المصادر:  


ذكر (لسان العرب) [400]


الذِّكْرُ: الحِفْظُ للشيء تَذْكُرُه. أَيضاً: الشيء يجري على اللسان. جَرْيُ الشيء على لسانك، وقد تقدم أَن الذِّكْرَ لغة في الذكر، ذَكَرَهُ يَذْكُرُه ذِكْراً وذُكْراً؛ الأَخيرة عن سيبويه.
وقوله تعالى: واذكروا ما فيه؛ قال أَبو إِسحق: معناه ادْرُسُوا ما فيه. واذَّكَرَهُ وادَّكَرَهُ واذْدَكَرَهُ، قلبوا تاء افْتَعَلَ في هذا مع الذال بغير إِدغام؛ قال: تُنْحي على الشَّوكِ جُرَازاً مِقْضَبا، والهَمُّ تُذْرِيهِ اذْدِكاراً عَجَبَا (* قوله: «والهم تذريه إلخ» كذا بالأَصل والذي في شرح الأَشموني: «والهرم وتذريه اذدراء عجبا» أَتى به شاهداً على جواز الإِظهار بعد قلب تاء الافتعال دالاً . . . أكمل المادة بعد الذال.
والهرم، بفتح الهاء فسكون الراء المهملة: نبت وشجر أَو البقلة الحمقاء كما في القاموس، والضمير في تذريه للناقة، واذدراء مفعول مطلق لتذريه موافق له في الاشتقاق، انظر الصبان). قال ابن سيده: أَما اذَّكَرَ وادَّكَر فإِبدال إِدغام، وأَما الذِّكْرُ والدِّكْرُ لما رأَوها قد انقلبت في اذَّكَرَ الذي هو الفعل الماضي قلبوها في الذِّكْرِ الذي هو جمع ذِكْرَةٍ. كاذَّكَرَه؛ حكى هذه الأَخيرة أَبو عبيد عن أَبي زيد فقال: أَرْتَمْتُ إِذا ربطتَ في إِصبعه خيطاً يَسْتَذْكِرُ به حاجَتَه. إِياه: ذَكَّرَهُ، والاسم الذِّكْرَى. الفراء: يكون الذِّكْرَى بمعنى الذِّكْرِ، ويكون بمعنى التَّذَكُّرِ في قوله تعالى: وذَكِّرْ فإِن الذِّكْرَى تنفع المؤمنين. والذِّكْرى، بالكسر: نقيض النسيان، وكذلك الذُّكْرَةُ؛ قال كعب بن زهير: أَنَّى أَلَمَّ بِكَ الخَيالُ يَطِيفُ، ومَطافُه لَكَ ذُكْرَةٌ وشُعُوفُ يقال: طاف الخيالُ يَطِيفُ طَيْفاً ومَطَافاً وأَطافَ أَيضاً.
والشُّعُوفُ: الولُوعُ بالشيء حتى لا يعدل عنه.
وتقول: ذَكَّرْتُه ذِكْرَى؛ غير مُجْرَاةٍ.
ويقال: اجْعَلْه منك على ذُكْرٍ وذِكْرٍ بمعنى.
وما زال ذلك مني على ذِكْرٍ وذُكْرٍ، والضم أَعلى، أَي تَذَكُّرٍ. الفراء: الذِّكْرُ ما ذكرته بلسانك وأَظهرته. بالقلب. يقال: ما زال مني على ذُكْرٍ أَي لم أَنْسَه. الرجلَ: ربط في أُصبعه خيطاً ليَذْكْرَ به حاجته. ما تُسْتَذْكُرُ به الحاجة.
وقال أَبو حنيفة في ذِكْرِ الأَنْواء: وأَما الجَبْهَةُ فَنَوْؤُها من أَذْكَرِ الأَنْواء وأَشهرها؛ فكأَن قوله من أَذْكَرِها إِنما هو على ذِكُرَ وإِن لم يلفظ به وليس على ذَكِرَ، لأَن أَلفاظ فعل التعجب إِنما هي من فِعْلِ الفاعل لا من فِعْلِ المفعول إِلاَّ في أَشياء قليلة. الشيءَ: دَرَسَةَ للذِّكْرِ. الدِّرَاسَةُ للحفظ. تذكر ما أُنسيته. الشيء بعد النسيان وذَكْرتُه بلساني وبقلبي وتَذَكَّرْتُه وأَذْكَرْتُه غيري وذَكَّرْتُه بمعنًى. قال الله تعالى: وادَّكَرَ بعد أُمَّةٍ؛ أَي ذَمَرَ بعد نِسْيان، وأَصله اذْتَكَرَ فَأُدغم.
والتذكير: خلاف التأْنيث، والذَّكَرُ خلاف الأُنثى، والجمع ذُكُورٌ وذُكُورَةٌ وذِكَارٌ وذِكَارَةٌ وذُكْرانٌ وذِكَرَةٌ. كراع: ليس في الكلام فَعَلٌ يكسر على فُعُول وفُعْلان إِلاَّ الذَّكَرُ. ذَكِرَةٌ ومُذَكَّرَةٌ ومُتَذَكِّرَةٌ: مُتَشَّبَهةٌ بالذُّكُورِ. قال بعضهم: إِياكم وكُلَّ ذَكِرَة مُذَكَّرَةٍ شَوْهاءَ فَوْهاءَ تُبْطِلُ الحَقِّ بالبُكاء، لا تأْكل من قِلَّةٍ ولا تَعْتَذِرُ من عِلَّة، إِن أَقبلت أَعْصَفَتْ وإِن أَدْبَرَتْ أَغْبَرَتْ.
وناقة مُذَكَّرَةٌ: مُتَشَبِّهَةٌ بالجَمَلِ في الخَلْقِ والخُلُقِ؛ قال ذو الرمة: مُذَكَّرَةٌ حَرْفٌ سِنَادٌ، يَشُلُّها وَظِيفٌ أَرَحُّ الخَطْوِ، ظَمْآنُ سَهْوَقُ ويوم مُذَكَّرٌ: إِذا وُصِفَ بالشِّدّةِ والصعوبة وكثرة القتل؛ قال لبيد:فإِن كنتِ تَبْغِينَ الكِرامَ، فأَعْوِلِي أَبا حازِمٍ، في كُلِّ مُذَكَّرِ وطريق مُذَكَّرٌ: مَخُوفٌ صَعْبٌ. المرأَةُ وغَيْرُها فهي مُذْكِرٌ: ولدت ذَكَراً. الدعاء للحُبْلَى: أَذْكَرَتْ وأَيْسَرَتْ أَي ولدت ذَكَراً ويُسِّرَ عليها.
وامرأَة مُذْكِرٌ: ولدت ذَكَراً، فإِذا كان ذلك لها عادة فهي مِذْكارٌ، وكذلك الرجل أَيضاً مِذْكارٌ؛ قال رؤْبة: إِنَّ تَمِيماً كان قَهْباً من عادْ، أَرْأَسَ مِذْكاراً، كثيرَ الأَوْلادْ ويقال: كم الذِّكَرَةُ من وَلَدِك؟ أَي الذُّكُورُ وفي الحديث: إِذا غلب ماءُ الرجل ماءَ المرأَة أَذْكَرَا؛ أَي ولدا ذكراً، وفي رواية: إِذا سبق ماءُ الرجل ماءَ المرأَة أَذْكَرَتْ بإِذن الله أَي ولدته ذكراً. حديث عمر: هَبِلَتِ الوَادِعِيَّ أُمُّهُ لقد أَذْكَرَتْ به أَي جاءت به ذكراً جَلْداً.
وفي حديث طارق مولى عثمان: قال لابن الزبير حين صُرِعَ: والله ما ولدت النساء أَذْكَرَ منك؛ يعني شَهْماً ماضياً في الأُمور.
وفي حديث الزكاة: ابن لبون ذكر؛ ذكر الذكر تأْكيداً، وقيل: تنبيهاً على نقص الذكورية في الزكاة مع ارتفاع السن، وقيل: لأَن الابن يطلق في بعض الحيوانات على الذكر والأُنثى كابن آوى وابن عُرْسٍ وغيرهما، لا يقال فيه بنت آوى ولا بنت عرس فرفع الإِشكال بذكر الذَّكَرِ. حديث الميراث: لأَوْلَى رجل ذَكَرٍ؛ قيل: قاله احترازاً من الخنثى، وقيل: تنبيهاً على اختصاص الرجال بالتعصيب للذكورية.
ورجل ذَكَرٌ: إِذا كان قويّاً شجاعاً أَنِفاً أَبِيّاً.
ومطر ذَكَرٌ: شديدٌ وابِلٌ؛ قال الفرزدق: فَرُبَّ ربيعٍ بالبَلالِيق قد، رَعَتْ بِمُسْتَنِّ أَغْياثٍ بُعاق ذُكُورُها وقَوْلٌ ذَكَرٌ: صُلْبٌ مَتِين.
وشعر ذَكَرٌ: فَحْلٌ.
وداهية مُذْكِرٌ: لا يقوم لها إِلاَّ ذُكْرانُ الرجال، وقيل: داهية مُذْكِرٌ شديدة؛ قال الجعدي: وداهِيَةٍ عَمْياءَ صَمَّاءَ مُذْكِرٍ، تَدِرُّ بِسَمٍّ من دَمٍ يَتَحَلَّبُ وذُكُورُ الطِّيبِ: ما يصلح للرجال دون النساء نحو المِسْكِ والغالية والذَّرِيرَة.
وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: أَنه كان يتطيب بِذِكارَةِ الطِّيبِ؛ الذكارة، بالكسر: ما يصلح للرجال كالمسك والعنبر والعود، وهي جمع ذُكَرٍ، والذُّكُورَةُ مثله؛ ومنه الحديث: كانوا يكرهون المُؤَنِّثَ من الطيب ولا يَرَوْنَ بِذُكْورَتِه بأْساً؛ قال: هو ما لا لَوْنَ له يَنْفُضُ كالعُود والكافور والعنبر، والمؤنَّث طيب النساء كالخَلُوق والزعفران.
وذُكورُ العُشْبِ: ما غَلُظ وخَشُنَ.
وأَرض مِذْكارٌ: تُنْبِتُ ذكورَ العُشْبِ، وقيل: هي التي لا تنبت، والأَوّل أَكثر؛ قال كعب: وعَرَفْتُ أَنِّي مُصْبِحٌ بِمَضِيعةٍ غَبْراءَ، يَعْزِفُ جِنُّها، مِذكارِ الأَصمعي: فلاة مِذْكارٌ ذات أَهوال؛ وقال مرة: لا يسلكها إِلاّ الذَّكَرُ من الرجال.
وفَلاة مُذْكِرٌ: تنبت ذكور البقل، وذُكُورُه: ما خَشُنَ منه وغَلُظَ، وأَحْرَارُ البقول: ما رَقَّ منه وطاب.
وذُكُورُ البقل: ما غلظ منه وإِلى المرارة هو. الصيتُ والثناء. ابن سيده: الذِّكْرُ الصِّيتُ يكون في الخير والشر.
وحكي أَبو زيد: إِن فلاناً لَرَجُلٌ لو كان له ذُكْرَةٌ أَي ذِكْرٌ. ذَكِيرٌ وذِكِّيرٌ: ذو ذِكْرٍ؛ عن أَبي زيد. ذِكْرُ الشرف والصِّيت.
ورجل ذَكِيرٌ: جَيِّدٌ الذِّكْره والحِفْظِ. الشرف.
وفي التنزيل: وإِنه لَذِكْرٌ لك ولقومك؛ أَي القرآن شرف لك ولهم.
وقوله تعالى: ورَفَعْنَا لك ذِكْرَكَ؛ أَي شَرَفَكَ؛ وقيل: معناه إِذا ذُكِرْتُ ذُكِرْتَ معي. الكتاب الذي فيه تفصيل الدِّينِ ووَضْعُ المِلَلِ، وكُلُّ كتاب من الأَنبياء، عليهم السلام، ذِكْرٌ. الصلاةُ لله والدعاءُ إِليه والثناء عليه.
وفي الحديث: كانت الأَنبياء، عليهم السلام، إِذا حَزَبَهُمْ أَمْرٌ فَزِعُوا إِلى الذكر، أَي إِلى الصلاة يقومون فيصلون. الحَقِّ: هو الصَّكُّ، والجمع ذُكُورُ حُقُوقٍ، ويقال: ذُكُورُ حَقٍّ. اسم للتَّذْكِرَةِ. قال أَبو العباس: الذكر الصلاة والذكر قراءة القرآن والذكر التسبيح والذكر الدعاء والذكر الشكر والذكر الطاعة.
وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: ثم جلسوا عند المَذْكَر حتى بدا حاجِبُ الشمس؛ المَذْكَر موضع الذِّكْرِ، كأَنها أَرادت عند الركن الأَسود أَو الحِجْرِ، وقد تكرر ذِكْرُ الذّكْرِ في الحديث ويراد به تمجيد الله وتقديسه وتسبيحه وتهليله والثناء عليه بجميع محامده.
وفي الحديث: القرآنُ ذَكَرٌ فَذَكِّرُوه؛ أَي أَنه جليل خَطِيرٌ فأَجِلُّوه.
ومعنى قوله تعالى: ولَذِكْرُ الله أَكْبَرُ؛ فيه وجهان: أَحدهما أَن ذكر الله تعالى إِذا ذكره العبد خير للعبد من ذكر العبد للعبد، والوجه الآخر أَن ذكر الله ينهى عن الفحشاء والمنكر أَكثر مما تنهى الصلاة.
وقول الله عز وجل: سَمِعْنا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يقال له إِبراهيم؛ قال الفراء فيه وفي قول الله تعالى: أَهذا الذي يَذْكُرُ آلِهَتَكُمْ، قال: يريد يَعِيبُ آلهتكم، قال: وأَنت قائل للرجل لئن ذَكَرْتَنِي لَتَنْدَمَنَّ، وأَنت تريد بسوء، فيجوز ذلك؛ قال عنترة: لا تَذْكُرِي فَرَسي وما أَطْعَمْتُه، فيكونَ جِلْدُكِ مثلَ جِلْدِ الأَجْرَبِ أَراد لا تَعِيبي مُهْري فجعل الذِّكْرَ عيباً؛ قال أَبو منصور: وقد أَنكر أَبو الهيثم أَن يكون الذِّكْرُ عيباً؛ وقال في قول عنترة لا تذكري فرسي: معناه لا تولعي بِذِكْرِهِ وذِكْرِ إِيثاري إِياه دون العيال.
وقال الزجاج نحواً من قول الفراء، قال: ويقال فلان يَذْكُر الناسَ أَي يغتابهم ويذكر عيوبهم، وفلان يذكر الله أَي يصفه بالعظمة ويثني عليه ويوحده، وإِنما يحذف مع الذِّكْرِ ما عُقِلَ معناه.
وفي حديث عليّ: أَن عليّاً يَذْكُرُ فاطمة يخطبها، وقيل: يَتَعَرَّضُ لخِطْبَتِها، ومنه حديث عمر: ما حلفتُ بها ذَاكِراً ولا آثراً أَي ما تكلمت بها حالفاً، من قولك: ذكرت لفلان حديث كذا وكذا أَي قلته له، وليس من الذِّكْر بعد النسيان.
والذُّكَارَةُ: حمل النخل؛ قال ابن دريد: وأَحسب أَن بعض العرب يُسَمِّي السِّمَاكَ الرَّامِحَ الذَّكَرَ. معروف، والجمع ذُكُورٌ ومَذاكِيرُ، على غير قياس، كأَنهم فرقوا بين الذَّكَرِ الذي هو الفحل وبين الذَّكَرِ الذي هو العضو.
وقال الأَخفش: هو من الجمع الذي ليس له واحد مثل العَبَاديد والأَبابيل؛ وفي التهذيب: وجمعه الذِّكارَةُ ومن أَجله يسمى ما يليه المَذَاكِيرَ، ولا يفرد، وإِن أُفرد فَمُذَكَّرٌ مثل مُقَدَّمٍ ومَقَادِيم.
وفي الحديث: أَن عبداً أَبصر جارية لسيدة فغار السيدُ فَجَبَّ مَذَاكِيرَه؛ هي جمع الذَّكَرِ على غير قياس. ابن سيده: والمذاكير منسوبة إِلى الذَّكَرِ، واحدها ذَكَرٌ، وهو من باب مَحاسِنَ ومَلامِحَ. والذَّكِيرُ من الحديد: أَيْبَسُه وأَشَدُّه وأَجْوَدُه، وهو خلافُ الأَنِيثِ، وبذلك يسمى السيف مُذَكَّراً ويذكر به القدوم والفأْس ونحوه، أَعني بالذَّكَرِ من الحديد.
ويقال: ذهبتْ ذُكْرَهُ السيف وذُكْرَهُ الرَّجُلِ أَي حِدَّتُهما.
وفي الحديث: أَنه كان يطوف في ليلة على نسائه ويغتسل من كل واحدة منهن غُسْلاً فسئل عن ذلك فقال: إِنه أَذْكَرُ؛ أَي أَحَدُّ.
وسيفٌ ذو ذُكْرَةٍ أَي صارِمٌ، والذُّكْرَةُ: القطعة من الفولاذ تزاد في رأْس الفأْس وغيره، وقد ذَكَّرْتُ الفأْسَ والسيفَ؛ أَنشد ثعلب: صَمْصَامَةٌ ذُكْرَةٌ مُذَكَّرَةٌ، يُطَبّقُ العَظْمَ ولا يَكْسِرُهْ وقالوا لخِلافهِ: الأَنِيثُ. السيف والرجل: حِدَّتُهما.
ورجل ذَكِيرٌ: أَنِفٌ أَبِيُّ.
وسَيْف مُذَكَّرٌ: شَفْرَتُه حديد ذَكَرٌ ومَتْنُه أَنِيثٌ، يقول الناس إِنه من عمل الجن. الأَصمعي: المُذَكَّرَةُ هي السيوف شَفَرَاتُها حديد ووصفها كذلك.
وسيف مُذَكَّرٌ أَي ذو ماء.
وقوله تعالى: ص والقرآن ذي الذِّكْرِ؛ أَي ذي الشَّرَفِ.
وفي الحديث: إِن الرجل يُقَاتِلُ ليُذْكَر ويقاتل ليُحْمَدَ؛ أَي ليذكر بين الناس ويوصف بالشجاعة. الشرف والفخر.
وفي صفة القرآن: الذِّكْر الحكيم أَي الشرف المحكم العاري من الاختلاف. بطن من ربيعة، والله عز وجل أَعلم.

