الكاف واللام والميم أصلانِ: أحدهما يدلُّ على نطقٍ مُفهِم، والآخَر على جراح.فالأوّل الكَلام. تقول: كلّمته أُكلّمه تكليماً؛ وهو كَليمِي إذا كلّمك أو كلَّمتَه. ثمَّ يتَّسِعون فيسمُّون اللفظةَ الواحدة المُفهِمَةَ كلمة، والقِصَّةَ كلمة، والقصيدةَ بطولها كلمة.
ويجمعون الكلمةَ كلماتٍ وكَلِماً. قال الله تعالى: يُحرِّفُونَ الكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ [النساء 46، المائدة 13].والأصل الآخر الكَلْم، وهو الجُرْح؛ والكِلام: الجراحات، وجمع الكَلْم كلومٌ أيضاً.
ورجل كليمٌ وقومٌ كَلْمَى، أي جرحى، فأمَّا الكُلام، فيقال: هي أرضٌ غليظةٌ.
وفي ذلك نَظَر.
الكَلامُ: اسم جنسٍ يقع على القليل والكثير.
والكَلِمُ لا يكون أقلّ من ثلاث كلمات؛ لأنَّه جمع كَلِمَةٍ، مثل نَبِقَةٍ ونَبِقٍ.
ولهذا قال سيبويه: هذا بابُ علم ما الكَلِمُ من العربية، ولم يقل: ما الكلامُ، لأنَّه أراد نفس ثلاثة أشياء: الاسم والفعل والحرف، فجاء بما لا يكون إلا جمعاً، وترك ما يمكن أن يقع على الواحد والجماعة.
وتميمٌ تقول: هي كَلِمَةٌ بكسر الكاف.
وحكى الفراء فيها ثلاث لغات: كَلِمَةٌ، وكِلْمَةٌ، وكَلْمَةٌ.
والكَلِمَةُ أيضاً: القصيدة بطولها.
والكَليمُ: الذي يُكَلِّمُكَ. يقال: كَلَّمْتُهُ تَكْليماً وكَلاماً.
وتَكَلَّمْتُ كِلْمَةً وبكِلْمَةٍ.
وكالَمْتُهُ، إذا جاوبته.
وتَكالَمْنا بعد التهاجر.
ويقال: كانا مُتَصارِمَيْنِ فأصبحا يَتَكالَمانِ، ولا تقل يَتَكَلَّمانِ.
وما أجد مُتَكَلَّماً، أي موضعَ كَلامٍ.
والكَلمانِيُّ: المِنْطيق.
والكَلْمُ: الجراحة، والجمع كُلومٌ وكِلامٌ. . . . أكمل المادة تقول: كَلَمْتُهُ كَلْماً.
وقرأ بعضهم: "دابَّةً من الأرض تَكْلِمُهُمْ"، أي تجرحُهم وتَسِمُهُمْ.
والتَكْليمُ: التجريح. قال عنترة:
القرآنُ: كلامُ الله وكَلِمُ الله وكَلِماتُه وكِلِمته، وكلامُ الله لا يُحدّ ولا يُعدّ، وهو غير مخلوق، تعالى الله عما يقول المُفْتَرُون علُوّاً كبيراً.
وفي الحديث: أَعوذ بِكلماتِ الله التامّاتِ؛ قيل: هي القرآن؛ قال ابن الأَثير: إنما وَصَف كلامه بالتَّمام لأَنه لا يجوز أَن يكون في شيء من كلامه نَقْص أَو عَيْب كما يكون في كلام الناس، وقيل: معنى التمام ههنا أَنها تنفع المُتَعَوِّذ بها وتحفظه من الآفات وتَكْفِيه.
