المصادر:  


قمر (المعجم الوسيط) [50]


 الْقَمَر اسْتَدَارَ بِخَط دَقِيق قبل أَن يمتلئ وَالطير قمرها 

قمر (الصّحّاح في اللغة) [50]


القَمَرُ بعد ثلاث ليالٍ إلى آخر الشهر، سُمِّيَ قَمَراً لبياضه.
ومن كلام بعضهم: قُمَيْرٌ، وهو تصغيره. أيضاً: تَحَيُّرُ البصرَ من الثلج.
وقد قَمِرَ الرجل يَقْمَرُ قَمَراً، إذا لم يبصر في الثلج. القِرْبَةُ أيضاً، وهو شيء يصيبها من القمر كالاحتراق، فيدخل الماء بين الأدمة والبشرة. أتيته في القَمْراءِ. الأسد، إذا خرج في القَمْراءِ يطلب الصَيد.
ومنه قول الشاعر:
حامى الذِمار مُعاوِدِ الأقْرانِ      سَقَطَ العَشاءُ به على مُتَقَمِّرٍ

وتَقَمَّرَ فلان، أي غلب من يُقامِرُه. قال ابن دريد: والقِمارُ: المُقامَرَةُ.
وتَقامَروا: لعبوا القِمارَ. الرجل أقْمِرُهُ بالكسر قَمْراً، إذا لاعبْتَه فيه . . . أكمل المادة فغلبْته.
وقامَرْتُهُ فَقَمَرْتُهُ أقْمُرُهُ بالضم قَمْراً، إذا فاخرتَه فيه فغلبتَه. منسوبٌ إلى طَيْرٍ قُمْر، وقُمْرٌ إما أن يكون جمع أقْمَرَ مثل أحمرَ وحُمْرٍ، وإما أن يكون جمع قُمْرِيٍّ مثل روميٍّ ورومٍ، وزنجيٍّ وزنْجٍ. قال الشاعر:
قَرْقَرَ قُمْرُ الوادِ بالشاهقِ      سَيفي وما كنَّا بنَجْدٍ ومـا


والأنثى قُمْرِيَّةٌ، والذكر ساقُ حُرٍّ.
والجمع قمارِيٌّ غير مصروفٍ. الأبيضُ. يقال: حمارٌ أقْمَرُ، وسحابٌ أقْمُرُ. قَمْراءُ، أي مضيئةٌ. ليلتنا: أضاءت. أي طلعَ علينا القَمَرُ. التَمْرُ: ضربه البردَ فذهبت حلاوته قبلَ أن ينضج.

قمر (لسان العرب) [50]


