الشَّيْء نوسا ونوسانا تحرّك وتذبذب يُقَال ناست الذؤابة وناس الْغُصْن الدَّقِيق والقرط ينوس فِي الْأذن وناس لعابه سَالَ واضطرب وَالْإِبِل سَاقهَا
اسْم للْجمع من بني آدم واحده إِنْسَان من غير لَفظه وَقد يُرَاد بِهِ الْفُضَلَاء دون غَيرهم مُرَاعَاة لِمَعْنى الإنسانية وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَإِذا قيل لَهُم آمنُوا كَمَا آمن النَّاس}
الأَوْشابُ: الأَخْلاطُ من الناس والأَوْباشُ، واحدُهم وِشْبٌ. يقال: بها أَوباشٌ من الناس، وأَوْشابٌ من الناس، وهم الضُّروبُ الـمُتَفَرِّقون. وفي حديث الـحُديبية: قال له عُرْوةُ بن مسعود الثَّقَفيُّ: وإِني لأَرى أَشْواباً من الناس لخَلِـيقٌ أَن يَفِرُّوا ويَدَعُوك؛ الأَشْوابُ والأَوْباشُ والأَوْشابُ: الأَخْلاطُ من الناس، والرَّعاعُ.
وتَمْرَةٌ وَشْبةٌ: غليظةُ اللِّحاءِ، يمانية.
البَرَنْشاء: الناسُ. ما أدْري أيُّ البَرَنْشَاءِ هو، أي: أيُّ الناس.
الضِّعَاف المهازيل من النَّاس وَالْإِبِل وَالْغنم واحدته رجاجة وَفِي حَدِيث عمر بن عبد الْعَزِيز (النَّاس رجاج بعد هَذَا الشَّيْخ) رعاع النَّاس وجهالهم
النَّاسُ: اسم وضع للجمع كالقوم والرهط وواحده "إِنْسَانٌ" من غير لفظه مشتق من "نَاسَ" "يَنُوسُ" إذا تدلى وتحرك فيطلق على الجن والإنس قال تعالى: {الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ} ، ثم فسر النّاس بالجنّ والإنس فقال: {مِنَ الجِنَّةِ والنَّاسِ} وسمي الجنّ "نَاسًا" كما سموا رجالًا قال تعالى: {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الجِنِّ} وكانت العرب تقول رأيت "نَاسًا" من الجن ويصغر "النَّاسُ" على "نُوَيْسٍ" لكن غلب استعماله في الإنس، و "النَّاوُوسُ" فاعُولُ: مقبرة النصارى.
من النَّاس أسافلهم وغوغاؤهم السفلة: من النَّاس السفلة
السوء وَالْفساد (ج) شرور وَيُقَال رجل شَرّ ذُو شَرّ (ج) أشرار وشرار وَيُقَال هُوَ شَرّ النَّاس وَهِي شَرّ النَّاس وشرة النَّاس وشراهن
من النَّاس من يتتبع الْحَلَاوَة كالذباب اللحوس: الْحَرِيص الأكول من النَّاس
العياب للنَّاس وَمن يعيب النَّاس فِي وُجُوههم (للذّكر وَالْأُنْثَى فيهمَا)
من الرِّجَال الَّذِي يفزع مِنْهُ النَّاس كثيرا الفزعة: من الرِّجَال الَّذِي يفزع من النَّاس كثيرا
الرَّعَاعُ: بالفتح السّفلةُ من الناس، الواحد "رَعَاعَةٌ" ويقال هم أخلاط الناس.