وفي الحديث: سبحان الله عَدَد كلِماتِه؛ كِلماتُ الله أي كلامُه، وهو صِفتُه وصِفاتُه لا تنحصر بالعَدَد، فذِكر العدد ههنا مجاز بمعنى المبالغة في الكثرة، وقيل: يحتمل أَن يريد . . . أكمل المادة عدد الأَذْكار أَو عدد الأُجُور على ذلك، ونَصْبُ عدد على المصدر؛ وفي حديث النساء: اسْتَحْلَلْتم فُرُوجَهن بكلمة الله؛ قيل: هي قوله تعالى: فإمساك بمعروف أو تسريح بإحْسان، وقيل: هي إباحةُ الله الزواج وإذنه فيه. ابن سيده: الكلام القَوْل، معروف، وقيل: الكلام ما كان مُكْتَفِياً بنفسه وهو الجملة، والقول ما لم يكن مكتفياً بنفسه، وهو الجُزْء من الجملة؛ قال سيبويه: اعلم أَنّ قُلْت إنما وقعت في الكلام على أَن يُحكى بها ما كان كلاماً لا قولاً، ومِن أَدلّ الدليل على الفرق بين الكلام والقول إجماعُ الناس على أَن يقولوا القُرآن كلام الله ولا يقولوا القرآن قول الله، وذلك أَنّ هذا موضع ضيِّق متحجر لا يمكن تحريفه ولا يسوغ تبديل شيء من حروفه، فَعُبِّر لذلك عنه بالكلام الذي لا يكون إلا أَصواتاً تامة مفيدة؛ قال أَبو الحسن: ثم إنهم قد يتوسعون فيضعون كل واحد منهما موضع الآخر؛ ومما يدل على أَن الكلام هو الجمل المتركبة في الحقيقة قول كثيِّر: لَوْ يَسْمَعُونَ كما سمِعتُ كلامَها، خَرُّوا لِعَزَّةَ رُكَّعاً وسُجُودا فمعلوم أَن الكلمة الواحدة لا تُشجِي ولا تُحْزِنُ ولا تَتملَّك قلب السامع، وإنما ذلك فيما طال من الكلام وأَمْتَع سامِعِيه لعُذوبة مُسْتَمَعِه ورِقَّة حواشيه، وقد قال سيبويه: هذا باب أَقل ما يكون عليه الكلم، فدكر هناك حرف العطف وفاءه ولام الابتداء وهمزة الاستفهام وغير ذلك مما هو على حرف واحد، وسمى كل واحدة من ذلك كلمة. الجوهري: الكلام اسم جنس يقع على القليل والكثير، والكَلِمُ لا يكون أقل من ثلاث كلمات لأَنه جمع كلمة مثل نَبِقة ونَبِق، ولهذا قال سيبويه: هذا باب علم ما الكلِمُ من العربية، ولم يقل ما الكلام لأنه أَراد نفس ثلاثة أَشياء: الاسم والفِعْل والحَرف، فجاء بما لا يكون إلا جمعاً وترك ما يمكن أن يقع على الواحد والجماعة، وتميم تقول: هي كِلْمة، بكسر الكاف، وحكى الفراء فيها ثلاث لُغات: كَلِمة وكِلْمة وكَلْمة، مثل كَبِدٍ وكِبْدٍ وكَبْدٍ، ووَرِقٍ ووِرْقٍ ووَرْقٍ، وقد يستعمل الكلام في غير الإنسان؛ قال: فَصَبَّحَتْ، والطَّيْرُ لَمْ تَكَلَّمِ، جابِيةً حُفَّتْ بِسَيْلٍ مُفْعَمِ (* قوله «مفعم» ضبط في الأصل والمحكم هنا بصيغة اسم المفعول وبه أيضاً ضبط في مادة فعم من الصحاح).
وكأَنّ الكلام في هذا الاتساع إنما هو محمول على القول، أَلا ترى إلى قلة الكلام هنا وكثرة القول؟ والكِلْمَة: لغةٌ تَميمِيَّةٌ، والكَلِمة: اللفظة، حجازيةٌ، وجمعها كَلِمٌ، تذكر وتؤنث. يقال: هو الكَلِمُ وهي الكَلِمُ. التهذيب: والجمع في لغة تميم الكِلَمُ؛ قال رؤبة: لا يَسْمَعُ الرَّكْبُ به رَجْعَ الكِلَمْ وقالل سيبويه: هذا باب الوقف في أَواخر الكلم المتحركة في الوصل، يجوز أن تكون المتحركة من نعت الكَلِم فتكون الكلم حينئذ مؤنثة، ويجوز أن تكون من نعت الأَواخر، فإذا كان ذلك فليس في كلام سيبويه هنا دليل على تأْنيث الكلم بل يحتمل الأَمرين جميعاً؛ فأَما قول مزاحم العُقَيليّ: لَظَلّ رَهِيناً خاشِعَ الطَّرْفِ حَطَّه تَحَلُّبُ جَدْوَى والكَلام الطَّرائِف فوصفه بالجمع، فإنما ذلك وصف على المعنى كما حكى أَبو الحسن عنهم من قولهم: ذهب به الدِّينار الحُمْرُ والدِّرْهَمُ البِيضُ؛ وكما قال: تَراها الضَّبْع أَعْظَمهُنَّ رَأْسا فأَعادَ الضمير على معنى الجنسية لا على لفظ الواحد، لما كانت الضبع هنا جنساً، وهي الكِلْمة، تميمية وجمعها كِلْم، ولم يقولوا كِلَماً على اطراد فِعَلٍ في جمع فِعْلة.
وأما ابن جني فقال: بنو تميم يقولون كِلْمَة وكِلَم كَكِسْرَة وكِسَر.
وقوله تعالى: وإذ ابْتَلى إبراهيمَ رَبُّه بكَلِمات؛ قال ثعلب: هي الخِصال العشر التي في البدن والرأْس.
وقوله تعالى: فتَلَقَّى آدمُ من ربه كَلِماتٍ؛ قال أَبو إسحق: الكَلِمات، والله أَعلم، اعْتِراف آدم وحواء بالذَّنب لأَنهما قالا رَبَّنا ظَلَمنا أَنْفُسَنا. قال أَبو منصور: والكلمة تقع على الحرف الواحد من حروف الهجاء، وتقع على لفظة مؤلفة من جماعة حروفٍ ذَاتِ مَعْنىً، وتقع على قصيدة بكمالها وخطبة بأَسْرها. يقال: قال الشاعر في كَلِمته أَي في قصيدته. قال الجوهري: الكلمة القصيدة بطُولها.