القُمْرَة: لون إِلى الخُضْرة، وقيل: بياض فيه كُدْرَة؛ حِمارٌ أَقْمَرُ. تقول في السماء إِذا رأَتها: كأَنها بطنُ أَتانٍ قَمْراءَ فهي أَمْطَرُ ما يكون.
وسَنَمَةٌ قَمْراءُ: بيضاء؛ قال ابن سيده: أَعني بالسَّنَمَة أَطرفَ الصِّلِّيان التي يُنْسِلُها أَي يُلْقيها.
وفي الحديث: أَن النبي،صلى الله عليه وسلم، ذكر الدجال فقال: هِجانٌ أَقْمَرُ. قال ابن قتيبة: الأَقمر الأَبيض الشديد البياض، والأُنثى قَمْراء. للسحاب الذي يشتدّ ضوءُه لكثرة مائه: سحاب أَقمر. قمراء أَي بيضاء.
وفي حديث حليمة: ومَعَنا أَتانٌ قَمْراءُ، وقد تكرر ذكر القُمْرة في الحديث.
ويقال: إِذا رأَيت السحابة كأَنها بطنُ أَتانٍ قَمْراءَ فذلك . . . أكمل المادة الجَوْدُ.
وليلة قَمْراء أَي مضيئة. ليلتنا: أَضاءت. أَي طلع علينا القَمَرُ. الذي في السماء. قال ابن سيده: والقَمَر يكون في الليلة الثالثة من الشهر، وهو مشتق من القُمْرة، والجمع أَقْمار. صار قَمَراً، وربما قالوا: أَقْمَر الليلُ ولا يكون إِلا في الثالثة؛ أَنشد الفارسي: يا حَبَّذا العَرَصاتُ ليَـ ـلاً في لَيالٍ مُقْمِرات أَبو الهثيم: يسمى القمر لليلتين من أَول الشهر هلالاً، ولليلتين من آخره، ليلة ست وعشرين وليلة سبع وعشرين، هلالاً، ويسمى ما بين ذلك قَمَراً. الجوهري: القَمَرُ بعد ثلاث إِلى آخر الشهر يسمى قمراً لبياضه، وفي كلام بعضهم قُمَيْرٌ، وهو تصغيره. الشمس والقمر. ضوء القَمَرِ، وليلة مُقْمِرَة وليلة قمراء مُقْمِرَة؛ قال: يا حبذا القَمْراءُ والليلُ السَّاجْ، وطُرُقٌ مثلُ مُلاءِ النَّسَّاج وحكى ابن الأَعرابي: ليلٌ قَمْراءُ، قال ابن سيده: وهو غريب، قال: وعندي أَنه عنى بالليل الليلة أَو أَنثه على تأْنيث الجمع. قال: ونظيره ما حكاه من قولهم ليل ظَلْماءُ، قال: إِلا أَن ظلماء أَسهل من قمراء، قال: ولا أَدري لأَيِّ شيء استسهل ظلماء إِلا أَن يكون سمع العرب تقوله أَكثر.
وليلة قَمِرَةٌ: قَمْراءُ؛ عن ابن الأَعرابي، قال: وقيل لرجل: أَيّ النساء أَحَبُّ إِليك؟ قال: بَيْضاء بَهْتَرة، حاليةٌ عَطِرَة، حَيِيَّةٌ خَفِرَة، كأَنها ليلة قَمِرَة؛ قال ابن سيده: وقَمِرَه عندي على النَّسَب.
ووجهٌ أَقْمَرُ: مُشَبَّه بالقَمر. الرجلُ: ارْتَقَبَ طُلوعَ القَمر؛ قال ابن أَحمر: لا تُقْمِرَنَّ على قَمْرٍ ولَيْلَتِه، لا عَنْ رِضاكَ، ولا بالكُرْه مُغْتَصبا ابن الأَعرابي: يقال للذي قَلَصَتْ قُلْفَته حتى بدا رأْس ذكره عَضَّه القَمَرُ؛ وأَنشد: فِداكَ نِكْسٌ لا يَبِضُّ حَجَرُهْ، مُخَرَّقُ العِرْضِ جَدِيدٌ مِمْطَرُه في ليلِ كانونٍ شديدٍ خَصَرُهْ، عَضَّ بأَطرافِ الزُّبانى قَمَرُهْ يقول: هو أَقلف ليس بمختون إِلا ما نَقَصَ منه القَمَرُ، وشبه قلفته بالزُّبانى، وقيل: معناه أَنه وُلد والقمر في العقرب فهو مشؤوم.
