقَام بهَا من حَيَوَان وطير (للذّكر وَالْأُنْثَى) (ج) دواجن
يُقَال سد مسده قَامَ مقَامه وهم يسدون مساد آبَائِهِم
الشّعْر شوعا انْتَشَر وَقَامَ كَأَنَّهُ شوك وَيُقَال شوع رَأسه
الْقَوْم واقفهم وَقَامَ حذاءهم وَفِي الحَدِيث (فَلَمَّا دنا الْقَوْم صافناهم)
الظليم معارة وعرارا صَاح وبالمكان أَقَامَ وَفُلَانًا قَاتله وآذاه
حَبسه عَن حَاجته وعاقه ومولاه قَامَ بأَمْره وتقعد عَن الْأَمر تقاعد
فِي الْحَرْب قَامَ بَعضهم لبَعض وَالشَّيْء فِيمَا بَينهم قدرُوا ثمنه
النهضة يُقَال قَامُوا قومة وَاحِدَة وقامة الْإِنْسَان وَالْقِيَام بَين الرَّكْعَتَيْنِ
وبالمكان لذما ولذوما لزمَه وَأقَام بِهِ وبالشيء لهج بِهِ وعلق وحرص عَلَيْهِ
مؤنث الأملد (ج) ملد وَامْرَأَة ملداء ناعمة مستوية الْقَامَة
مُطَاوع نَصبه يُقَال نَصبه فانتصب وانتصب للْحكم قَامَ لَهُ وتهيأ
الشَّيْء بِالْمَكَانِ (يثن) وثنا أَقَامَ وَثَبت فَهُوَ واثن (ج) وثن