الْعدَد الْكثير من النَّاس وَالشَّجر والنبات وَطَائِفَة من النَّاس يجمعها غَرَض وَاحِد
هَلَاك النَّاس الصعاليك ينتابون النَّاس ابْتِغَاء معروفهم والمنتجعون يضلون الطَّرِيق
النَّاس بالْكلَام سَمعه بَعضهم من بعض وتناقلوه بَينهم وَالنَّاس بفلان شاع بَينهم عَيبه
صَوت النَّاس الزجلة: الْقطعَة من الشَّيْء وَالْجَمَاعَة من النَّاس وَالْحَالة والجلدة الَّتِي بَين الْعَينَيْنِ (ج) زجل
الْكَائِن الْحَيّ المفكر (ج) أناسي (أَصله أناسين) وإنسان الْعين ناظرها وإنسان السَّيْف والسهم حدهما وَالْإِنْسَان الراقي ذهنا وخلقا وَالْإِنْسَان المثالي الَّذِي يفوق العادي بقوى يكتسبها بالتطور (مج) (ج) أناسي
عَفَشَه يَعْفِشُه عَفْشاً: جمعه.
وفي نوادر الأَعراب: به عُفَاشةٌ من الناس ونُخاعةٌ ولُفاظةٌ، يعني من لا خير فيه من الناس.
الصَّوْجانُ: كُلُّ يابِسِ الصُّلْبِ من الدَّوابِّ والنَّاسِ. ونَخْلَةٌ صَوْجانَةٌ: يابِسَةٌ، كَزَّةُ السَّعَفِ.
وأيُّ صَوْجانٍ هو: أيُّ النَّاسِ.
من كل شَيْء معظمه وَمن الرمل وَنَحْوه مَا تراكم وارتفع وَمن النَّاس جلهم (ج) جَمَاهِير وجماهير النَّاس أَشْرَافهم
الْبَيْت والملجأ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَإِذ جعلنَا الْبَيْت مثابة للنَّاس وَأمنا وَاتَّخذُوا} ومجتمع النَّاس وَالْجَزَاء
مَا سخرته من دَابَّة أَو رجل بِلَا أجر وَلَا ثمن يُقَال هم سخرة وَمن يسخر مِنْهُ النَّاس السخرة: من يسخر من النَّاس
الْوَقْت الَّذِي يُصِيب فِيهِ الْبرد النَّاس وَالْمَال وَيُقَال قُرَّة لَهَا هريئة إِذا أصَاب النَّاس وَالْمَال مِنْهَا الضّر والهلاك
الإِمَّعُ، كَهِلَّعٍ وهِلَّعَةٍ، ويُفْتَحانِ: الرجُلُ يتابعُ كُلَّ أحدٍ على رَأيِهِ لا يَثْبُتُ على شيءٍ، ومُتَّبعُ الناسِ إلى الطَّعامِ من غيرِ أن يُدْعَى، والمُحْقِبُ الناسِ دِينَه، والمُتَرَدِّدُ في غيرِ صَنْعَةٍ، ومَن يقولُ أنا معَ الناسِ، ولا يُقالُ: امرأةٌ إمَّعَةٌ، أو قد يُقالُ.
وتَأمَّعَ واسْتَأمَعَ: صارَ إمَّعَةً.
فَصْلُ البَاء
مَتَاع الْبَيْت والفرقة من النَّاس (ج) بقوط البقط: مَا سقط من الثَّمر عِنْد قطعه وَمن الْبَيْت سقط مَتَاعه والفرقة من النَّاس
الْأمة وَالْجِنْس من النَّاس فالترك جيل وَالروم جيل والقرن من الزَّمن وَثلث الْقرن يتعايش فِيهِ النَّاس (ج) أجيال
من النَّاس الضروب الْمُخْتَلفَة الْأَخْلَاق والأشكال وَيُقَال النَّاس أخياف لَا يستوون وهم أخياف أمّهم وَاحِدَة وآباؤهم شَتَّى
الْمجمع الْكثير من النَّاس وموسم الشَّيْء وَقت ظُهُوره فِيهِ أَو اجْتِمَاع النَّاس لَهُ كموسم الْعِنَب أَو الْقطن أَو الْحَج أَو الصَّيْد أَو الاصطياف
صَؤُلَ البَعيرُ، ككَرُمَ، صَآلَةً: واثَبَ الناسَ، أو صارَ يَقْتُلُ الناسَ ويَعْدو عليهم، فهو جَمَلٌ صَؤُولٌ.