والعرب تقول: اسْتَرْعَيْتُ مالي القَمَرَ إِذا تركته هَمَلاً ليلاً بلا راع يحفظه، واسْتَرْعَيْتُه الشمسَ إِذا أَهْمَلته نهاراً؛ قال طَرَفَةُ: وكانَ لها جارانِ قابُوسُ منهما وبِشْرٌ، ولم أَسْتَرْعِها الشمسَ والقَمر أَي لم أُهْمِلْها؛ قال وأَراد البَعِيثُ هذا المعنى بقوله: بحَبْلِ أَميرِ المؤمنين سَرَحْتُها، وما غَرَّني منها الكواكبُ والقَمَرْ وتَقَمَّرْته: أَتيته في القَمْراء. الأَسدُ: خرج يطلب الصيدَ في القَمْراء؛ ومنه قول عبد الله بن عَثْمةَ الضَّبِّيِّ: أَبْلِغْ عُثَيْمَةَ أَنَّ راعي إِبْلِهِ سَقَطَ العَشاءُ به على سِرْحانِ سَقَطَ العَشاءُ به على مُتَقَمِّرٍ، حامي الذِّمارِ مُعاوِدِ الأَقْرانِ قال ابن بري: هذا مثل لمن طلب خيراً فوقع في شر، قال: وأَصله أَن يكون الرجل في مَفازةٍ فيعوي لتجيبه الكلابُ بنُباحِها فيعلم إِذا نَبَحَتْه الكلابُ أَنه موضع الحَيِّ فيستضيفهم، فيسمع الأَسدُ أَو الذئب عُواءَه فيقصد إِليه فيأْكله؛ قال: وقد قيل إِن سرحان ههنا اسم رجل كان مُغِيراً فخرج بعضُ العرب بإِبله ليُعَشِّيَها فهَجَم عليه سِرْحانُ فاستاقها؛ قال: فيجب على هذا أَن لا ينصرف سرحان للتعريف وزيادة الأَلف والنون،قال: والمشهور هو القول الأَوّل. الطيرَ: عَشَّوْها في الليل بالنار ليَصِيدُوها، وهو منه؛ وقول الأَعشى: تَقَمَّرَها شيخٌ عِشاءً فأَصْبَحَتْ قُضاعِيَّةً، تأْتي الكواهِنَ ناشِصا يقول: صادَها في القَمْراء، وقيل: معناه بَصُرَ بها في القَمْراء، وقيل: اخْتَدَعها كما يُخْتَدَعُ الطير، وقيل: ابْتَنى عليها في ضوء القمر، وقال أَبو عمرو: تَقَمَّرها أَتاها في القَمْراء، وقال الأَصمعي: تَقَمَّرها طلب غِرَّتَها وخَدَعها، وأَصله تَقَمَّر الصَّيَّادُ الظِّباءَ والطَّيْرَ بالليل إِذا صادها في ضوء القمر فَتَقْمَرُ أَبصارُها فتُصاد؛ وقال أَبو زُبَيْدٍ يصف الأَسد: وراحَ على آثارهم يَتَقَمَّرُ أَي يتعاهد غِرَّتَهم، وكأَنَّ القِمارَ مأْخوذ من الخِدَاع؛ يقال: قامَره بالخِدَاعِ فَقَمَرَهُ.قال ابن الأَعرابي في بيت الأَعشى: تَقَمَّرها تزوّجها وذهب بها وكان قَلْبُها مع الأَعشى فأَصبحت وهي قضاعية، وقال ثعلب: سأَلت ابن الأَعرابي عن معنى قوله تَقَمَّرها فقال: وقع عليها وهو ساكت فظنته شيطاناً.
وسحاب أَقْمَرُ: مَلآنُ؛ قال: سَقى دارَها جَوْنُ الرَّبابةِ مُخْضِلٌ، يَسُحُّ فَضِيضَ الماء مِن قَلَعٍ قُمْرِ وقَمِرَتِ القِرْبةُ تَقْمَرُ قَمَراً إِذا دخل الماء بين الأَدَمَةِ والبَشَرة فأَصابها فضاء وفساد؛ وقال ابن سيده: وهو شيء يصيب القربة من القَمَرِ كالاحتراق. السقاءُ قَمَراً: بانت أَدَمَتُه من بَشَرَتِه. قَمَراً: أَرِقَ في القَمَر فلم ينم. الإِبلُ: تأَخر عَشاؤها أَو طال في القَمَر، والقَمَرُ: تَحَيُّرُ البصر من الثلج. الرجلُ يَقْمَرُ قَمَراً: حار بصره في الثلج فلم يبصر. الإِبلُ أَيضاً: رَوِيتْ من الماء. الكلأُ والماءُ وغيره: كثر.
وماء قَمِرٌ: كثير؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد: في رأْسِه نَطَّافةٌ ذاتُ أُشَرْ، كنَطَفانِ الشَّنِّ في الماءِ القَمِرْ وأَقْمَرَتِ الإِبلُ: وقعت في كَلإٍ كثير. الثمرُ إِذا تأَخر إِيناعه ولم يَنْضَجْ حتى يُدْرِكَه البَرْدُ فتذهب حلاوته وطعمه.