وتَكلَّم الرجل تَكلُّماً وتِكِلاَّماً وكَلَّمه كِلاَّماً، جاؤوا به على مُوازَنَة الأَفْعال، وكالمَه: ناطَقَه.
وكَلِيمُك: الذي يُكالِمُك.
وفي التهذيب: الذي تُكَلِّمه ويُكَلِّمُك يقال: كلَّمْتُه تَكلِيماً وكِلاَّماً مثل كَذَّبْته تَكْذيباً وكِذَّاباً.
وتَكلَّمْت كَلِمة وبكَلِمة.
وما أَجد مُتكَلَّماً، بفتح اللام، أي موضع كلام.
وكالَمْته إذا حادثته، وتَكالَمْنا بعد التَّهاجُر.
ويقال: كانا مُتَصارِمَيْن فأَصبحا يَتَكالَمانِ ولا تقل يَتَكَلَّمانِ. ابن سيده: تَكالَمَ المُتَقاطِعانِ كَلَّمَ كل واحد منهما صاحِبَه، ولا يقال تَكَلَّما.
وقال أَحمد بن يحيى في قوله تعالى: وكَلَّم الله موسى تَكْلِيماً؛ لو جاءت كَلَّمَ الله مُوسَى مجردة لاحتمل ما قلنا وما قالوا، يعني المعتزلة، فلما جاء تكليماً خرج الشك الذي كان يدخل في الكلام، وخرج الاحتمال للشَّيْئين، والعرب تقول إذا وُكِّد الكلامُ لم يجز أن يكون التوكيد لغواً، والتوكيدُ بالمصدر دخل لإخراج الشك.
وقوله تعالى: وجعلها كَلِمة باقِيةً في عَقِبه؛ قال الزجاج: عنى بالكلمة هنا كلمة التوحيد، وهي لا إله إلا الله، جَعلَها باقِيةً في عَقِب إبراهيم لا يزال من ولده من يوحِّد الله عز وجل.
ورجل تِكْلامٌ وتِكْلامة وتِكِلاَّمةٌ وكِلِّمانيٌّ: جَيِّدُ الكلام فَصِيح حَسن الكلامِ مِنْطِيقٌٌ.
وقال ثعلب: رجل كِلِّمانيٌّ كثير الكلام، فعبر عنه بالكثرة، قال: والأُنثى كِلِّمانيَّةٌ، قال: ولا نظير لِكِلِّمانيٍّ ولا لِتِكِلاَّمةٍ. قال أَبو الحسن: وله عندي نظير وهو قولهم رجل تِلِقَّاعةٌ كثير الكلام.
والكَلْمُ: الجُرْح، والجمع كُلُوم وكِلامٌ؛ أَنشد ابن الأَعرابي: يَشْكُو، إذا شُدَّ له حِزامُه، شَكْوَى سَلِيم ذَرِبَتْ كِلامُه سمى موضع نَهْشة الحية من السليم كَلْماً، وإنما حقيقته الجُرْحُ، وقد يكون السَّلِيم هنا الجَرِيحَ، فإذا كان كذلك فالكلم هنا أَصل لا مستعار.
وكَلَمَه يَكْلِمُه (* قوله «وكلمه يكلمه» قال في المصباح: وكلمه يكلمه من باب قتل ومن باب ضرب لغة ا هـ.
وعلى الأخيرة اقتصر المجد.
وقوله «وكلمة كلماً جرحه» كذا في الأصل وأصل العبارة للمحكم وليس فيها كلماً) كَلْماً وكَلَّمه كَلْماً: جرحه، وأَنا كالِمٌ ورجل مَكْلُوم وكَلِيم؛ قال: عليها الشَّيخُ كالأَسَد الكَلِيمِ والكَلِيمُ، فالجر على قولك عليها الشيخ كالأَسدِ الكليم إذا جُرِح فَحَمِي أَنْفاً، والرفع على قولك عليها الشيخُ الكلِيمُ كالأَسد، والجمع كَلْمى.
وقوله تعالى: أَخرجنا لهم دابّة من الأَرض تُكَلِّمهم؛ قرئت: تَكْلِمُهم وتُكَلِّمُهم، فتَكْلِمُهم: تجرحهم وتَسِمهُم، وتُكَلِّمُهم: من الكلام، وقيل: تَكْلِمهم وتُكَلِّمهم سواء كما تقول تَجْرحهُم وتُجَرِّحهم، قال الفراء: اجتمع القراء على تشديد تُكَلِّمهم وهو من الكلام، وقال أَبو حاتم: قرأَ بعضهم تَكْلِمهُم وفسر تَجْرحهُم، والكِلام: الجراح، وكذلك إن شدد تُكلِّمهم فذلك المعنى تُجَرِّحهم، وفسر فقيل: تَسِمهُم في وجوههم، تَسِمُ المؤمن بنقطة بيضاء فيبيضُّ وجهه، وتَسِم الكافر بنقطة سوداء فيسودّ وجهه.