وصَئيلُ الفَرَسِ: صَهِيلُهُ.
خطيبٌ وَعْوَعٌ، وهو نعتٌ حسنٌ.
والوَعْوَعَةُ: صوت الذئب.
ومهذارٌ وَعْواعٌ، وهو نعتٌ قبيحٌ.
وسمعتُ وَعْواعَ الناس، أي ضجَّتهم.
والوَعْواعَ أيضاً: جماعة من الناس.
ورجلُ سُخَرَة: يسخر من الناس، وسُخْرَة: يسخر الناس منه. وسخَر اللّه لفلان كذا وكذا، أي سهّله له، كما سخَر لسليمان الريح، ونحو ذلك.
الشَّديد من كل شَيْء وَيُقَال رجل ملم يجمع أهل بَيته وعشيرته وَرجل ملم معم يصلح أُمُور النَّاس ويعم النَّاس بمعروفه
فِي الْحَرْب قابله وَجها لوجه ليقاتله وَيُقَال حَاربُوا بالنزال وَفُلَان النَّاس فِي سفر وَنَحْوه نزل مَعَهم يُقَال هُوَ لَا يُحَال النَّاس وَلَا ينازلهم
غَمِطَ النعمة بالكسر يَغْمَطُها. يقال: غَمِطَ عيشه وغَمَطَهُ أيضاً بالفتح يَغْمِطُهُ، غَمْطاً بالتسكين فيهما، أي بَطِرهُ وحَقَرَهُ.
وغَمْطُ الناسِ: الاحتقارُ لهم والازدراءُ بهم.
وفي الحديث: "إنَّما ذلك من سَفِهَ الحقَّ وغَمَطَ الناسَ"، يعني أن يرى الحقَّ سَفَهاً وجهلاً ويحتقر الناسَ. عليه الحمَّى: لغةٌ في أغْبَطَتْ.
فلَان فِي الأَرْض ذهب فِيهَا وَالْحب وَنَحْوه نقاه بالغربال من الشوائب وَالْقَوْم قَتلهمْ وطحنهم والبلد وَالنَّاس كشف حَالهم وَفِي الْمثل (من غربل النَّاس نخلوه)
القَنْبَلة والقَنْبل: طائفة من الناس ومن الخيل، قيل: هم ما بين الثلاثين إِلى الأَربعين ونحوه، وقيل: هم جماعة الناس، قَنْبَلة من الخيل، وقَنْبَلة من الناس طائفة منهم، والجمع القَنابِل؛ قال الشاعر: شَذَّبَ عن عاناتِه القَنابِلا أَثْناءها، والرُّبَعَ القَنادِلا وقِدْرٌ قُنْبُلانيَّة: تجمع القَنْبَلة من الناس أَي الجماعة.
ورجل قُنْبُل وقُنابِل: غليظ شديد.
والقُنابِل: العظيم الرأْس؛ قال أَبو طالب:وعَرْبَةُ أَرْضٌ لا يُحِلُّ حَرامَها، من الناس، غير الشَّوْتَريّ القُنابِل (* قوله «وعربة ارض إلخ» هي محركة وسكنها الشاعر ضرورة كما نبه على ذلك المجد في مادة عرب وأتى بعجز البيت: من الناس إلا اللوذعيّ الحلاحل) عَرَبةُ: اسم . . . أكمل المادة جزيرة العرب.
والشَّوْتريُّ: الجريء.
والقُنابِل: حمار معروف؛ قال: زُعْبةَ والشَّحَّاجَ والقُنابِلا ابن الأَعرابي: القُنْبُلة مِصْيدة يُصاد بها النُّهَسُ، وهو أَبو بَراقِش.
وقَنْبَل الرجلُ إِذا أَوقد القُنْبُل، وهو شجر.