وقامَرَ الرجلَ مُقامَرَةً وقِماراً: راهنه، وهو التقامرُ.
والقِمارُ: المُقامَرَةُ.
وتَقَامَرُوا: لعبوا القِمارَ.
وقَمِيرُك: الذي يُقامِرُك؛ عن ابن جني، وجمعه أَقْمارٌ؛ عنه أَيضاً، وهو شاذ كنصير وأَنصارٍ، وقد قَمَره يَقْمِرُه قَمْراً. حديث أَبي هريرة: من قال تَعالَ أُقامِرْكَ فلْيَتَصَدَّق بقَدْرِ ما أَراد أَن يجعله خَطَراً في القِمار. الجوهري: قَمَرْتُ الرجل أَقْمِرُه، بالكسر، قَمْراً إِذا لاعبته فيه فغلبته، وقامَرْتُه فَقَمَرْتُه أَقْمُرُه، بالضم، قَمْراً إِذا فاخرته فيه فغلبته. الرجلُ: غلب من يُقامِرُه. أَبو زيد: يقال في مَثَلٍ: وضَعْتُ يدي بين إِحدى مَقْمُورَتَينِ أَي بين إِحدى شَرَّتَيْنِ. طائر صغير من الدَّخاخِيلِ. التهذيب: القَمْراء دُخَّلَةٌ من الدُّخَّلِ، والقُمْرِيُّ: طائر يُشْبه الحَمامَ القُمْرَ البيضَ. ابن سيده: القُمْرِيَّة ضرب من الحمام. الجوهري: القُمْرِيُّ منسوب إِلى طَيْرٍ قُمْرٍ، وقُمْرٌ إِما أَن يكون جمع أَقْمَرَ مثل أَحْمَرَ وحُمْرٍ، وإِما أَن يكون جمع قُمْرِيٍّ مثل رُومِيٍّ ورُومٍ وزِنْجِيٍّ وزِنْجٍ؛ قال أَبو عامر جَدُّ العباس بن مِرْداس: لا نَسَبَ اليومَ ولا خُلَّةً، إِتَّسَعَ الفَتْقُ على الراتِقِ لا صُلْحَ بيني فاعْلَمُوه، ولا بينكُمُ، ما حَمَلَتْ عاتقي سَيْفي، وما كنا بنَجْدٍ، وما قَرْقَرَ قُمْرُ الوادِ بالشاهقِ قال ابن بري: سبب هذا الشعر أَن النعمان بن المنذر بعث جيشاً إِلى بني سُليم لشيء كان وَجَدَ عليهم من أَجله، وكان مُقَدَّمَ الجيش عمرو بنُ فَرْتَنا، فمرّ الجيش على غَطَفَانَ فاستجاشوهم على بني سُليم، فهزمت بنو سُلَيم جيشَ النعمان وأَسَرُوا عمرو بن فَرْتَنا، فأَرسلت غَطَفان إِلى بني سُلَيم وقالوا: ننشدكم بالرَّحِم التي بيننا إِلاَّ ما أَطلقتم عمرو بن فرتنا، فقال أَبو عامر هذه الأَبيات أَي لا نسب بيننا وبينكم ولا خُلَّة أَي ولا صداقة بعدما أَعنتم جيش النعمان ولم تُراعُوا حرمة النسب بيننا وبينكم، وقد تَفاقَم الأَمرُ بيننا فلا يُرْجى صلاحُه فهو كالفَتْقِ الواسع في الثوب يُتْعِبُ من يَرُومُ رَتْقَه، وقطع همزة اتسع ضرورة وحَسَّنَ له ذلك كونه في أَول النصف الثاني لأَنه بمنزلة ما يبتدأُ به، ويروى البيت الأَول: اتسع الحزف على الراقع؛ قل: فمن رواه على هذا فهو لأَنَسِ بن العباس وليس لأَبي عامر جد العباس. قال: والأُنثى من القَمارِيِّ قُمْرِيَّة، والذَّكَرُ ساقُ حُرٍّ، والجمع قَمارِي، غير مصروف، وقُمْرٌ.وأَقْمَرَ البُسْرُ: لم يَنْضَجْ حتى أَدركه البرد فلم يكن له حلاوة. التمر: ضربه البَرْدُ فذهبت حلاوته قبل أَن يَنْضَجَ.
ونخلة مِقْمارٌ: بيضاء البُسْر.
وبنو قَمَرٍ: بطنٌ من مَهْرَةَ بن حَيْدانَ.
وبنو قُمَيْرٍ: بطنٌ منهم.
وقَمارِ: موضع، إِليه ينسب العُود القَمارِيّ.
وعُود قَمارِيٌّ: منسوب إِلى موضع ببلاد الهند. عنز: موضع؛ قال الطرماح: ونحن حَصَدْنا صَرْخَدٍ * بقُمْرةِ عَنْزٍ نَهْشَلاً أَيَّما حَصْدِ (* كذا بياض بأصله.)