والتَّكْلِيمُ: التَّجْرِيح؛ قال عنترة: إذ لا أَزال على رِحالةِ سابِحٍ نَهْدٍ، تَعاوَرَه الكُماة، مُكَلَّمِ وفي الحديث: ذهَب الأَوَّلون لم تَكْلِمهم الدنيا من حسناتهم شيئاً أي لم تؤثِّر فيهم ولم تَقْدح في أَديانهم، وأَصل الكَلْم الجُرْح.
وفي الحديث: إنا نَقُوم على المَرْضى ونُداوي الكَلْمَى؛ جمع كَلِيم وهو الجَريح، فعيل بمعنى مفعول، وقد تكرر ذكره اسماً وفعلاً مفرداً ومجموعاً.
وفي التهذيب في ترجمة مسح في قوله عز وجل: بِكَلِمةٍ منه اسمه المَسِيح؛ قال أَبو منصور: سمى الله ابتداء أَمره كَلِمة لأَنه أَلْقَى إليها الكَلِمة ثم كَوَّن الكلمة بشَراً، ومعنى الكَلِمة معنى الولد، والمعنى يُبَشِّرُك بولد اسمه المسيح؛ وقال الجوهري: وعيسى، عليه السلام، كلمة الله لأَنه لما انتُفع به في الدّين كما انتُفع بكلامه سمي به كما يقال فلان سَيْفُ الله وأَسَدُ الله.
والكُلام: أَرض غَليظة صَليبة أو طين يابس، قال ابن دريد: ولا أَدري ما صحته، والله أَعلم.
الكَلِمَة: معروفة، الواحدة من الكَلِم والكلام؛ كلّمتُه تكليماً وتكلّمت تكلُّماً. وذكر أبو زيد أن العرب تقول: الرجلان لا يتكالمان، في معنى لا يتكلّمان. وكَلَمْتُ الرجلَ أكلِمه كَلْماً، إذا جرحته فهو كليم ومكلوم، والجراح كِلام، وقوم كَلْمَى مثل جَرْحَى. والكُلام: الطين اليابس أو الأرض الغليظة، زعموا، ولا أدري ما صحته. وكَمَلَ الرجلُ يكمُل كمالاً وكُمولاً فهو كامل، وأكمله الله فهو مُكْمَل. وقد سمّت العرب كاملاً وكُمَيْلاً ومكمِّلاً ومُكْمِلاً وكُمَيْلَة. ولَمَك: اسم، وليس بعربي صحيح. واللَّكْم: الضرب باليد مجموعةً، وأصله من قولهم: خُفّ ملكّم، يعني خُفّ البعير إذا كان صلباً شديداً. وجبل اللُّكام: معروف. والمَكْل من قولهم: مَكَلَ ماءُ البئر مُكولاً، . . . أكمل المادة إذا قلّ. وبئر مَكول، وما فيها إلا مُكْلَة ومَكْلَة، أي شيء قليل. والمُلْك: اسم يجمع ما يحويه المَلِك، وسُمّي الملِك مَلِكاً بذلك. والمِلْك: ما يحويه الإنسانُ من ماله، فكأن المِلْك دون المُلْك؛ وكل مُلْكٍ مِلْكٌ وليس كل مِلْكٍ مُلْكاً. والمِلْك: البئر ينفرد بها الإنسان؛ يقال: لي في هذا الوادي مِلْك، أي بئر. والمَلِك: الله تبارك وتعالى. وربيعة تسمّي المَلِك مَلْكاً. قال الأعشى:فقال للمَلْك أطْلِقْ منهمُ مائةً ... رِسْلاً من القول مخفوضاً وما رَفَعاوواحد الملائكة مَلَك، وربما هُمز فقيل: مَلأك، وربما قالوا للجميع مَلَك. وقد جاء في التنزيل: " والمَلَك على أرجائها " ، فهذا الجماعة، والله أعلم؛ وقال: " والمَلَكُ صَفّاً صَفّاً " . وقد سمّت العرب مالِكاً ومُلَيْكاً ومِلْكان. والأمْلوك: قوم من العرب من حِمير كتب إليهم النبيّ صلى الله عليه وآله وسلّم: " الى أمْلُوك رَدْمان " . ويقال: هذا مَلاك الأمر وملاكه، أي قَوامه. وشهدنا إملاك فلان. وملّكتُ فلاناً كذا وكذا، إذا بسطتَ يده فيه، تمليكاً. وجمع مَلِك أملاك وملوك، وجمع مِلْك أملاك، ويُجمع المَلَك أملاكاً وملائك. وأصل الملائكة الهمز، الواحد مَلأك. قال الشاعر:فلستَ لإنسيٍّ ولكنْ لمَلأكٍ ... تنزّلَ من جَوِّ السماء يَصوبُواشتقاق ذلك من المألُكة، وهي الرسالة، والجمع مآلِك. قال الشاعر:أبْلِغِ النُّعْمانَ عنّي مأْلُكاً ... أنّه قد طال حبسي وانتظاري
الكَلامُ: القولُ، أو ما كان مُكْتَفياً بنَفْسِه، وبالضم: الأرضُ الغلِيظَةُ،
وة بطَبَرِسْتانَ.