الذِّكْرُ (القاموس المحيط) [257]


الذِّكْرُ، بالكسر: الحِفْظُ للشيءِ،
كالتَّذْكارِ، والشيءُ يَجْري على اللسان، والصِّيتُ،
كالذُّكْرَةِ، بالضم، والثَّناءُ، والشرفُ، والصلاةُ للّهِ تعالى، والدُّعاءُ، والكتابُ فيه تفصيلُ الدِّينِ.
ووضْعُ المِلَلِ،
و~ من الرجالِ: القويُّ الشجاعُ الأبِيُّ،
و~ من المَطَرِ: الوابِلُ الشديدُ،
و~ من القولِ: الصُّلْبُ المَتينُ،
وذِكْرُ الحقِّ: الصَّكُّ.
واذَّكَرَهُ واذدَكَرَهُ واسْتَذْكَرَهُ: تَذَكَّرَهُ وأذكَرَهُ إِيَّاهُ وذكَّرَهُ، والاسمُ: الذِّكْرَى، تقولُ: ذَكَّرْتُهُ ذِكْرَى، غيرَ مُجْراةٍ.
وقوله تعالى{وذِكْرَى لِلمُؤْمِنين}: اسمٌ لِلتَّذْكيرِ.
{وذِكْرَى لأُولي الألبابِ}: عِبْرَةٌ لهمْ.
{وأَنَّى له الذِّكْرَى}: من أينَ له التَّوْبَةُ
و{ذِكْرَى الدارِ}، أي: يُذَكَّرونَ بالدارِ الآخرةِ، ويُزَهَّدونَ في الدنيا.
. . . أكمل المادة {فأَنَّى لهم إذا جاءَتْهُم ذِكراهُمْ}: أي: فكيفَ لهم إذا جاءَتْهُمْ الساعةُ بِذِكْراهُمْ. وما زالَ مِنِّي على ذُكْرٍ، ويكسرُ، أي: تَذَكُّرٍ. ذَكِرٌ وذَكُرٌ وذَكيرٌ وذِكِّيرٌ: ذو ذُكْرٍ. والذَّكَرُ: خلافُ الأُنْثى
ج: ذُكورٌ وذُكورَةٌ وذِكارٌ وذِكارة وذُكْرانٌ وذِكَرَةٌ،
و= : العوفُ
ج: ذُكُورٌ ومَذَاكِيرُ، وأيْبَسُ الحديدِ، وأجْوَدُه، كالذَّكيرِ.
وذَكَرَهُ ذَكْراً، بالفتح: ضَرَبَه على ذَكَرِهِ،
و~ فلانَةَ ذَكْراً: خَطَبَهَا، أو تَعَرَّضَ لخِطْبَتها،
و~ حَقَّه: حَفِظَه ولم يُضَيِّعْه.
وامرأةٌ ذَكِرَةٌ ومُذَكَّرَةٌ ومُتَذَكِّرَةٌ: مُتَشَبِّهَةٌ بالذُّكورِ.
وأذكَرَتْ: ولَدَتْ ذَكَراً، وهي مُذْكِرٌ ومِذْكارٌ.
والذُّكْرَةُ، بالضم: قِطْعَةٌ من الفُولاذِ في رأسِ الفأْسِ وغيرِهِ،
و~ من الرجلِ،
و~ السيفِ: حِدَّتُهُما.
وهو أذكَرُ منه: أحَدُّ.
وذُكُورَةُ الطِّيبِ: ما ليس له رَدْعٌ.
وما اسْمُكَ أذكُرْهُ بقطع الهَمْزِ من أذكُرُ : إنكارٌ عليه.
ويَذْكُرُ، كيَنْصُرُ: بَطْنٌ من ربيعةَ.
والتَّذْكيرُ: خِلافُ التأنيثِ، والوعْظُ، ووضْعُ الذُّكْرَةِ في رأسِ الفأسِ وغيرِهِ.
والمُذَكَّرُ، من السيفِ: ذُو الماءِ،
و~ من الأيامِ: الشديدُ الصَّعبُ،
كالمُذْكِرِ، كمُحْسِنٍ، وهو المَخُوفُ من الطُّرُقِ، والشديدةُ من الدَّواهِي،
كالمُذَكَّرَةِ، كمُعَظَّمَةٍ.
وفَلاةٌ مِذْكارٌ: ذاتُ أهوالٍ لا يسلُكُها إلا ذُكورُ الرجالِ.
والتَّذْكِرَةُ ما يُسْتَذْكَرُ به الحاجةُ.
والذُّكَّارَةُ، كرُمَّانَةٍ: فُحَّالُ النخلِ.
والاسْتِذْكارُ: الدِّراسَةُ والحِفْظُ.
وناقةٌ مُذَكَّرَةُ الثُّنْيا: عظيمةُ الرأسِ، لأَنَّ رأسَها مما يُسْتَثْنَى في القِمارِ لِبائِعها، وسَمَّوْا ذاكِراً ومَذْكَراً، كَمَسْكَنٍ.
و"القرآنُ ذَكَرٌ فَذَكِّرُوهُ" أي: جليلٌ نَبيهٌ خَطيرٌ فأَجِلُّوه، واعْرِفُوا له ذلك، وصِفُوه به، أو إذا اخْتَلَفْتُمْ في الياءِ والتَّاءِ، فاكْتُبُوه بالياءِ، كما صرَّحَ به ابنُ مسعودٍ، رضي الله تعالى عنه.