قمر (مقاييس اللغة) [50]



القاف والميم والراء أصلٌ صحيح يدلُّ على بَياضٍ في شيء، ثم يفرّع منه. من ذلك القَمَر: قَمَر السَّماء، سمِّي قمراً لبياضه.
وحمارٌ أقمر، أي أبيض.
وتصغير القَمَر قُمَيْر: قال:
وقميرٍ بدا ابن خمسٍ وعشريـ      ـنَ فقالت له الفتاتان قُوما

ويقال: تقمَّرتُه: أتيتُه في القَمْراء. قَمِرَ التَّمْر: وأقْمَرَ، إذا ضَرَبَهُ البردُ فذهبت حلاوتُه قبل أن يَنضَج.
ويقال: تَقَمَّر الأسدُ، إذا خَرَجَ يطلبُ الصيد في القَمْرَاء، قال:
سَقَط العِشاءُ به على مُتَقمِّرٍ      ثَبْتِ الجَنَانِ مُعَاوِدِ التَّطْعانِ

وقمَرَ القومُ الطّيرَ، إذا عَشَّوْها ليلاً فصادُوها. فأمَّا قول الأعشى:
تَقَمَّرَها شيخٌ عِشاءً فأصبحتْ      قُضاعِيَّةً . . . أكمل المادة تَأْتي الكواهنَ ناشِصا

فقيل: معناه كما يتقمَّر الأسدُ الصْيدَ.
وقال آخرون: تقمّرها: خدَعها كما يُعَشَّى الطّائرُ ليلاً فيُصَاد.ومن الباب: قَمِرَ الرّجُل، إذا لم يُبصِر في الثَّلج.
وهذا على قولهم: قَمِرَت القِربة: وهو شيءٌ يُصِيبُها كالاحتراق من القَمَر.فأمّا قولُهم: قَمَرَ يَقْمِرُ قَمْراً، والقِمار من المقامرة، فقال قومٌ: هو شاذ عن الأصل الذي ذكرناه، وقال آخرون: بل هو منه.
وذلك أنَّ المُقامِرَ يزيد مالُه ولا يَبْقَى على حال.
وهذا شيءٌ قد سَمِعناه.
واللهُ أعلمُ بصحَّتِه.قال ابن دريد: تَقَمَّرَ الرّجُل: إذا طَلَبَ من يقامره.
ويقال: قَمَرْتُ الرّجُلَ أقمُره وأقمِرُه.

قمر (المعجم الوسيط) [50]


 فلَانا قمرا غَلبه فِي لعب الْقمَار وفضله فِي مفاخرة أَو مباراة وَيُقَال قمرت فُلَانَة قلبه شغفته حبا وَالطير عشى عينيها بالنَّار لَيْلًا ليصيدها 

الْقَمَر (المعجم الوسيط) [0]


 جرم سماوي صَغِير يَدُور حول كَوْكَب أكبر مِنْهُ وَيكون تَابعا لَهُ وَمِنْه الْقَمَر التَّابِع للْأَرْض والأقمار الَّتِي تَدور حول كواكب المريخ وزحل وَالْمُشْتَرِي وَالْقَمَر الصناعي جسم يُطلق فِي الفضاء ليدور حول الأَرْض وَيحصل على السرعة الكافية للدوران باستخدام الصاروخ ذِي المراحل وَيحمل أجهزة تقوم برصد المعلومات وَجَمعهَا وإرسالها إِلَى المراكز العلمية على الأَرْض فِي أثْنَاء دورانه فِي الفضاء الجوي كَمَا يستخدم فِي الاتصالات الإذاعية المرئية والصوتية وَفِي الأرصاد الفلكية وَغير ذَلِك وَأول قمر أطلقهُ الْإِنْسَان فِي ٤ أكتوبر سنة ١٩٥٧ (ج) أقمار و (قمر الدّين) حلوى تتَّخذ من المشمش المجفف يَجْعَل على شكل رقاق (مج) واسترعى مَاله الْقَمَر إِذا تَركه هملا . . . أكمل المادة لَيْلًا بِلَا رَاع والقمران الشَّمْس وَالْقَمَر والشهور القمرية الَّتِي تؤقت بدورة الْقَمَر حول الأَرْض وَالسّنة القمرية اثْنَا عشر شهرا قمريا وأولها الْمحرم وَآخِرهَا ذُو الْحجَّة الْقَمَر:  المضيء أَو ذُو الْقَمَر يُقَال ليل قمر وَلَيْلَة قمرة 