والكَلِمَةُ: اللَّفْظَةُ، والقَصيدةُ
ج: كَلِمٌ،
كالكِلْمَةِ، بالكسر
ج: ككِسَرٍ،
والكَلْمَةِ، بالفتح،
(ج بالتاءِ)، وكَلَّمَه تَكْلِيماً وكِلاَّماً، ككِذَّابٍ.
وتَكَلَّمَ تَكَلُّماً وتِكِلاَّماً: تَحَدَّثَ.
وتَكالما: تَحَدَّثا بعدَ تَهاجُرٍ.
والكَلِمَةُ الباقِيةُ: كلِمةُ التوحيدِ.
وعيسى كَلِمَةُ اللهِ، لأنَّهُ انْتُفِعَ به وبكَلامِهِ، أو لأَِنَّهُ كان بِكَلِمةِ "كُنْ" من غيرِ أبٍ.
ورجلٌ تِكْلامَةٌ وتِكْلامٌ، وتُشَدَّدُ لامُهُما،
وكَلْمانِيٌّ، كسَلْمانِيٍّ وتُحَرَّكُ،
وكِلِّمانِيٌّ، بكسرَتَينِ مُشَدَّدَةَ الميمِ، ولا نَظيرَ لهُما: جَيِّدُ الكَلامِ فَصيحُه.
أو كِلِّمانِيٌّ. كَثيرُ الكلامِ، وهي: بهاءٍ.
والكَلْمُ: الجَرْحُ
ج: كُلومٌ وكِلامٌ.
وكَلَمَهُ يَكْلِمُهُ وكَلَّمَهُ: جَرَحَهُ، فهو مَكْلومٌ وَكليمٌ.
ما سَمِعْتُ زُجْبَةً، بالضمِّ، أي كَلِمَةً.
كلمة تَجِيء لمعان أَرْبَعَة
لا تَجْتَمِعُ الجيمُ والقافُ في كلمةٍ إلاَّ مُعَرَّبَةً أو صَوتاً.
تكليما وَجه الحَدِيث إِلَيْهِ ومبالغة فِي كلم
كلما جرحه فَهُوَ مكلوم وكليم (ج) الْأَخير كلمى
الْجرْح وَالْجرْح (ج) كلوم وَكَلَام
كلمة تقال لشَيْء يطرد وَكلمَة استزادة من الْكَلَام
المُقْذَعِرُّ، كالمُقْذَحِرِّ، زِنَةً ومَعْنى.
واقْذَعَرَّ نَحوَهُم: رَمَى بالكَلمةِ بعد الكَلِمَةِ.
واهاً له، وبتَرْكِ تَنْوينِهِ: كَلِمَةُ تَعَجُّبٍ من طيبِ كُلِّ شيءٍ، وكَلِمَةُ تَلَهُّفٍ.
كلمة الْإِخْلَاص كلمة التَّوْحِيد وَسورَة الْإِخْلَاص قل هُوَ الله أحد
وَيْحٌ: كلمة رحمة.
وويلٌ كلمة عذابٍ.
وقال اليزيديّ: هما بمعنًى.
اللفاظ وَمَا يلفظ بِهِ من الْكَلِمَات وَلَا يُقَال لفظ الله بل كلمة الله (ج) أَلْفَاظ
اللَّفْظَة الْوَاحِدَة و (عِنْد النُّحَاة) اللَّفْظَة الدَّالَّة على معنى مُفْرد بِالْوَضْعِ سَوَاء أَكَانَت حرفا وَاحِدًا كَلَام الْجَرّ أم أَكثر وَالْجُمْلَة أَو الْعبارَة التَّامَّة الْمَعْنى كَمَا فِي قَوْلهم لَا إِلَه إِلَّا الله كلمة التَّوْحِيد وَكلمَة الله حكمه أَو إِرَادَته وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَكلمَة الله هِيَ الْعليا} و {كَذَلِك حقت كلمة رَبك على الَّذين فسقوا} وَالْكَلَام الْمُؤلف المطول قصيدة أَو خطْبَة أَو مقَالَة أَو رِسَالَة
الأعجمي رطانة تكلم بلغته وَفُلَان تكلم بالأعجمية وَله رطنا ورطانة كَلمه بهَا أَو كَلمه بِكَلَام لَا يفهمهُ
المُقْذَعِرُّ مثل المُقْذَحِرِّ: المتعرّض للقوم ليدخل في أَمرهم وحديثهم.