ذكر (الصّحّاح في اللغة) [244]


الذَكَرُ: خلاف الأُنْثى.
والجمع ذُكورٌ، وذُكْرانٌ، وذِكارَةٌ أيضاً. العَوْفُ، والجمع المَذاكيرُ على غير قياس، كأنَّهم فرَّقوا بَيْنَ الذَكَرِ الذي هو الفَحْلَ وبين الذَكَرِ الذي هو العضْو، في الجمع. من الحديد: خلاف الأنيثِ.
وذُكورُ البَقْلِ: ما غَلُظَ منه، وإلى المرارة هو.
وسيف ذَكَرٌ ومُذَكَّرٌ، أي ذو ماءٍ. قال أبو عُبيد: هي سُبوفٌ شَفَراتُها حَديدٌ ذَكَرٌ، ومُتونُها أَنيثٌ. الناقة التي تشبه الجَمَلَ في الخَلْقِ والخُلُقِ.
ويقال: ذهبت ذُكْرَةُ السَيْفِ وذُكْرَةُ الرجل: أي حِدَّتُهُما.
وسيف ذو ذُكْرٍ، أي صارم.
ورجل ذِكِّيرٌ: جيّد الذِكْرِ والحِفْظِ.
والتذكير: خلاف التأنيث. والذِكْرى، بالكسر: خلاف النِسْيانِ.
وكذلك الذُكْرَةُ، . . . أكمل المادة وقال كعب بن زُهير:
ومَطافُهُ لك ذُكْرَةُ وشُفوفُ      أنَّى أَلَمَّ بِكَ الخَيالُ يَطـيفُ

والذِكرى
مِثْلُهُ. تقول: ذَكَرْتُهُ ذِكْرى، غَير مُجْراةٍ.
وقولهم: اجْعَلْهُ منكَ على ذُكْرٍ وذِكْرٍ، بمعنىً. الصيتُ والثَناءُ.
وقوله تعالى: "ص.
والقرآنِ ذي الذِكْرِ" أي ذي الشَرَف.
ويقال أيضاً: كم الذِكْرَةُ من وَلَدِكَ? أي الذُكورُ. الشيءَ بعد النِسْيانِ، وذَكَرْتُهُ بلساني وبقلبي، وتذكَّرْتُهُ. غيري وذَكَّرته، بمعنىً. قال الله تعالى: "واذَّكَرَ بَعْدَ أُمِّةٍ"، أي ذكره بعد نسيانٍ، وأصله اذْتَكَرَ فأُدْغِمَ. ما تُسْتَذْكَرُ به الحاجَةُ. المرأةُ فهي مُذْكِرٌ، إذا وَلَدَتْ ذَكَراً. التي من عادتها أن تَلِدَ الذُكورَ.

ذ ك ر (المصباح المنير) [221]


 ذَكَرْتُهُ: بلساني وبقلبي "ذِكْرَى" بالتأنيث وكسر الذال والاسم "ذُكْرٌ" بالضم والكسر نصّ عليه جماعة منهم أبو عبيدة وابن قتيبة وأنكر الفراء الكسر في القلب وقال: اجعلني على "ذُكْرٍ" منك بالضم لا غير، ولهذا اقتصر جماعة عليه، ويتعدى بالألف والتضعيف فيقال "أَذْكَرْتُهُ" وذكّرته ما كان "فَتَذَكَّرَ" ، و "الذَّكَرُ" خلاف الأنثى والجمع "ذُكُورٌ" و "ذُكُورَةٌ" و "ذِكَارَةٌ" و "ذُكْرَانٌ" ولا يجوز جمعه بالواو والنون فإن ذلك مختص بالعلم العاقل، والوصف الذي يجمع مؤنثه بالألف والتاء وما شذّ عن ذلك فمسموع لا يقاس عليه. و "الذُّكُورَةُ" خلاف الأنوثة و "تَذْكِيرُ" الاسم في اصطلاح النحاة معناه لا يلحق الفعل وما أشبهه علامة التأنيث. والتأنيث بخلافه فيقال قام زيد وقعدت هند وهند قاعدة فإن اجتمع المذكر والمؤنث فإن سبق المذكر . . . أكمل المادة ذكرت وإن سبق المؤنث أنثت فتقول عندي ستة رجال ونساء وعندي ست نساء ورجال، وشبهوه بقولهم: قام زيد وهند وقامت هند وزيد فقد اعتبر السابق فبني اللفظ عليه، و "التَّذْكِيرُ" الوعظ و "الذَّكَرُ" الفرج من الحيوان جمعه "ذِكَرَةٌ" مثل عنبة و "مَذَاكِيرُ" على غير قياس. و  والشرف. 

ذكر (المعجم الوسيط) [218]


 الشَّيْء ذكرا وذكرا وذكرى وتذكارا حفظه واسحضره وَجرى على لِسَانه بعد نسيانه وفلانة خطبهَا وَفِي حَدِيث عَليّ (إِن عليا يذكر فَاطِمَة) وَعرض بخطبتها وَالله أثنى عَلَيْهِ وَالنعْمَة شكرها وَالنَّاس اغتابهم وَذكر عيوبهم وَيُقَال ذكر الشَّيْء عابه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {أَهَذا الَّذِي يذكر آلِهَتكُم} وَالشَّيْء لَهُ أعلمهُ بِهِ وَحقه حفظه وَلم يضيعه ذكر:  ذكرا جاد ذكره وَحفظه فَهُوَ ذكر وَهِي ذكرة 

ذكر (مقاييس اللغة) [219]



الذال والكاف والراء أصلان، عنهما يتفرَّع كَلِمُ الباب. فالمُذْكِر: التي وَلَدَتْ ذكراً. التي تَلِد الذُّكْرانَ عادةً. قال عديّ:
ولَقد عَدَّيْتُ دَوسَرَةً      كعَلاَةِ القَين مِذْكارَا

والمِذْكار: الأرض تُنْبِت ذُكور العُشْب. من النُّوق: التي خَلْقها وخُلُقها كخَلْق البعير أو خُلُقه. قال الفرّاء: يقال كَمِ الذِّكَرَةُ مِن ولدك؟ أي الذُّكور.
وسيف مذكَّر: ذو ماءٍ.
وذُو ذُكْرٍ، أي صارم.وذُكور البَقْل: ما غلُظ منه، كالخُزامَى والأُقْحُوانِ.
وأحرار البُقول: ما رَقَّ وكرُم.
وكان الشَّيبانيّ يقول: الذُّكور إلى المرارَةِ ما هِيَ.والأصل الآخر: ذَكَرْتُ الشيء، خلافُ نسِيتُه. ثم حمل عليه الذِّكْر باللِّسان.
ويقولون: اجعلْه منك على ذُكْرٍ، بضم الذال، أي لا . . . أكمل المادة تَنْسَه. والشَّرَف.
وهو قياس الأصل.
ويقال رجلٌ ذَكُِرٌ وذكيرٌ، أي جيِّد الذِّكْر شَهْمٌ.

