نَفسه وفرسه جعل لَهُ أَو لَهَا عَلامَة فِي الْحَرْب وَالثَّوْب جعل لَهُ علما من طراز وَغَيره وَفُلَانًا الْخَبَر وَبِه أخبرهُ بِهِ وعَلى كَذَا من كتاب وَغَيره جعل عَلَيْهِ عَلامَة الْفَاعِل معلم وَالْمَفْعُول معلم وَفُلَانًا الْأَمر حَاصِلا جعله يُعلمهُ
العَلامَةُ والعَلَمُ: الجبلُ. عَلَمُ الثوب، والعَلَمُ: الراية. الرجل يَعْلَمُ عَلَماً، إذا صار أعْلَمَ، وهو المشقوق الشفة العليا.
والمرأةُ عَلْماء. الشيءَ أعلَمُهُ عِلْماً: عرفته.
وعالَمْتُ الرجل فعَلَمْتُهُ أعْلُمُهُ بالضم: غلبته بالعِلمِ. شفتَه أعْلِمُهُ عَلْماً، إذا شققتها.
ورحلٌ علاَّمَةٌ، أي عالِمٌ جدًّا، والهاء للمبالغة، كأنهم يريدون به داهيةً. الخبر فأَعْلَمْتُهُ إياه. القصَّار الثوبَ، فهو مُعْلِمٌ والثوب معْلَمٌ. الفارسُ: جعل لنفسه علامة الشجعان، فهو مُعْلِمٌ. قال الأخطل:
وعلَّمْتُهُ الشيء . . . أكمل المادة class="baheth_marked">فتَعَلَّمَ، وليس التشديد ههنا للتكثير.
ويقال أيضاً تَعَلَّمْ في موضع اعْلَمْ. قال عمرو بن معد يكرب:
قال ابن السكيت: تَعَلَّمتُ أنّ فلاناً خارجٌ، بمنزلة عَلِمْتُ. الجميع، أي عَلِموه. المعلوماتُ: عشرٌ من ذي الحجّة. الأثر يستدلّ به على الطريق.
والعلاّمُ بالضم والتشديد: الحِنَّاء.
والعَيْلَمُ: الركيّة الكثيرة الماء.
والعَيْلمُ: التَارُّ الناعم.
والعَيْلامُ: الذكر من الضباع.
والعالَمُ: الخَلقُ، والجمع العَوالِمُ.
والعالَمونَ: أصناف الخَلق.
القُسْقُبُّ: الضخم، واللّه أَعلم.
النِّئْدِلُ: الداهية، والله أَعلم.
بِيل: نَهْر، والله أَعلم.
فَقَخَه فَقْخاً: كقفخه، والله أَعلم.
القَنْفَخُ: ضرب من النبت، والله أَعلم.
الوَهْش: الكَسْر والدقّ، واللَّه أَعلم.
ابن الأَعرابي: الوَمْذَةُ البياض النقيّ، والله أَعلم.
التهذيب في الخماسي: قُسْطَبِينَته وقُسْطَبِيلته يعني الكَمَرة، والله أَعلم.
الصِّيَمُّ: الصُّلْبُ الشديد المجتمعُ الخَلْقِ، والله تعالى أَعلم.
الثاء والجيم والميم ليس أصلاً، وهو دوام المطر أيّاماً. يقال أثْجَمَتِ السماءُ إذا دامَتْ أياماً لا تُقْلِع.
وأُرَى الثاء مقلوبةً عن سين، إلا أنَّها إذا أُبدلت ثاءً جعلت من باب أفعل.
وهاهنا كلمةٌ أخرى واللهُ أعلَمُ بصحَّتها. قالوا: الثجْم سُرْعة الصَّرْف عن الشيء.
والله أعلم.
ضافَ عن الشيء ضَوْفاً: عَدَل كصافَ صَوْفاً؛ عن كراع، واللّه أَعلم.
أَبو عمرو: الطُّهْثَة الضعيفُ العقلِ، وإِن كان جسمُه قوِيًّا، والله أَعلم.
ابن الأَعرابي: رَصاه إذا أَحكمَهُ، ورَصاهُ إذا نَواهُ للصومِ، والله أَعلم.