واقْذَعَرَّ نحوهم يَقْذَعِرّ: رمى بالكلمة بعد الكلمة وتَزَحَّفَ إِليهم.
الْحَاجة وَيُقَال كَلمه فَمَا رد عَلَيْهِ حوجاء وَلَا لوجاء مَا رد عَلَيْهِ كلمة قبيحة وَلَا حَسَنَة وَيُقَال مَا فِي صَدْرِي حوجاء وَلَا لوجاء لَا مرية وَلَا شكّ
الشين والياء والخاء كلمة واحدة، وهي الشَّيخ. تقول: هو شيخٌ، وهو معروف، بيِّن الشَّيخوخة والشَّيَخ والتّشييخ.
وقد قالوا أيضاً كلمةً، قالوا: شَيَّخت عليه.
الأُسْتاذ: كلمة أعجمية ومعناها الماهر بالشيء وإنما قيل أعجمية لأن السين والذال المعجمة لا يجتمعان في كلمة عربية وهمزته مضمومة.
من يكالمك ولقب مُوسَى صلوَات الله عَلَيْهِ لِأَن الله كَلمه الكليم: ضرب من الْبسط غليظ النسج يصنع من الصُّوف (ج) أكلمة (مو)
المِشْلَوْزُ: المِشْمِشَةُ الحُلْوَةُ المُخِّ، ذَكَرَهُ الأزْهَرِيُّ في ش ل ز، وحَقُّهُ أن يُذْكَرَ إما في مُضَاعَفِ الشينِ، لأنَّ صَدْرَ الكَلِمَةِ مُضَاعَفٌ، وإمَّا في مُعْتَلِّ الزاي، لأنَّ عَجُزَ الكَلِمَةِ أجْوَفُ، وإمَّا في رُبَاعِيِّ الشينِ، وهذا أوْلَى، لأنَّ الكَلِمَةَ مُرَكَّبَةٌ، فصارَتْ كشَقَحْطَبٍ وحَيْعَلَ وأخواتِهِما.
الدال والجيم والميم كلمةٌ واحدة. يقال دَُجِمَ، إذا حَزنَ.
ويقولون: ما سمعتُ لفُلانٍ دَُجْمَةً، أي كلمة.
وهذه كأنها من باب الإبدال، والأصل زَُجْمَة.
الراء والغين والفاء كلمةٌ واحدة. فالرَّغيف معروف، ويجمع على الرُّغْفان والأرغِفة والرُّغُف. قال:وهاهنا كلمةٌ أخرى إن صحَّت. زعموا أنّ الإرغاف: تحديد النَّظَر.
الكاف والشين ليس بشيء، وفيه كلمةٌ تَجري مَجرى الحكاية، يقال لهدير البَكْر: الكشيش.
والكَشكشَة: كلمةٌ مولَّدة فيمن يُبدِل الكافَ في كلامه شيناً.
مَهْيَمْ: كلمة يقولها الشخص ومعناها ما أمرك وما الذي أنت فيه قال أبو عبيد: كأنها كلمة يمانية ووزنها مفعل ولا يجوز القول بأصالة الميم لفقد فعيل.
الْكَلِمَة
لجة الْبَحْر الملحة: الزرقة الشَّدِيدَة وَالْبركَة والكلمة المليحة (ج) ملح يُقَال حدثته بالملح وَيُقَال أصبْنَا ملحة من الرّبيع شَيْئا يَسِيرا مِنْهُ الملحة: الْكَلِمَة المليحة
كل مُرْتَفع من شَيْء والورم ووسط النقرة فِي ظَاهر الشّفة والهمزة وَرفع الصَّوْت حِين النُّطْق بِالْكَلِمَةِ وَقد يكون بالاعتماد على حرف من حروفها وباختلاف مَوضِع النبر من الْكَلِمَة تتَمَيَّز اللهجات
كَلمه ملغزا
كَلمه وقاوله
زأما وزؤاما وزؤوما مَاتَ موتا سَرِيعا وَأكل شَدِيدا وَفُلَانًا زأما ذعره وَالْبرد فلَانا مَلأ جِسْمه حَتَّى ارتعد ولي فلَان كلمة طرح كلمة لَا يدْرِي أَحَق هِيَ أم بَاطِل
ما سَمِعْت له زُجْبةً أَي كلمةً.
كلمة شكٍّ وإباحة.
الثاء والياء واللام كلمةٌ واحدة، وهي الثِّيلُ، وهو وِعاء قضيب البعير.
والثِّيل: نبات يشبك بعضُه بعضاً.
واشتقاقه واشتقاق الكلمة التي قبله واحد.
وما أُبْعِدُ أنْ تكون هذه الياءُ منقلبةً عن واو، تكون من قولهم ثثوَّلوا عليه، إذا تجمّعوا.
النون والحاء كلمةٌ يُحكَى بها صوت. فالتَّنحنُح معروف. [و] النَّحيح: صوت يردِّده الإنسان في جَوفه.