ذكر (المعجم الوسيط) [58]


 السَّيْف والفأس وَنَحْوهمَا وضع فِي رأسهما الذكرة والكلمة ضد أنثها وَالنَّاس وعظهم وَفُلَانًا الشَّيْء وَبِه أذكرهُ 

الذّكر (المعجم الوسيط) [11]


 خلاف الْأُنْثَى وعضو التناسل مِنْهُ وَمن الْحَدِيد أيبسه وأشده وأجوده وَيُقَال رجل ذكر قوي شُجَاع أبي ومطر ذكر وابل شَدِيد وَقَول ذكر صلب متين وَشعر ذكر فَحل (ج) ذُكُور وذكورة وذكار وذكارة وذكران 

دكر (لسان العرب) [11]


الدِّكْرُ: لُعْبَةٌ يلعب بها الزِّنْجُ والحَبَشُ.
والدِّكْرُ أَيضاً لربيعة: في الذِّكْرِ، وهو غلط، حملهم عليه ادَّكَرَ؛ حكاه سيبويه؛ وكذلك ما حكاه ابن الأَعرابي من قولهم الدِّكْرُ في جمع دِكْرَة إِنما هو على الذِّكْر، ونفى ابن الأَعرابي الدِّكْرَ، بسكون الكاف؛ حكاه سيبويه كما بينته. قال أَبو العباس أَحمد ابن يحيى: الدِّكْر، بتشديد الدال، جمع ذِكْرَةٍ، أُدغمت اللام في الذال فجعلتا دالاً مشدّدة، فإِذا قلت دِكْرٌ بغير أَلف ولام التعريف قلت ذكر، بالذال، وجمعوا الذِّكْرَةَ الذِّكْراتِ، بالذال أَيضاً.
وأَما قول الله تعالى: فهل من مُدَّكر؛ فإِن الفراء قال: حدثني الكسائي عن إِسرائيل عن أَبي إِسحق عن . . . أكمل المادة الأَسود قال: قلت لعبدالله فهل من مُذّكِرٍ ومُدَّكِرٍ، فقال: أَقرأَني رسولُ الله، صلى الله عليه وسلم، مُدَّكِرٍ، بالدال، قال الفراء: ومُدَّكر في الأَصل مُذْتَكِر على مُفْتَعِل فصيرت الذال وتاء الافتعال دالاً مشدّدة، قال: وبعض بني أَسد يقول مُذَّكِر فيقلبون الدال فتصير ذالاً مشدّدة.
وقد قال الليث: الدِّكْرُ ليس من كلام العرب وربيعة تغلط في الذِّكْر فتقول دِكْرٌ.

س خ ل (المصباح المنير) [9]


 السَّخْلَةُ: تطلق على الذكر والأنثى من أولاد الضأن والمعز ساعة تولد والجمع "سِخَالٌ" وتجمع أيضا على "سَخْلٍ" مثل تمرة وتمر قال الأزهري وتقول العرب لأولاد الغنم ساعة تضعها أمهاتها من الضأن والمعز ذكرا كان أو أنثى "سَخْلَةٌ" ثم هي "بَهْمَةٌ" للذكر والأنثى أيضا فإذا بلغت أربعة أشهر وفصلت عن أمها فما كان من أولاد المعز فالذكر "جَفْرٌ" والأنثى "جَفْرَةٌ" فإذا رعى وقوي فهو "عَتُودٌ" وهو في ذلك كله "جَدْيٌ" والأنثى "عِنَاقٌ" ما لم يأتِ عليه حول فإذا أتى عليه حول فالأنثى "عَنْزٌ" والذكر "تَيْسٌ" ثم يجذع في السنة الثانية فالذكر "جَذَعٌ" والأنثى "جَذَعَةٌ" ثم يثني في السنة الثالثة فالذكر "ثَنِيٌّ" والأنثى "ثَنِيَّةٌ" ثم يكون "رَبَاعًا" في الرابعة و "سَدِيسًا" في الخامسة و "صَالِغًا" في السادسة وليس بعد الصلوغ سنّ. 

الذّكر (المعجم الوسيط) [7]


 الصيت وَالصَّلَاة لله وَالدُّعَاء إِلَيْهِ وَالْقُرْآن وَذكر الدّين صَكه (ج) ذُكُور وأذكار 

ع ق ر ب (المصباح المنير) [7]


 العَقْرَبُ: تطلق على الذكر والأنثى فإذا أريد تأكيد التذكير قيل "عُقْرُبَانُ" بضم العين والراء وقيل لا يقال إلا "عَقْرَبٌ" للذكر والأنثى وقال الأزهري: "العَقْرَبُ" يقال للذكر والأنثى والغالب عليها التأنيث، ويقال للذكر "عُقْرُبَانُ" وربما قيل "عَقْرَبَةٌ" بالهاء للأنثى قال الشاعر: كَأَنَّ مَرْعَى أُمِّكُمْ إِذْ غَدَتْ عَقْرَبَةٌ يَكُومُهَا عُقْرُبَانفجمع بين اسم الذكر الخاصّ وأنّث المؤنثة بالهاء، وأرض "مُعَقْرِبَةٌ" اسم فاعل ذات "عَقَارِبَ" كما يقال مُثَعْلَبَة ومُضَفْدعة ونحو ذلك. 

عنظب (لسان العرب) [6]


الليث: العُنْظُبُ الجَرادُ الذَّكَر. الأَصمعي: الذَّكَرُ من الجَراد هو الـحُنْظُبُ والعُنْظُبُ. وقال الكسائي: هو العُنْظُب، والعُنْظَابُ، والعُنْظُوبُ.
وقال أَبو عمرو: هو العُنْظُبُ، فأَما الـحُنْظَبُ فذَكَرُ الخَنافس.
وقال اللحياني: يقال عُنْظُبٌ وعُنْظَبٌ وعُنْظابٌ وعِنْظابٌ: وهو الجراد الذكر؛ وقد تقدّم في عظب.

تذكرت (المعجم الوسيط) [6]


 فُلَانَة تشبهت فِي شمائلها بِالرجلِ وَالشَّيْء ذكره (استذكر) فلَانا: ربط فِي إصبعه خيطا ليذكر حَاجته وَالشَّيْء ذكره وَالْكتاب درسه للْحِفْظ 

أذربج (لسان العرب) [7]


أَذْرَبِيجَانُ: موضع، أَعجمي معرَّب؛ قال الشماخ: تَذَكَّرْتُها وَهْناً، وقد حالَ دُونها، قُرَى أَذْرَبِيجانَ المَسَالِحُ والحالي (* قوله «والحالي» كذا بالأَصل بالحاء المهملة وبعد اللام ياء تحتية بوزن عالي، ومثله في مادة سلح؛ وذكر البيت هناك وفسر المسالح بالمواضع المخوفة.
وحذا حذوه شارح القاموس في الموضعين، لكن ذكر ياقوت في معجم البلدان عند ذكر أَذربيجان هذا البيت وفيه: والجال، بالجيم بوزن المال بدل الحالي، وقال عند ذكر الجال، باللام، موضع بأذربيجان.) وجعله ابن جني مركباً، قال: هذا اسم فيه خمسة موانع من الصرف، وهي التعريف والتأْنيث والعجمة والتركيب والأَلف والنون.