يقولون في الطاء والجيم والنون: إنَّ الطَّاجَن: الطَّابَق. وهو كلام، والله أعلم.
قيل: إن اسم النملة المذكورة في القرآن: عَيْجَلُوْفُ، وقيل غير ذلك، والله أعلم.
الحِنْزُ: القليل من العطاء.
وهذا حِنْزُ هذا أَي مثله، والمعروف حِتْن، والله أَعلم.
الفَعْصُ: الانفراجُ.
وانْفَعَص الشيء: انْفَتَق.
وانفَعَصْت عن الكلام: انفرجت، واللّه أَعلم.
التهذيب في الخماسي: في نوادر الأَعراب قُسْطَبِينَتُه وقُسْطَبِيلَتُه يعني الكُمُرَّة، والله أَعلم.
الكَلْتَبانُ: مأْخوذ من الكَلَب؛ وهي القيادةُ. ابن الأَعرابي: الكَلْتَبةُ القِـيادة، واللّه أَعلم.
السَّنْطَبةُ: طُولٌ مُضْطَرِبٌ. التهذيب: والسِّنْطابُ مِطْرَقةُ الـحَدَّادِ، واللّه تعالى أَعلم.
البَسْتُ من السَّيرِ كالسَّبْتِ.
والبُسْتانُ: الحَدِيقَةُ.
وبُسْتُ: مدينة بخُراسان، واللَّه أَعلم.
الكاف والشين والدال. يقال الكَشْد: ضرب من الحَلَب.
والله أعلمُ بالصَّواب.
الواو والتاء والشين. الوَتْش: القليل الرُّذالُ من كلِّ شيء.
والله أعلم بالصَّواب.
ابو عمرو: صوت التيس إذا نَبَّ.
واظَّأظَاءُ -أيضاً-: حكايةُ كَلامِ الأعلم والأهتم.
جَلْمطَ رأْسَه. حلَق شعره، قال الجوهري: والميم زائدة، واللّه أَعلم.
الأَزهري، أَبو عمرو: الحَقْطَبَةُ صِياحُ الحَيْقُطان، وهو ذَكَر الدُرَّاج؛ والله أَعلم.
الضَّنْبِسُ: الرِّخْوُ اللئيم.
ورجل ضِنْبِسٌ: ضعيف البَطْشِ سريع الانكسار، واللَّه أَعلم.
الدِّهْلاثُ، والدِّلْهاثُ، والدَّلْهَثُ، والدُّلاهِثُ: كلُّه السريعُ الجَرْي من الناس والإِبل، والله أَعلم.
الدَّعْزُ: الدَّفْع وربما كُني به عن النكاح. دَعَزها يَدْعَزُها دَعْزاً: جامعها، والله أَعلم.
ابن الأَعرابي: سَاتاهُ إذا لَعِبَ معه الشَّفَلَّقَةَ، وتاسَاهُ إذا آذاهُ واسَتَخَفَّ به، والله أَعلم.
الفِرْجَونُ: المِحَسَّةُ.
وقد فَرْجَنَ الدابةَ بالفِرْجَوْن أَي بالمِحَسَّة أَي حَسَّها، والله تعالى أَعلم.
يَرْفأ: حيّ من العَرب.
ويَرْفأ أَيضاً: غلام لعمر، رضي اللّه عنه، واللّه أَعلم.
ولَذَ ولْذاً: أَسرع المَشي.
ورجل وَلاَّذ مَلاَّذ، والمعنيان متقاربان، والله أَعلم.
قال في ترجمة وأَم: ابن الأَعرابي الوَأْمةُ المُوافقَةُ، والوَيْمَةُ التُّهْمَةُ، والله أَعلم.
ابن الأَعرابي: الوَصْنَةُ الخِرْقَةُ الصغيرة، والصِّنْوةُ الفَسِيلَةُ، والصَّوْنَةُ العَتِيدةُ، والله أَعلم.
ابن الأَعرابي: التَّمَوُّنُ كَثْرة النفقة على العيال، والتَّوَمُّن كثرة الأَولاد، والله أَعلم.
ابن الأَعرابي: الخَشا الزرع الأَسْودُ من البَرْد، قال: والشَّخا السَّبَخةُ، والله أَعلم.