وحكِيت كلمةٌ ما ندري كيف صِحتها.
وليس لها قياس. يقولون: ما أنا بِنَحيح النَّفس عن كذا، أي طيِّب النَّفسِ.
الطَّعْس: كلمة يكنى بها عن النكاح.
مصدر صناعي من كلمة أستاذ
يُقَال مَا سَمِعت لَهُ ذأمة كلمة
يُقَال كلمة فاذة شَاذَّة
(فِي النَّحْو) مَا دخله النصب من الْكَلم
طلب مِنْهُ أَن ينْطق وَكَلمه
يُقَال مَا نقوه بنقية كلمة
حُلُول الشَّرّ وَكلمَة عَذَاب
الفاء والواو والغين كلمةٌ إن صحَّت. يقولون: إن الفَوغ : الضَّخم. يقال: امرأته فَوغاء.فوف الفاء والواو والفاء كلمةٌ واحدة. يقولون: الفُوف: القُطن. ثم يقال للبياض يُرَى في أظفار الأحداث: الفُوف.
ومن ذلك يقال: بُرْدٌ مفَوَّف.
اللام والميم والقاف ثلاثُ كلماتٍ لا تنقاس ولا تتقارب. فالأوَّل اللَّمْق، يقال لَمَقَه بيده، إذا ضربَه.
والكلمة الثانية اللَّمْق، وهو المَحْو، يقال لَمَقَه، إذا محاه. قال يونس: سمعتُ أعرابياً يذكر مُصدِّقاً لهم قال: "فلَمَقه* بعد ما نَمَقَه"، كأنَّه محا كتاباً قد كان كتبه.
والكلمة الثالثة: اللَّمَاق، يقال: ما ذُقت لَمَاقاً. قال:
التاء والواو والعين كلمةٌ واحدة. قال أبو عبيدٍ عن أبي زيد: أتاع الرّجُل إتاعةً، إذا قاءَ.
ومنه قول القُطَامىّ:وذكر الخليل كلمةً غيرها أصحَّ منها. قال: التَّوْعُ كَسْرُكَ لِبَأً أو سَمْناً بكسْرةِ خُبزٍ ترفَعُه بها.
ويلٌ: كلمة مثل ويحٍ، إلا أنَّها كلمةُ عذابٍ، يقال: وَيْلَهُ وويْلَكَ وويلي، وفي الندبَةِ: وَيْلاهُ! قال الأعشى:
وقد تدخل عليها الهاء فيقال: ويلةٌ.
(فِي علم الْبَيَان) اسْتِعْمَال كلمة بدل أُخْرَى لعلاقة المشابهة مَعَ الْقَرِينَة الدَّالَّة على هَذَا الِاسْتِعْمَال كاستعمال الْأسد فِي الشجاع والكلمة المستعملة على الْحَد السَّابِق وصك يطْلب بِهِ الْقَارئ كتابا من المكتبات الْعَامَّة يذيله بتوقيعه فَيكون سندا عَلَيْهِ (محدثة)
اللام والواو الزاء كلمةٌ، وهو اللَّوْز.
الصَفْعُ: كلمةٌ مولَّدة؛ والرجل صَفْعانُ.
إذْرِيطُوسُ: دواءٌ، والكَلِمَةُ رُومِيةٌ، فَعُرِّبَتْ.
ومن معكوسه: الخَجْخَجَة: كلمة يكنى بها عن النّكَاح.
ما سمعت له نَغْوَةً ولا نَغْيَةً، أي كلمة.
كلمة مَبْنِيَّة على السّكُون تَأتي لمعنيين
كلمة تنبئ عَن نَفاذ الشَّيْء وفنائه
ملح فِي كَلَامه قَالَ كلمة مليحة
كلمة تقال لدعاء الْغنم ولزجرها
أَن تسمع شَيْئا من الْكَلِمَة الْخفية
الْكَلِمَة أَو الصَّحِيفَة تَغَيَّرت إِلَى خطأ
الْكَلِمَة تنغص وتؤلم (ج) قوارص
كلمة ترددت وقيلت مرّة بعد مرّة
كَلمه بِكَلَام يفهمهُ وَيخْفى على غَيره
كلمة يشار بهَا إِلَى الشَّيْء الْقَلِيل
الشين والجيم والذال كلمةٌ واحدة. يقال أشْجَذَت السماء، إِذا سَكَنَ مطرُها، قال امرؤُ القيس:
قال ابن دريد: "الوَدّ: جبلٌ معروف.
وتشتكر: يشتدُّ مطرُها، من قولهم اشتكر الضَّرعُ، إِذا امتلأَ لَبَناً".
وأَمَّا نُسختي مِن كتاب العين للخليل، ففيها أنَّ الشّين والجيم والذال مهمل، فلا أدرِي أهي سَقَطٌ في السَّماع، أم خفيت الكلمةُ على مؤلِّف الكتاب.
والكلمة صحيحة.