الْجَمَاعَة المقيمة من النَّاس (ج) أرثاد الرثد: المنضود من الْمَتَاع وَسقط الْبَيْت وضعفة النَّاس يُقَال تركنَا على المَاء رثدا مَا يُطِيقُونَ تحملا (ج) أرثاد
التَّابِع (ج) أوشاظ وَوَاحِد الوشائظ وهم السفلة من النَّاس ولفيف من النَّاس لَيْسَ أصلهم وَاحِدًا (ج) وشائظ والدخلاء فِي الْقَوْم لَيْسُوا من صميمهم والخدم
ضجة النَّاس وكل صَوت مختلط وَجَمَاعَة النَّاس أَو الْقَوْم إِذا وعوعوا والمهذار والديدبان (يكون وَاحِدًا وجمعا) والشديد الجريء ووأول من يغيث من الْمُقَاتلَة (ج) وعاوع
كَذَا بَينهم جعله متداولا تَارَة لهَؤُلَاء وَتارَة لهَؤُلَاء وَيُقَال داول الله الْأَيَّام بَين النَّاس أدارها وصرفها وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَتلك الْأَيَّام نداولها بَين النَّاس}
من النَّاس من إِذا أقبل بِوَجْهِهِ على شَيْء لم يكد ينْصَرف عَنهُ والذلول المنقاد من الْخَيل والطويل الْعُنُق وَالظّهْر من النَّاس وَالدَّوَاب وَمن الرِّجَال الشَّديد الْعُنُق والجبل الذَّاهِب فِي السَّمَاء
الرملة المستديرة واختلاط النَّاس واضطرابهم فِي الشدائد يُقَال النَّاس فِي كوفان من أَمرهم الكوفان: الكوفان والدغل من الْقصب والخشب وَالشَّر الشَّديد أَو الْغناء وَالْمَشَقَّة والعز والمنعة
النَّاس
مَا خالط الشَّيْء وَالشَّيْء يؤلف مَعَ أَشْيَاء أُخْرَى (ج) أخلاط وَيُقَال هَذِه أخلاط الطّيب وأخلاط الدَّوَاء وَيُقَال رجل خلط مختلط النّسَب والأحمق والمتحبب إِلَى النَّاس المتملق وَيُقَال أخلاط من النَّاس مجتمعون مختلطون وأخلاط الْإِنْسَان (فِي الطِّبّ الْقَدِيم) أمزجته الْأَرْبَعَة وَهِي الصَّفْرَاء والبلغم وَالدَّم والسوداء الْخَلْط: المتحبب إِلَى النَّاس المتملق
الشَّعْمُ: الإصْلاحُ بين الناس، وهو حرف غريب.
والشُّعْمُوم والشُّغْموم، بالعين والغين: الطويل من الناس والإِبل، وفي التهذيب: الطويل بغير تقييد، وزعم يعقوب أَن عينها بدل من غين شُغْموم.
الغين والثاء والراء أُصيلٌ يدلُّ على تجمُّع من ناسٍ غير كرام. يقولون: الغَثْرَاء: سَفِلَة النّاس، وجماعتُهم* غَيْثَرة؛ وأصله من الأغثَر، وهو الطُّحْلُـَب المجتمع.
والأغْثَر من الأكسية: ما كثُر صُوفُه.
البُرْنُسُ: قَلنسُوة طويلة، وكان النُسَّاكُ يلبسونها في صدر الإسلام.
وقد تَبَرْنَسَ الرجل، إذا لبِسَه.
والبَرْنَساءُ: الناسُ. قال ابن السكيت: يقال ما أدري أيُّ بَرْنَساءَ هو، وأي البَرْنَساءِ هو، أي أيُّ الناس هو.
سَهَا: عن الشيء "يَسْهُو" "سَهْوًا" غفل وفرقوا بين "السَّاهِي" والناسي بأن "النَّاسِي" إذا ذكرته تذكر و "السَّاهِي" بخلافه، و "السَّهْوَةُ" الغفلة، و "سَهَا" إليه: نظر ساكن الطرف.