الزاء والكاف والتاء أصلٌ إن صحَّ. يقال زَكَتُّ الإناء: ملأته.
والله أعلم.
الظاء والهمزة والميم من الكلام وَالجَلبَة، وهو إبدال. فالظَّأْم والظأب بمعنىً.
والله أعلم.
الكاف والهاء والنون كلمةٌ واحدة.
وهي الكاهن، وقد تكهَّنَ يَتَكهَّن.
والله أعلم.
اللام والتاء والخاء. قال ابن دريد: اللَّتْخ مِثل اللَّطخ.
والله أعلم.
هذه ترجمة تحتاج إلى نظر هل هي بالزاي أو بالراء، فإنني لم أر فيها إلا بعض ما رأَيته في عرهم، والله أعلم.
الدَّاذِينُ: مَناورُ من خَشَب الأَرْز يُسْتَصبح بها، وهو يتخذ ببلاد العرب من شجر المَظّ، والله أَعلم.
قال ابن بري: الظاء حرفٌ مُطْبَقٌ مُسْتَعْلٍ، وهو صوت التَّيْس و نَبِيبُه، والله أَعلم.
تَفَخَّل الرجلُ: أَظهر الوَقار والحلم.
وتَفَخَّل أَيضاً: تهيَّأَ ولبس أَحسن ثيابه، والله أَعلم.
التهذيب في الرباعي: أَبو عمرو الشَّيْباني: يقال الجَهازِ المرأَة وهو فرجها هو ظَنْبَزِيزُها، والله أَعلم.
الأَزهري: الليث الكُباصُ والكُباصةُ من الإِبل والحُمُرِ ونحوها القَوِيُّ الشديد على العمل، واللّه أَعلم.
رجل كُنْبُل وكُنابِل: شديد صُلْب.
وكُنابَِيل: اسم موضع؛ حكاه سيبويه، والله أَعلم.
التهذيب في الرباعي: أَبو حاتم تمرة نِرْسِيانِية، النون مكسورة، والجمع نِرْسِيانٌ، والله أَعلم.
الهِنْزَمْرُ والهِنْزَمْنُ والهِيْزَمْنُ، كلها: عيد من أَعياد النصارى أَو سائر العجم، وهي أَعجمية، والله أَعلم.
الشَّلْطُ: السكين بلغة أَهل الحَوْفِ؛ قال الأَزهري: لا أَعرفه وما أَراه عربيّاً، واللّه أَعلم.
التهذيب: ابن الأَعرابي قال شَما إِذا عَلا أَمْرُه، قال: والشَّما الشَّمَع، والله أَعلم.
ابن سيده: ذَحَقَ اللِّسانُ يَذْحَقُ ذَحْقاً انْسلَق وانْقشَر من داء يُصيبه، والله أعلم.
الخَراطِينُ: دِيدانٌ طِوالٌ تكون في طِينِ الأَنهار؛ قال الأَزهري: ولا أَحْسَبُها عربية محضة، والله أَعلم.
البَعْثَقةُ: خُروج الماء من غائِل حَوْضٍ أو جابِيةٍ.
وتَبَعْثَقَ إذا انكسرت منه ناحية ففاضَ منها، والله أَعلم.
الهمزة والباء والهاء يدلّ على النباهة والسموّ. ما أَبَهْتُ به أي لم أعلم مكانه ولا أَنِسْت به والأُبَّهَة: الجلال.
الدال والراء والحاء أُصَيلٌ أيضاً. يقولون للرجل القصير: دِرْحايَة، ويكون مع ذلك ضَخْماً. قال:والله أعلم.
الغين والفاء والصاد كلمةٌ واحدة. غافَصْتُ الرّجلَ: أخذْتُه على غِرّةٍ.
والله أعلم بالصَّواب.
الهاء والشين والراء: كلمتان: الهَيْشَر: نَبت.
وهَشَر النّاقةَ: حَلَبَ كلَّ ما في ضَرعِها.
والله أعلم.
الهاء والطاء والراء. يقولون الهَطْر: الضَّرب بالخشب.
وهطره يَهْطِرُه هَطْراً.
والله أعلم.