القُمْرَةُ (القاموس المحيط) [0]


القُمْرَةُ، بالضم: لَوْنٌ إلى الخُضْرَةِ، أو بَياضٌ فيه كُدْرَةٌ. حِمارٌ أقْمَرُ، وأتانٌ قَمْراءُ. والقَمَرُ: يكونُ في الليلَةِ الثالثةِ.
والقَمْراءُ: ضَوْءُهُ، وطائرٌ، وليلَةٌ فيها القَمَرُ،
كالمُقْمِرَة والمُقْمِرِ، كمُحْسِنَةٍ ومُحْسِنٍ،
والقَمِرَةِ، كفَرِحَةٍ.
ووَجْهٌ أقْمَرُ: مُشَبَّهٌ به.
وأقْمَرَ: ارْتَقَبَ طُلوعَهُ.
وتَقَمَّرَ الأَسَدُ: طَلَبَ الصَّيدَ في القَمَرِ،
و~ المرأةَ: اخْتَدَعَها، أو ابْتَنَى عَليها في القَمْراءِ. وقَمِرَ السِّقاءُ، كفَرِحَ: بانَتْ أَدَمَتُهُ من بَشَرَتِه،
و~ الرجُلُ: تَحَيَّرَ بَصَرُهُ من الثَّلْجِ، وأَرِقَ في القَمَرِ فلم يَنَمْ،
و~ الإِبلُ: رَوِيَتْ من الماءِ،
و~ الكَلأُ والماءُ وغيرُهما: كثُرَ.
وماءٌ قَمِرٌ، . . . أكمل المادة كفَرِحٍ: كثيرٌ.
والأَقْمَرُ: الأَبْيَضُ.
وأقْمَرَ الثَّمَرُ: تَأَخَّرَ إِيناعُهُ حتى يُدْرِكَهُ البَرْدُ،
و~ الإِبِلُ وقَعَتْ في كَلأٍ كثيرٍ.
وقامَرَهُ مُقامَرَةً وقِماراً فَقَمَرَهُ، كنَصَرَهُ،
وتَقَمَّرَهُ: راهَنَه فَغَلَبَهُ، وهو التَّقامُرُ.
وقَمِيرُكَ: مُقامِرُكَ
ج: أقْمارٌ، وقد قَمَرَ يَقْمِرُ. وتَقَمَّرَ المرأةَ: تَزَوَّجَها.
والقُمْرِيَّةُ، بالضم: ضَرْبٌ من الحَمَامِ
ج: قَمارِيُّ وقُمْرٌ، أو الأُنْثى قُمْرِيَّةٌ، والذَّكَرُ ساقُ حُرٍّ.
ونَخْلَةٌ مِقْمارٌ: بَيْضاءُ البُسْر.
والمَقْمُورُ: الشَّرُّ.
وبَنُو قَمَرٍ، محركةً: حَيٌّ.
وغُبُّ القَمَرِ: ع بينَ ظَفارِ والشِّحْرِ.
وبَنُو قُمَيْرٍ، كزُبَيْرٍ: بَطْنٌ.
وكقَطامِ: ع، منه العُودُ القَمَارِيُّ.
وقَمَرُ المُقَنَّعِ: هو الذي أظْهَرَهُ في الجَوِّ احْتِيالاً، أو أنَّهُ من عَكْسِ شُعاعِ الزِّئْبِقِ.
وقَمِيرُ بنتُ عَمْرٍو، كأَميرٍ: امرأةُ مَسْرُوقِ بنِ الأَجْدَعِ.
وقُمْرٌ، بالضم: ع وراءَ بلادِ الزَّنْجِ، يُجْلَبُ منه الوَرَقُ القُمارِيُّ، ولا يُقالُ: القُمْرِيُّ، وهو حِرِّيفٌ طَيِّبُ الطَّعْمِ.