ببس (لسان العرب) [7]


البابُوسُ: ولد الناقة، وفي المحكم: الحُوارُقال ابن أَحمر: حَنَّتْ قَلُوصي إِلى بابوسِها طَرَباً، فما حَنِينُكِ أَم ما أَنتِ والذِّكَرُ؟* (* قوله «طرباً» الذي في النهاية: جزعاً. جمع ذكرة بكسر فسكون، وهي الذكرى بمعنى التذكر.) وقد يستعمل في الإِنسان. التهذيب: البابُوسُ الصبي الرضيع في مَهْدِه.
وفي حديث جُرَيْجٍ الراهب حين استنطق الرضيعَ في مَهْدِه: مسح رأْس الصبي وقال له: يا بابُوسُ، مَنْ أَبوك؟ فقال: فلان الراعي، قال: فلا أَدري أَهو في الإِنسان أَصل أَم استعارة. قال الأَصمعي: لم نسمع به لغير الإِنسان إِلا في شعر ابن أَحمر، والكلمة غير مهموزة وقد جاءت في غير وضع، . . . أكمل المادة وقيل: هو اسم للرضيع من أَي نوع كان، واختلف في عربيته.

خ - ز - ه (جمهرة اللغة) [4]


الزَّخَّة مرَّ ذكرُها في الثنائي وذكرُ نظائرها.

اغتابه (المعجم الوسيط) [4]


 ذكر من وَرَائه عيوبه الَّتِي يَسْتُرهَا ويسوؤه ذكرهَا 

تَبْريزُ (القاموس المحيط) [4]


تَبْريزُ: ذُكِرَ في ب ر ز، وذَكَرَهُ ابنُ دُرَيْدٍ في الرُّباعِيِّ.

الذكير (المعجم الوسيط) [4]


 يُقَال رجل ذكير جيد الذّكر وَالْحِفْظ وَمن الْحَدِيد ذكره 

سفد (المعجم الوسيط) [4]


 ذكر الْحَيَوَان أنثاه وعَلى أنثاه سفدا نزا عَلَيْهَا سفد:  الذّكر الْأُنْثَى سفدا سفد 

الوزغة (المعجم الوسيط) [4]


 سَام أبرص (للذّكر وَالْأُنْثَى) أَو الوزغة الْأُنْثَى وَالذكر الوزغ (ج) وزغ وأوزاغ ووزغان ووزاغ 

قزبر (لسان العرب) [4]


التهذيب: من أَسماء الذَّكر القَسْبَرِيّ والقَزْبَرِيّ. أَبو زيد: يقال للذكر القَزْبَرُ والفَيْخَر والمُتْمَئِرُّ والعُجارِمُ والجُرْدانُ.

كنفرش (لسان العرب) [4]


الكنففَرِشُ: الذكَرُ، وقيل حشَفةُ الذكر. التهذيب الكَنْفَرِشُ والقَنْفَرِشُ الضخمُ من الكَمَرِ؛ وأَنشد: كَنْفَرِش في رأْسِها انْقِلابُ

ألين (لسان العرب) [5]


في الحديث ذكر حصين أَلْيُون؛ هو بفتح الهمزة وسكون اللام وضم الياء، اسم مدينة مصر قديماً فتحها المسلمون وسمَّوْها الفُسْطاطَ؛ ذكره ابن الأَثير، قال: وأَلْبُونُ، بالباء الموحدة، مدينةٌ باليمن، وقد تقدم ذكرها، والله أَعلم.

ق ب ج (المصباح المنير) [4]


 القَبْجُ: الحجل الواحدة "قَبْجَةُ" مثل تمر وتمرة، وتقع على الذكر والأنثى؛ فإن قيل يعقوب اختص بالذكر

ق ب ج (المصباح المنير) [4]


 القَبْجُ: الحجل الواحدة "قَبْجَةُ" مثل تمر وتمرة، وتقع على الذكر والأنثى؛ فإن قيل يعقوب اختص بالذكر

الدِّكْرُ (القاموس المحيط) [5]


الدِّكْرُ، بالكسر: الذِّكْرُ، لُغَةٌ لربيعَةَ.
اللَّيْثُ: "ربيعةُ تَغْلَطُ في الذِّكْرِ، فتقولُ:
دِكْرٌ. إنما الدِّكْرُ، بتشديدِ الدالِ، جَمْعُ دِكْرَةٍ، أُدْغِمَتْ لامُ المَعْرِفَةِ في الذالِ، فَجُعِلَتْ دالاً مُشَدَّدَةً، فإذا قلتَ: ذِكْرٌ، بغيرِ لامٍ، قلتَ: بالذالِ المعجمةِ".
والدكْرُ: لُعْبَةٌ لِلزَّنْجِ والحَبَشِ.

نرجس (لسان العرب) [4]


النَّرْجِسُ، بالكسر،من الرياحين: معروف، وهو دخيل.
ونِرْجِس أَحْسَن إِذا أُعْرِبَ، وذكره ابن سيده في الرباعي بالكسر، وذكره في الثلاثي بالفتح في ترجمة رجس.

خثعج (لسان العرب) [4]


الخَثْعَجَةُ: مِشْيَةٌ متقاربة فيها قَرْمَطَةٌ وعَجَلَةٌ، ذكره ابن سيده في ترجمة خنعج، قال: وقد ذكر بالباءِ والثاءِ، فهو إِذاً خَنْعَجَة وخَبْعَجَة وخَثْعَجَة.

قنبس (العباب الزاخر) [5]


القَنْبَس: من أعلام النِّساء، إن جَعَلْتَ النّون أصلِيّة فهذا موضِع ذِكْرِهِ فيه، وإن كانت زائِدة -كما قال ابن دُرَيد- فَمَوْضِعُ ذِكْرِهِ تركيب ق ب س، وقد ذَكَرْتُه فيه.

ضيخ (لسان العرب) [5]


ابن الأَثير في حديث الزبير: إِنَّ الموت قد تغشَّاكم سحابه وهو منضاخٌ عليكم بوابل البلايا؛ يقال: انضاخ الماء وانضخَّ إِذا انصبَّ، ومثله في التقدير انقاض الحائط وانقضّ إِذا سقط؛ شبه المنية بالمطر وانسيابه؛ قال ابن الأَثير: هكذا ذكره الهروي وشرحه وذكره الزمخشري في الصاد والحاء المهملتين وأَنكر ما ذكره الهروي.