ظَأْظَأَ التَّيْسُ ظَأْظَأَةً وظَأْظاءً: نَبَّ،
و~ الأَعْلَمُ،
و~ الأَهْتَمُ: تَكَلَّمَا بكَلامٍ لا يُفْهَمُ، وفيه غُنَّةٌ.
الجَخْدَمَةُ: السرعة في عَدْوٍ؛ ذكره الأَزهري، وفي موضع آخر: السرعةُ في العمل والمشي، والله أَعلم.
الحَنْتَرُ: الضَّيقُ.
والحِنْتَرُ: القصير.
والحِنْتارُ: الصغير. ابن دريد: الحَنْتَرَةُ الضِّيقُ، والله أَعلم.
أبو عبيدة: بيتٌ دَوْشَقٌ إذا كان ضَخْماً؛ وجمل دَوْشَقٌ إذا كان ضخماً، فإذا كان سريعاً فهو دَمْشَقٌ، والله أَعلم.
التهذيب: أَبو عمرو أَنه قال: الـمَلْكَبَةُ الناقة الكثيرةُ الشَّحْمِ واللحم.
والـمَلْكَبَةُ: القِـيادة، واللّه أَعلم.
النَّحِيثُ: لغة في النحيف، عن كراع؛ قال ابن سيده: وأُرى الثاء فيه بدلاً من الفاء، والله أَعلم.
الوَيْجُ: خشبة الفدّان، عُمانِيَّة؛ وقال أَبو حنيفة: الوَيْجُ الخشبة الطويلة التي بين الثورين، والله أَعلم.
قالهَوْقَةُ: كالأوْقةِ وهي حفرة يجتمع فيها الماء ويكثر فيه الطين وتأْلفها الطير، والجمع هُوق، والله أعلم.
ابن الأَعرابي: الأَسْهان الرِّمالُ اللَّيِّنة؛ قال أَبو منصور: أُبدلت النون من اللام، والله أعلم.
الذال والحاء واللام أصلٌ واحد يدلُّ على مقابلةٍ بمثل الجِناية، يقال طَلَبَ بذَحْلِه.والله أعلم.
الفاء والظاء والعين كلمةٌ واحدة. أَفْظَع الأمرُ وفَظُع: اشتدَّ.
وهو مُفْظِعٌ وفظيع.
والله أعلم.
فَضَغَ العودَ يَفْضَغَه فَضْغاً: هَشَمَه.
ورجل مِفْضَغٌ: يَتَشَدَّقُ ويَلْحَنُ كأَنه يَفْضَغُ الكلامَ، والله أَعلم.
رجل مُنَدَّخٌ: لا يبالي ما قال من الفحش ولا ما قيل له.
وتنَدَّخَ الرجل: تشبَّع بما ليس عنده، والله أَعلم.
الوَنُّ: الصَّنْجُ الذي يُضْرَب بالأَصابع، وهو الوَنَجُ، كلاهما دَخيل مشتق من كلام العجم.
والوَنُّ: الضعف، والله أَعلم.
الجوهري: السَّعْتَرُ نبت، وبعضهم يكتبه بالصاد وفي كتب الطب لئلا يلتبس بالشعير، والله تعالى أَعلم.
الدال والنون والراء كلمةٌ واحدة، وهي الدِّينار.
ويقولون: دَنَّرَ وَجْهُ فُلانٍ، إذا تلأْلأَ وأشْرَق.
والله أعلم.
الشين والثاء والنون. الشَّثْن: الغليظ الأصابع.
وكلُّ ما غلُظ من عُضوٍ فهو شَثْن.
وقد شَثُن وَشَثِن.
والله أعلم.
الفاء والذال والحاء. ذكر ابن دريد: تفذَّحَتِ النّاقة وانفذَحَت، إذا تفاجَّت لتَبُول .
والله أعلم بالصواب.
جَيْسانُ: موضع معروف، ورواه ابن دُرَيْد بالشين المعجمة، وسيأْتي ذكره.
وجَيْسانُ: اسم، واللَّه أَعلم.
أَبو عمرو: القَطْجُ إِحْكام فتل القَِطاجِ، وهو قَلْسُ السَّفِينةِ.
ويقال: قَطَجَ إِذا اسْتَقَى من البئر بالقَِطاج، والله أَعلم.