الهاء والنون والحرف المعتلّ، فيه كلماتٌ مشكلة، وأشياء ليس لها قياس. يقولون: هنا كلمة تقريب، وهاهُنا تبعيد. فأمَّا قول امرئ القيس:
فقد اختُلِف فيه، فقيل إنّه اليوم الماضي، وهو على التّقريب، يقول: عهدي بهم يومَ هُنا.
ويقال بل هو اللَّعِب.
ويقال هُنا: موضعٌ.وهَنٌ: كلمةُ كنايةٍ، تقول: أتاه هَنٌ، وفي فلانٍ هَنَاتٌ، أي خَصَلات شرّ، ولا يقال في الخَير.
التاء والباء كلمةٌ واحدة، وهي التّباب، وهو الخُسْران.
وتبّاً للكافر، أي هلاكاً لـه.
وقال الله تعالى: وَمَا زَادُوهُمْ غيْرَ تَتْبِيبٍ [هود 101]، أي تخسير.
وقد جاءَت في مقابلتهما كلمةٌ، يقولون استَتَبَّ الأمر إذا تهيّأَ. فإن كانت صحيحةً فللباب إذاً وجهان: الخُسْران، والاستِقامة.
الفاء والسين والجيم، كلمة واحدة. يقولون: قَلوصٌ فاسجة ، إذا أعجَلَها الفحلُ فضَرَبها قَبْلَ وقتِ المضْرِب.
ويقال بل هي الحائل السَّمينة.فسح الفاء والسين والحاء كلمةٌ واحدة تدلُّ على سَعَةٍ واتِّساع. من ذلك الفَسيح: الواسع.
وتَفَسَّحت في المجلِس، وفَسَّحت المجلس.
الشَّحْز: كلمة مرغوب عنها، يكنى بها عن النكاح.
التاء والفاء والحاء كلمة واحدة، وهي التُّفَّاح.
الدال والثاء كلمةٌ واحدة، وهو المَطَر الضَّعيف.
الصاد والفاء والعين كلمةٌ واحدة معروفة.
الصاد والميم والغين كلمةٌ واحدة، هي الصَّمغ.
اللام والياء والفاء كلمة، وهي اللِّيف، عربيَّة.
الواو والسين والخاء كلمة. الوَسخ: الدَّرَن.
مَهْيَمْ: كلمةٌ يُسْتَفْهَمُ بها، معناها: ما حالُكَ وما شأنك.
كلمة توجع أَو تحزن أَو شكاية يُقَال آه مِنْهُ
كلمة زجر تقال للكلب (مصرية قديمَة)
الْكَلِمَة يُخَالف مَعْنَاهَا لَفظهَا (ج) أحاجي
كلمة تقال لمن يُرَاد تبكيته وتسكيته
الْكَلِمَة كتبهَا أَو قَرَأَهَا على غير صِحَّتهَا لاشتباه فِي الْحُرُوف
كلمة مُشْتَقَّة من الطازج وَهِي الطراوة وَالْجدّة والنقاء
كلمة اسْتِفْهَام أَي مَا حالك وَمَا شَأْنك أَو مَا وَرَاءَك
الْكَلِمَة ألحق بهَا التَّنْوِين وَالنُّون خطها وكتبها
كلمة تقال للرجل عِنْد إِمْكَان الْأَمر والإغراء بِهِ
الغل يجمع الْيَدَيْنِ إِلَى الْعُنُق ومجموعة معاهد علمية تسمى كليات تدرس فِيهَا الْآدَاب والفنون والعلوم (محدثة) وَقدر جَامِعَة عَظِيمَة وجمعتهم جَامِعَة أَمر جَامع وَكلمَة جَامِعَة كَثِيرَة الْمعَانِي على إيجازها (ج) جَوَامِع وَفِي الحَدِيث (أُوتيت جَوَامِع الْكَلم)
وَدَصَ إِليه بكلام وَدْصاً: كلَّمه بكلام لم يَسْتَتِمّه.
الدال والعين والثاء كلمةٌ واحدة وهي الدِّعْثُ* وهو الحقد.
الراء والهاء والزاء كلمة تدلُّ على الرّهْز، وهو التحرُّك.
الصاد والهاء كلمة تقال عند الإسكات، وهي صه، ولا قياسَ لها.
الصاد والخاء والميم كلمة. يقال: للمنتصب مُصْطَخِم.
الطاء والراء والثاء كلمةٌ صحيحةٌ، وهي الطَُّـَرثُوث، وهي نبْت.
الفاء والياء والفاء كلمةٌ. الفَيف والفَيفاء: المَفَازة.
القاف والنون والراء كلمة: القَنَوَّر: الضَّخْم الرَّأْس.
الجِبْتُ: كلمة تقع على الصنم والكاهن والساحر ونحو ذلك.
حِنْحْ: من زَجْر الغنم. ونحن: كلمة يُعنى بها الجمع.
فِي الْأَمر لَان وَلم يتشدد والكلمة ألحق بهَا عَلامَة التَّأْنِيث