بوم (لسان العرب) [5]


البُومُ: ذكَر الهامِ، واحدته بُومةٌ. قال الأَزهري: وهو عربي صحيح. يقال: بُومٌ بَوّامٌ صَوَّاتٌ. الجوهري: البُومُ والبُومةُ طائر يقَع على الذكَر والأُنثى حتى تقول صَدىً أَو فَيَّاد، فَيختصّ بالذكر. ابن بري: يُجمع بُومٌ على أَبْوام؛ قال ذو الرمة: وأَغْضَف قد غادَرْتُه وادَّرَعْتُه، بِمُسْتَنْبَحِ الأَبْوامِ، جَمِّ العَوازِف

استبرق (لسان العرب) [6]


قال الزجاج في قوله تعالى: عاليَهُم ثيابُ سُندس خُضر وإسْتَبْرَق، قال: هو الدِّيباج الصفيق الغليظ الحسَن، قال: وهو اسم أَعجمي أَصله بالفارسية اسْتَقْره ونقل من العجمية إلى العربية كما سُمي الدِّيباجُ وهو منقول من الفارسية، وقد تكرر ذكره في الحديث، وهو ما غلُظ من الحرير والإبْرَيْسَم؛ قال ابن الأثير: وقد ذكرها الجوهري في الباء من القاف في برق على أَن الهمزة والتاء والسين من الزوائد، وذكرها أَيضاً في السين والراء، وذكرها الأَزهري في خماسي القاف على أَن همزتها وحدها زائدة، وقال: إنها وأَمثالَها من الأَلفاظ حروف غريبة وقع فيها وِفاق بين العجمية والعربية، وقال: . . . أكمل المادة هذا عندي هو الصواب.

التَّذْكِرَة (المعجم الوسيط) [6]


 مَا تستذكر بِهِ الْحَاجة وَمَا يَدْعُو إِلَى الذّكر وَالْعبْرَة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {كلا إِنَّهَا تذكرة فَمن شَاءَ ذكره} وبطاقة يثبت فِيهَا أجر الرّكُوب فِي السكَك الحديدية وَمَا جرى مجْراهَا (ج) تَذَاكر (محدثة) 

دخ (مقاييس اللغة) [4]



الدال والخاء ليس أصلاً يُفَرّع منه، لكنّهم يقولون: دخدَخْنا القومَ: أذْلَلْناهم، دَخدَخةً. الشَّيبانيّ أنَّ الدخدخة الإعياء. فأما الدَُّخُّ فقد ذُكِر في بابه، وهو الدُّخان. قال:

فَنِعَ (القاموس المحيط) [4]


فَنِعَ، كفرحَ: كثُرَ مالُه ونَما، فهو فَنِعٌ، ككتِفٍ وأميرٍ.
والفَنَعُ، محركةً: الخيرُ والكَرَمُ، والفَضْلُ، والزيادةُ، وحسْنُ الذِّكْرِ،
و~ من المِسْكِ: ذَكاءُ رِيحِهِ، وكمِنبرٍ: الحَسَنُ الذِّكْرِ.

ادْرَعَفَّتِ (القاموس المحيط) [4]


ادْرَعَفَّتِ الإِبِلُ بالدالِ والذالِ: مَضَتْ على وُجوهِها، أو أسْرَعَتْ، وذِكْرُ الجوهرِيِّ إياهُمَا في الذالِ غيرُ مُغْنٍ عن ذِكْرِهِ هُنَا،
و~ الرجُلُ في القِتالِ: إذا اسْتَنْتَلَ من الصَّفِّ.
وناسٌ مُدْرَعِفُّونَ: مُقَلِّصُونَ في سَيْرِهِم.

ب ب غ ا ء (المصباح المنير) [4]


 البَبْغَاءُ: طائر معروف والتأنيث للفظ لا للمسمى كالهاء في حمامة ونعامة ويقع على الذكر والأنثى فيقال "بَبْغَاءُ" ذكر و "ببغَاءُ" أنثى والجمع "بَبْغَاوَاتٌ" مثل صحراء وصحراوات. 

هده (لسان العرب) [5]


في الحديث: حتى إذا كان بالهَدَةِ (* قوله «في الحديث حتى إذا كان بالهدة» ذكره هنا تبعاً للنهاية، وقد ذكره صاحب القاموس في مادة هدد، وعبارة ياقوت: الهدة، بتخفيف الدال، من الهدى بزيادة هاء) بين عُسْفانَ ومكة؛ الهَدَةُ، بالتخفيف: اسم موضع بالحجاز، والنسبة إليه هَدَوِيٌّ على غير قياس، ومنهم من يشدد الدال. فأَما الهَدْأَةُ التي جاءت في ذكر قتل عاصم فقيل: إنها غير هذه، وقيل: هي هي.

جطط (العباب الزاخر) [5]


قُطْرُب وابن خَالَوَيْهِ: الجَلَنْبَطُ -مثالُ جَحنْفَلٍ- الأسد، وقال أبو سهل الهرَوِيُ: ذكره ابن خالَوَيْهِ وقُطْرُب في ذكر أسماء الأسد وصفاته ولم يذكرا تفسيره، قال: ولا أعلم أنا أيضاً تفسيره.

ث ع ل ب (المصباح المنير) [5]


 الثَّعْلَبُ: قال ابن الأنباري: يقع على الذكر والأنثى فيقال: ثعلب ذكر وثعلب أنثى، وإذا أريد الاسم الذي لا يكون إلا للذكر قيل "ثُعْلُبَانُ" بضم الثاء واللام وقال غيره: ويقال في الأنثى "ثَعْلَبَةٌ" بالهاء كما يقال عقرب وعقربة وبها سمي وكني "أَبُو ثَعْلَبَةَ الخُشَيّ" واسمه جرهم بن ناشب بنون وشين معجمة مكسورة وباء موحدة و "الثَّعْلَبُ" مخرج الماء من جرين التمر. 

ر ن ب (المصباح المنير) [5]


 الأَرْنَبُ: أنثى ويقع على الذكر والأنثى وفي لغة يؤنث بالهاء فيقال "أَرْنَبَةٌ" للذكر والأنثى أيضا والجمع "أَرَانِبُ" وقال أبو حاتم: يقال للأنثى "أَرْنَبٌ" وللذكر خُزَزٌ وجمعه خزان وأرنبة الأنف طرفه. 

غرمل (الصّحّاح في اللغة) [3]


الغُرْمولُ: الذَكَرُ.

الدسيم (المعجم الوسيط) [3]


 الْكثير الذّكر 

العقربان (المعجم الوسيط) [3]


 الذّكر من العقارب 

العلعال (المعجم الوسيط) [3]


 ذكر القنابر 

القواع (المعجم الوسيط) [3]


 الذّكر من الأرانب 

الهاقل (المعجم الوسيط) [3]


 الذّكر من الفأر 

قلهبس (العباب الزاخر) [4]


ابن السِّكِّيت: القَلَهْبَسَة من حُمُر الوَحْش: المُسِنَّة، والذّكَر قَلَهْبَس. وقال ابن دريد: القَلَهْبَس: اسم حَشَفَةِ ذَكَر الإنسان، ويقال أيضاً: قَهْبَلِس. قال: ويقال للهامة المُدَوَّرة: هامة قَلَهْبَسَة.

الأرنب (المعجم الوسيط) [4]


 جنس من فصيلة الأرانب ورتبة القوارض وَهِي حيوانات كَثِيرَة الانتشار ويغطي جسمها فرو ناعم وَمِنْهَا الْبري والدواجن (يكون للذّكر وَالْأُنْثَى أَو الأرنب الْأُنْثَى والخزز الذّكر) (ج) أرانب وأران 

الفصح (المعجم الوسيط) [4]


 من الْأَيَّام الصحو الَّذِي لَا غيم فِيهِ وَلَا برد و (عِنْد الْيَهُود) عيد ذكرى خُرُوجهمْ من مصر و (عِنْد المسيحيين) عيد ذكرى قِيَامَة السَّيِّد الْمَسِيح من الْمَوْت فِي اعْتِقَادهم وَيعرف بالعيد الْكَبِير (مَعَ) أَصله بالعبرية ببيسح مر وَجَاوَزَ 

حقط (الصّحّاح في اللغة) [3]


الحَيْقُطان: ذكرُ الدُّرّاجِ.

القَصْطَبير (القاموس المحيط) [3]


القَصْطَبير، كزَنْجَبيلٍ: الذَّكَرُ.