الْقمرِي (المعجم الوسيط) [0]


 ضرب من الْحمام مطوق حسن الصَّوْت (ج) قمر وَالْأُنْثَى قمرية (ج) قماري 

الْأَقْمَر (المعجم الوسيط) [0]


 وَجه أقمر مشرق شَبيه بالقمر (ج) قمر 

قمرت (المعجم الوسيط) [0]


 اللَّيْلَة قمرا أَضَاءَت بِنور الْقَمَر وَفُلَان أرق فِي الْقَمَر فَلم ينم وبهر نور الْقَمَر عَيْنَيْهِ فحار وَلم يبصر وَالرجل وَغَيره صَار ذَا قمرة والكلأ وَالْمَاء وَغَيرهمَا كثر فَهُوَ قمر وَالْإِبِل رويت من المَاء 

القمراء (المعجم الوسيط) [0]


 ضوء الْقَمَر وَاللَّيْلَة القمراء المقمرة (ج) قمر 

القمرة (المعجم الوسيط) [0]


 شدَّة الْبيَاض أَو بَيَاض إِلَى الخضرة 

النعائم (المعجم الوسيط) [0]


 منزلَة من منَازِل الْقَمَر صورتهَا كالنعامة وَثَمَانِية أنجم تكون منزلَة من منَازِل الْقَمَر 

الْكُسُوف (المعجم الوسيط) [0]


 احتجاب نور الشَّمْس أَو نقصانه بِوُقُوع الْقَمَر بَينهَا وَبَين الأَرْض وَهُوَ للشمس كالخسوف للقمر 

امتحق (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّيْء نقص وَذَهَبت بركته وَالْقَمَر اختفى نوره وَيكون ذَلِك فِي لَيْلَتَيْنِ آخر الشَّهْر الْقمرِي 

المحاق (المعجم الوسيط) [0]


 مَا يرى فِي الْقَمَر من نقص فِي جرمه وضوئِهِ بعد انْتِهَاء ليَالِي اكتماله و (ليَالِي المحاق) ليَالِي مُرُور الْقَمَر فِي مرحلة المحاق 

الْأَزْهَر (المعجم الوسيط) [0]


 كل لون أَبيض صَاف مشرق مضيء وَالْقَمَر وَيُقَال قمر أَزْهَر وَيَوْم الْجُمُعَة وكل حَيَوَان أَو نَبَات براق اللَّوْن مشرق (ج) زهر 

الشَّهْر (المعجم الوسيط) [0]


 جُزْء من اثْنَي عشر جُزْءا من السّنة (الشمسية والقمرية) وَيقدر فِي السّنة القمرية بدورة الْقَمَر حول الأَرْض وَيُسمى الشَّهْر الْقمرِي أَو يقدر بِجُزْء من اثْنَي عشر جُزْءا من السّنة الشمسية وَيُسمى الشَّهْر الشمسي (ج) أشهر وشهور وَالْأَشْهر الْحرم الْأَشْهر الَّتِي كَانُوا يحرمُونَ فِيهَا الْقِتَال وَهِي أَرْبَعَة ثَلَاثَة مِنْهَا مُتَوَالِيَة وَهِي ذُو الْقعدَة وَذُو الْحجَّة وَالْمحرم وَوَاحِد فَرد وَهُوَ رَجَب ونظام رسمي لتوثيق الْعُقُود وَنَحْوهَا وإعلانها (محدثة) و (مصلحَة الشَّهْر) إدارة حكومية قَائِمَة على تَوْثِيق الْعُقُود وَنَحْوهَا (محدثة) 

خ - س - ف (جمهرة اللغة) [0]