أَنِسْتُ: به "أَنْسًا" من باب علم وفي لغة من باب ضرب و "الأُنْسُ" بالضم اسم منه و "الأَنَسُ" بفتحتين جماعة من الناس وسمي به وبمُصغَّره و "الأَنِيسُ" الذي يستأنس به و "اسْتَأْنَسْتُ" به و "تَأَنَّسْتُ" به إذا سكن إليه القلب ولم ينفر و "آنَسْتُ" الشيء بالمَدّ عَلِمْتُه و "آنَسْتُهُ" أبْصَرْتُهُ و "الإِنْسُ" خلاف الجن و "الإِنْسِيُّ" مِنَ الحيوان الجانبُ الأيسر وسَيأَتي تمامُه في الوحشي و "إِنْسِيُّ" القوس ما أَقبل عَلَيْك مِنْها و "الإِنْسَانُ" مِنَ الناس اسم جِنَسٍ يقع على الذَّكَرِ والأُنثْى والواحد والجَمْعِ واختلفَ في اشتقاقه مع اتفاقهم على زيادة النون الأخيرة فقال البصريون من الأنْسِ فالهمزة أصل ووزنه فعلان وقال الكوفيون: مشتق من النسيان فالهمزة زائدةٌ ووزنه إفْعَانُ على النقص والأصل إنسيانٌ على إفعلان ولهَذا يُرَدَّ إلى أصله في التصغير فيقالُ "أُنَيْسِيَانٌ" و "إِنْسَانُ" العين . . . أكمل المادة حَدَقَتها والجمع فيهما "أَنَاسِيٌّ" و "الأُنَاسُ" قيل: فعال بِضَمّ الفَاءِ مُشْتَقُ مِنَ الإنِس لكن يجوزُ حذف الهمزة تخفيفًا على غير قياس فيبقى النَّاسَ وعنِ الكسائي أن "الأُنَاسَ" و "النَّاسَ" لُغَتانِ بمِعَنْىً واحد وليس أحدهما مشتقا من الآخر وهو الوجهُ؛ لأنهما مادَّتَانِ مُخْتلِفَتانِ في الاشْتِقَاق كما سَيَأْتي في "نوس" والحذف تَغْيِيرٌ وهو خِلافٌ الأَصْلِ.
الهِرْماسُ، بالكسر: الأسَدُ الشديدُ العادِي على الناسِ،
كالهِرْمِيسِ والهُرامِسِ، ووَلَدُ النَّمِرِ، وابنُ زِيادٍ الصحابِيُّ، أو هو لَقَبٌ، واسْمُهُ شُرَيْحٌ.
والهِرْمِيسُ: الكَرْكَدَّنُ.
والهَرْمَسَةُ: العُبُوسُ، وضَجيجُ الناسِ وصَخَبُهُم.
النشيط والأحمق والممازح والمخنث والقصير الدميم الحقير والضعيف يسخر مِنْهُ النَّاس وَالْفرس الطَّوِيل وَضرب من النَّمْل أسود وَالطَّرِيق الْمُذَلل الْوَاضِح الَّذِي يسلكه النَّاس وَمن اللَّيَالِي الْمظْلمَة الشَّدِيدَة
من كل شَيْء فَمه وأوله (ج) فوهات وَيُقَال قعد على فوهة الطَّرِيق وَالنّهر والوادي والبركان والقالة يُقَال هُوَ يخَاف فوهة النَّاس وَإنَّهُ لذُو فوهة ذُو قالة فِي النَّاس
الأخلاط من النَّاس
أخلاط النَّاس
الْجَمَاعَة من النَّاس
الْجَمَاعَة من النَّاس
الْجَمَاعَة من النَّاس
الَّذِي يزري على النَّاس
ضلال النَّاس
الأخلاط من النَّاس
البله من النَّاس
الْجَمَاعَة من النَّاس
من النَّاس السفلة
الأخلاط من النَّاس
الْقَبِيح من النَّاس
الوقاع فِي النَّاس
النَّاس وصفوه
الْمَوْتَى من النَّاس
الْجَمَاعَة من النَّاس
مَسَرَ الشيءَ يَمْسُرُه مَسْراً: استخرجه من ضيق، والمَسْرُ فعل الماسِرِ.