اليامورُ (القاموس المحيط) [3]


اليامورُ: الذَّكَرُ من الإِبِلِ.

خ - د - ه (جمهرة اللغة) [3]


قد مر ذكرها في الثنائي.

خ - ص - ه (جمهرة اللغة) [3]


قد مرّ ذكرها في الثنائي.

خ - ض - ه (جمهرة اللغة) [3]


قد مرّ ذكرها في الثنائي.

خ - ز - ز (جمهرة اللغة) [3]


الخُزَز: الذَّكَر من الأرانب.

و - ه - ه (جمهرة اللغة) [3]


الهُوّة قد مرّ ذكرها.

أسفد (المعجم الوسيط) [3]


 الذّكر جعله يسفد 

الشهير (المعجم الوسيط) [3]


 الْمَشْهُور ونابه الذّكر 

ماته (المعجم الوسيط) [3]


 ذكره المتات الْقَرَابَة 

الهيجمانة (المعجم الوسيط) [3]


 الدرة وَالْعَنْكَبُوت الذّكر 

حرزق (لسان العرب) [3]


هي لغة في حَزْرقَ، وسيأتي ذكرها.

درعم (لسان العرب) [3]


الدِّرْعِمُ كالدِّعْرِمِ، وسيأتي ذكره.

خذرنق (لسان العرب) [3]


الخَذَرْنَقُ والخَدَرْنق: ذكر العَناكِب.

قهبلس (الصّحّاح في اللغة) [3]


القَهْبَلِسُ، مثل الجَحْمَرِشي: الذكر.

أبو (القاموس المحيط) [3]


أبو الغَيْداسِ: كُنْيَةُ الذَّكَرِ.

فاسُ (القاموس المحيط) [3]


فاسُ: د، وذُكِرَ في ف أ س.

الخَدَرْنَقُ (القاموس المحيط) [3]


الخَدَرْنَقُ: الذَّكَرُ، والعَنكبوتُ، أو العظيمُ منها،

ظ - ل - ه (جمهرة اللغة) [3]


الظُّلّة، وقد مرّ ذكرها.

الأيم (المعجم الوسيط) [3]


 الْحَيَّة الذّكر (ج) أيوم 

الثعلبان (المعجم الوسيط) [3]


 الثَّعْلَب الذّكر وَالرجل الداهية 

الخيزبان (المعجم الوسيط) [3]


 الخيزب وَالذكر من فراخ النعام 

اذكره (المعجم الوسيط) [3]


 ذكره وَيُقَال اذدكره وادكره 

الضبعان (المعجم الوسيط) [3]


 الذّكر من الضباع (ج) ضباعين 

الضيون (المعجم الوسيط) [3]


 السنور الذّكر (ج) ضياون 

الظليم (المعجم الوسيط) [3]


 ذكر النعام (ج) ظلمان 

العيلام (المعجم الوسيط) [3]


 الضبع الذّكر (ج) عياليم 

الفحال (المعجم الوسيط) [3]


 ذكر النّخل (ج) فحاحيل 

الأفعوان (المعجم الوسيط) [3]


 ذكر الأفاعي (ج) أفاع 

النعثل (المعجم الوسيط) [3]


 الذّكر من الضباغ وَالشَّيْخ الأحمق 

النقنق (المعجم الوسيط) [3]


 ذكر النعام (ج) نقانق 

زرج (لسان العرب) [4]


الزَّرْجُ: جَلَبَةُ الخيل وأَصواتها؛ قال الأَزهري: ولا أَعرفه.
وزَرَجَه بالرمح يَزْرُجُه زَرْجاً: زَجَّه؛ قال ابن دريد: وليس باللغة العالية. الأَزهري في هذه الترجمة: الزَّرْجُون الخمر، وسيأْتي ذكره مستوفًى في ترجمة زرجن.

الأرنب (المعجم الوسيط) [4]


 حَيَوَان ثديي يُؤْكَل لَحْمه وَمِنْه الْبري والداجن كثير التوالد سريع الجري يَدَاهُ أقصر من رجلَيْهِ (للذّكر وَالْأُنْثَى) والأفصح اخْتِصَاصه بِالْأُنْثَى والخزز للذّكر وَيُقَال للذليل إِنَّمَا هُوَ أرنب (ج) أرانب وأران 

حفأل (لسان العرب) [4]


ابن سيده: حُفَائل موضع، وقد ذكر في حفل لأَن همزته تحتمل أَن تكون زائدة وأَصلاً، فمثال ما هي فيه زائدة حُطائط وجُرَائض، ومثال ما هي فيه أَصل عتائل وبُرَائل، قال: وهذا كله قول سيبويه، وقد تقدم ذكره في حفل.

ضفند (لسان العرب) [4]


التهذيب في الرباعي: امرأَة ضَفَنْدَدَة رخوة، والذكر ضَفَنْدَد. الفراء: إِذا كان مع الحُمْقِ في الرجل كثرة لحم وثِقَلٌ قيل: رجل ضَفَنْدَدٌ ضِفَنٌّ خُجَأَة.
وقال الليث: رجل ضَفَنَّدٌ رِخْو ضَخْم، وقد ذكر عامة ذلك في ترجمة ضفد.

اللَّوْكُ (القاموس المحيط) [4]


اللَّوْكُ: أهْوَنُ المَضْغِ، أو مَضْغُ صُلْبٍ، أو عَلْكُ الشيءِ،
وقد لاكَ الفرسُ اللِجامَ.
وهو يَلوكُ أعْراضَهُم: يَقَعُ فيهم.
وما ذاقَ لَواكاً، كسحابٍ: مَضاغاً.
وألكْني، في: ل أ ك، وذِكْرُه هنا وهَمٌ للجوهريِّ، وكلُّ ما ذَكرَه من القِياسِ تَخْبِيطٌ.

الهَدَبَّسُ (القاموس المحيط) [3]


الهَدَبَّسُ، كعَمَلَّسٍ: البَبْرُ الذكَرُ، أو ولَدُه.

العُصْقولُ (القاموس المحيط) [3]


العُصْقولُ: ذَكَرُ الجَرادِ.
والعَصاقيلُ: الأَعاصيرُ.

القُسْطَبيلَةُ (القاموس المحيط) [3]


القُسْطَبيلَةُ، بالضم: الذكَرُ، لُغَةٌ في القُسْطبينَةِ.

الضَّرْضَمُ (القاموس المحيط) [3]


الضَّرْضَمُ، كجعفرٍ: الأسَدُ، وذَكَرُ السِباعِ.

البَلاَّنُ (القاموس المحيط) [3]


البَلاَّنُ، كَشَدَّادٍ: الحَمَّامُ، وذُكِرَ في اللامَ.

رَنْجانُ (القاموس المحيط) [3]


رَنْجانُ: د في المَغْرِبِ، وذُكِرَ في الجيمِ.

تبسق (المعجم الوسيط) [3]


 الشَّيْء ارْتَفع وَفُلَان علا ذكره 

الحصان (المعجم الوسيط) [3]


 الذّكر من الْخَيل (ج) حصن وأحصنة 

خبت (المعجم الوسيط) [3]


 الْمَكَان خبتا اطْمَأَن وَذكره خَفِي 

الخنزوان (المعجم الوسيط) [3]


 القرد وَذكر الْخَنَازِير الخنزوان:  الْكبر 

الذكرة (المعجم الوسيط) [0]


 الْقطعَة من الفولاذ تزاد فِي رَأس السَّيْف وَنَحْوه والصيت وَمن الرجل وَالسيف وَنَحْوه حدتهما