البَخْو: الرِّخْوُ.
وثمرة بَخْوَة: خاوية، يمانية.
والبَخْوُ: الرُّطَبُ الرديء، بالخاء المعجمة، الواحدة بَخْوَة، والله أَعلم.
الصاد والغين واللام ليس بشيء، إِنَّما الصَّغِل السَّيِّئ الغِذاء.
والأصل فيه السين: سَغِلٌ.
والله أعلم بالصواب.
الطاء والفاء والنون ليس بشيء. على أنهم يقولون: الطُّفَانِيَة نعتُ سَوءٍ في الرّجل والمرأة.
والله أعلم بالصواب.
الفاء والياء والنون كلمةٌ. يقولون: يأتيه الفَينة [بعد الفيْنة]، كأنّه أراد الحينَ بعد الحين.
والله أعلمُ بالصَّواب.
النون والياء والهمزة كلمةٌ هي النِّيُّ من اللحم: الذي لم ينضج وقد أنأْتُه أنا.
والأصل أنيَأْتُهُ.
والله أعلم بالصواب.
الهاء والسين والميم. قال أبو بكر: الهَسْم: [مثل الهَشْم].
وهَسَمه يهسِمه هَسْماً: كسره.
والله أعلم.
الهاء والصاد والميم: كلمةٌ تدلُّ على الكسر، هَصَمْتُ الشّيءَ: كسَرتُه.
وبه سمِّي الأسد هَيْصَما.
والله أعلم.
ابن الأَعرابي: تَأَى، بوزن تَعَى إذا سَبَقَ، يَتْأَى. قال أَبو منصور: هو بمنزلة شَأَى يَشْأَى إذا سَبق، والله أَعلم.
ظَأْظَأَ ظَأْظَأَةً، وهي حكاية بعض كلام الأَعْلَمِ الشَّفةِ والأَهْتَم الثَّنايا، وفيه غُنَّة. أَبو عمرو: الظَّأْظاءُ: صَوت التَّيْس إِذا نَبَّ.
ذكر ابن سيده في الرباع ما صورته: الماجُِشُون اسم رجل؛ حكاه ثعلب.
وابن الماجُِشُون: الفقيه المعروفُ منه، والله أَعلم.
مَغْدانُ: اسم لبَغْدادَ مدينة السَّلام، وقد تقدم ذكرها والاختلاف في اسمها في حرف الدال، في ترجمة بغدد، والله أَعلم.
اللَّيابُ: أَقَلُّ من مِلْءِ الفم من الطعام، يقال: ما وَجَدْنا لَياباً أَي قَدْرَ لُعْقة من الطعام نَلُوكُها؛ عن ابن الأَعرابي، واللّه أَعلم.
يقال: حَرٌّ سَخْتٌ لَخْتٌ: شديدٌ. الليث: اللَّخْتُ العظيمُ الجسْمِ؛ قال ابن سيده: وأُراه مُعَرَّباً، والله أَعلم.
التهذيب: أَهمله الليث في كتابه.
وقال ابن الأَعرابي: لَشا إِذا خَسَّ بعد رِفْعة، قال: واللَّشِيُّ الكثير الحَلَب، والله أَعلم.
النُّسْطُورِيَّة (* قوله« النسطورية» قال في القاموس بالضم وتفتح): أُمة من النصارى يخالفون بقيتَهم، وهم بالرُّومية نَسْطُورِسْ، والله أَعلم.
الذال والميم والهاء ليس أصلاً، ولا منه ما يصحّ؛ إلا أنهم يقولون ذَمِهَ، إذا تحيَّرَ؛ ويقال ذَمَهتْه الشَّمس: آلمت دِماغَه.والله أعلم.
الميم والخاء والجيم كلمةٌ واحدة. يقولون: مَخَج البئرَ، إذا خَضْخَضَها. قال:ويَكنون به عن البِضاع، فيقال: مَخَجَها.
والله أعلم بالصَّواب.
النون والفاء والعين: كلمة تدلُّ على خلاف الضَّرّ.
ونَفَعَه ينفَعُه نَفْعاً ومَنفَعة.
وانتفَعَ بكذا.
والله أعلَمُ بالصَّواب.