ومَسَرَ الناسَ يَمْسُرُهُمْ مَسْراً: غَمزَ بهم.
ويقال: هو يَمْسُرُ الناسَ أَي يُغْرِيهِمْ.
ومَسَرْتُ به ومَحَلْتُ به أَي سَعَيْتُ به.
والماسِرُ: الساعِي.
شَذَّ عنه يَشُذُّ ويَشِذُّ شُذوذاً: انفرد عن الجمهور، فهو شَاذٌّ.
وأَشَذَّهُ غيرُه.
وشُذّاذُ الناس: الذين يكونون في القوم وليسوا من قبائلهم.
وشَذَّانُ الحصى بالفتح والنون: المفرِّق منه.
وشَذَّانُ الناسِ أيضاً: مُتَفَرِّقوهَمْ.
جمَاعَة النَّاس الجف: كل مَا خلا جَوْفه وغشاء الطّلع والدلو تتَّخذ من نصف قربَة وَالشَّيْخ الْكَبِير وَالْأَرْض المرتفعة لَيست بالغليظة وَلَا اللينة وَمن كل شَيْء شخصه وَمن النَّاس جَمَاعَتهمْ (ج) جفوف
الشَّيْء الْيَسِير وَالْمَكَان كثر حُلُول النَّاس فِيهِ وَيُقَال مَكَان مُحَلل كثر وُرُود النَّاس فِيهِ الْمُحَلّل: متزوج الْمُطلقَة ثَلَاثًا لتحل للزَّوْج الأول وَفِي الحَدِيث (لعن الله الْمُحَلّل والمحلل لَهُ)
من النَّاس من يخدمون النَّاس بِطَعَام بطونهم (يَسْتَوِي فِيهِ الْمُذكر والمؤنث وَالْوَاحد والمثنى وَالْجمع) يُقَال رجل مقتوين وَامْرَأَة مقتوين ورجلان مقتوين وَامْرَأَتَانِ مقتوين وَرِجَال مقتوين وَنسَاء مقتوين
بُعكوكَةِ الناسِ: مجتمعهم.
البَنُورُ: المُخْتَبَرُ من الناسِ.
الأهْساءُ: المُتَحَيِّرُونَ من الناسِ.
النَّاس اجْتَمعُوا وتوافقوا
بشار النَّاس حثالتهم
من النَّاس وَالْحَيَوَان الْقوي
من النَّاس السَّاقِط الرذل
الذى يخادن النَّاس كثيرا
من يظهرون عُيُوب النَّاس
من يكثر سبّ النَّاس
من يكثر لوم النَّاس
من النَّاس من لَا خير فيهم
الَّذِي يغالط النَّاس فِي حسابهم
النَّاس تزاحموا مَعَ صَوت
المتعبس الَّذِي ينتهر النَّاس
العياب للنَّاس وَهِي لمازة
العياب الطعان فِي النَّاس
الْمَظَالِم والإجحافات بِالنَّاسِ
الْقوي من النَّاس أَو الْأسود
البَرَشُ في شعر الفرس: نُكَتٌ صغارٌ تُخالف سائر لَونه.
والفرسُ أَبْرَشُ.وقد ابْرَشَّ الفرسُ ابْرِشاشاً.
وقولهم: دخلنا في البَرْشاءِ، أي في جماعة الناس. قال ابن السكيت: يقال: ما أدري أيًُّ البَرْشاءِ هو? أيْ أيُّ الناسِ هو?
مَا يسمع بِهِ من صيت أَو حسن أَو سيء وَيُقَال فعل ذَلِك رِيَاء وَسُمْعَة أَي ليراه النَّاس ويسمعوا بِهِ وَيُقَال أذن سمعة شَدِيدَة السّمع السمعة: الصيت يُقَال فعل ذَلِك رِيَاء وَسُمْعَة ليراه النَّاس ويسمعوه
الهَلْثاءُ والهِلْثَاءُ والهَلثاءَةُ والهِلْثَاءَةُ: الجماعة الكثيرة من الناس تعلو أَصواتها؛ يقال: جاءَ فلانٌ في هَلْثاءٍ من أَصحابه، ممدود منوّن. الفراء: يقال هَلْثاءٌ من الناسِ، وهَلْثَاءَةٌ أَي جماعة، بكسر الهاء وفتحها. أَبو عمرو: الهُلْثَةُ الجماعة من الناس. ابن الأَعرابي: الهَلْثَى الجماعة من الناس. ثعلب: الهَِلْثَاة، مقصور: الجماعة؛ قال: وهم أَكثر من الوضِيمة. الصحاح: هَِلْثَاءَةٌ وهَلاثَى: القومُ ينزلون على قوم أَقلَّ منهم كالوضيمة أَو أَكثر شيئاً.
وجاءَت هَِلْثَاءةٌ من كل وَجْه أَي فِرَقٌ.
والهَلائِثُ: السَّفَلَةُ، وهو من هَلائثهم؛ عن ابن الأَعرابي ولم يفسره؛ وقال ابن سيده: أَرى أَن معناه: من خُشَارتهم أَو جماعتهم.
من النَّاس جَمَاعَتهمْ وكثرتهم الْخمار: من النَّاس خمارهم يُقَال دخل فلَان فِي خمار النَّاس فِيمَا يواريه ويستره مِنْهُم وَمن الْخمر مَا يُصِيب شاربها من ألمها وصداعها وَمَا خالط الْإِنْسَان من سكر الْخمر الْخمار: كل مَا ستر وَمِنْه خمار الْمَرْأَة وَهُوَ ثوب تغطي بِهِ رَأسهَا وَمِنْه الْعِمَامَة لِأَن الرجل يُغطي بهَا رَأسه ويديرها تَحت الحنك وَفِي الحَدِيث (أَنه كَانَ يمسح على الْخُف والخمار) الْعِمَامَة (ج) أخمرة وخمر وخمر
الرَّقَبَة وَهِي وصلَة بَين الرَّأْس والجسد (يذكر وَقد يؤنث) وَمن كل شَيْء أَوله يُقَال ولد فِي عنق الصَّيف وَأخذ بعنق السِّتين وَالْجَمَاعَة من النَّاس يُقَال جَاءَ النَّاس عنقًا عنقًا وَيُقَال كَانَ ذَلِك على عنق الدَّهْر على قديم الدَّهْر وَلفُلَان عنق فِي الْخَيْر أَي سَابِقَة (ج) أَعْنَاق والأعناق الرؤساء وَفِي الحَدِيث (لَا يزَال النَّاس مُخْتَلفَة أَعْنَاقهم فِي طلب الدُّنْيَا) الْعُنُق: ضرب من السّير فسيح سريع لِلْإِبِلِ وَالْخَيْل
فلَان نسى اشْتَكَى نساه فَهُوَ نس وَهِي نسية وَهُوَ أنسى وَهِي نسياء وَالشَّيْء نسْوَة ونساوة ونسيانا تَركه على ذُهُول وغفلة أَو تَركه على عمد وَالْأَمر أهملته ذاكرته وَلم يعه فَهُوَ نَاس وَنسَاء وَهِي ناسية ونساءة وَهُوَ وَهِي نسي أَيْضا
فُلانٌ مُزَخْلِبٌ: يَهْزَأُ بالناس.