الخَسْف: خَسْف الأرض حتى يغيب ظاهرها، وخَسَفَ اللهّ بهم الأرض يخسِفها خَسْفاً. وخَسَفَ القمرُ، إذا انكسف، ويقال: خَسَفَ القمرُ وانكسفتِ الشمسُ قال بعض أهل اللغة: لا يقال انكسف القمر أصلاً، إنما يقال خَسَفَ القمر،، وَكسَفَتِ الشمسُ وكَسَفَها اللّه. قال جرير: الشمسُ طالعةٌ ليست بكاسفةٍ ... تبكي عليك نجومَ الليل والقَمَرا قال أبو بكر: المعنى: الشمس طالعة تبكي عليك وليس في ضوئها من القوة ما يَكْسِف النجومَ والقمرَ. وقال النحويون: ليست بكاسفةٍ نجومَ الليل ولا القمرَ. يقول: هي طالعة مظلمة والنجوم والقمر تستبين لأن الشمس إذا أضاءت كسفت النجوم والقمر وأذهبت ضوءها. وبئر . . . أكمل المادة خَسيف وخَسوف، إذا كُسر جِيلُها فلم يُنتزح ماؤها، والجمع خُسُف. وخُسَاف: مفازة بين الحجاز والشام. ويقال: انخسفت العين، إذا عَمِيَت وذهب حجمُها حتى تَغْمُض. ويقال: خَسَفَ الرجلُ والدابة، إذا باتا جائعين، ويقال: باتا على الخسْف أيضاً. وربما استُعمل الخَسْف في معنى الدَّنيئة فيقولون: رضي بالخَسْف، أي بالدَّنيئة. والسَّخافة: خفّة الشيء، ثوب سخيف: قليلِ الغزل. ومن ذلك: عقل سخيف، ورجل سخيف إذا كان نزِقاً خفيفاً. والسَّخْف: موضع. وفَسَخْتُ الأمرَ أفسَخه فَسْخاً، إذا نقضته. وانفسخ اللحم، إذا انخضد من وَهْن يصيبه. ورجل فيه فَسْخَة وفَسَخ وفَكَّة، إذا كان ضعيف العقل والبدن.

البادر (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَمَر المكتمل 

بلقع (المعجم الوسيط) [0]


 الْبَلَد أقمر 

الأزهران (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَمَر وَالشَّمْس 

المحو (المعجم الوسيط) [0]


 السوَاد فِي الْقَمَر 

بزغت (المعجم الوسيط) [0]


 السن بزغا وبزوغا شقَّتْ اللَّحْم فَخرجت وَالشَّمْس أَو الْقَمَر أَو النَّجْم بَدَأَ طلوعه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَلَمَّا رأى الْقَمَر بازغا} والطبيب الْجلد بزغا شَرطه فأسال دَمه وَدَمه أساله 

السمر (المعجم الوسيط) [0]


 الحَدِيث بِاللَّيْلِ والحكايات الَّتِي يسمر بهَا ومجلس السمار وضوء الْقَمَر وَكَانُوا يتحدثون فِيهِ والدهر يُقَال لَا ُأكَلِّمهُ السمر وَالْقَمَر أَي أبدا السمر:  ضرب من شجر الطلح واحدته سَمُرَة (ج) أسمر 

العواء (المعجم الوسيط) [0]


 منزل من منَازِل الْقَمَر 

الْمدَار (المعجم الوسيط) [0]


 مَوضِع الدوران ومدار الْأَمر مَا يجْرِي عَلَيْهِ غَالِبا ومسير الْكَوَاكِب السيارة حول الشَّمْس أَو هُوَ مسير الْقَمَر حول الْكَوَاكِب الَّذِي يَدُور الْقَمَر حوله و (مدَار الأَرْض) الْفلك الَّذِي تَدور فِيهِ الأَرْض حول الشَّمْس (مج) 

أقمر (المعجم الوسيط) [0]


 الْهلَال صَار قمرا وَذَلِكَ فِي اللَّيْلَة الثَّالِثَة من الشَّهْر وَاللَّيْلَة أَضَاءَت بِنور الْقَمَر وَالْقَوْم طلع عَلَيْهِم الْقَمَر وَالتَّمْر أدْركهُ الْبرد قبل نضجه فَلم يحل وَالْإِبِل وَنَحْوهَا وَقعت فِي كلاء كثير 

[هال] (مقاييس اللغة) [0]



الهالَةُ: دائرةُ القَمَر حَوْلَه.

الباحور (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَمَر وَشدَّة الْحر فِي تموز 

الدائبان (المعجم الوسيط) [0]


 اللَّيْل وَالنَّهَار وَالشَّمْس وَالْقَمَر 

الدلماء (المعجم الوسيط) [0]


 لَيْلَة آخر الشَّهْر الْقمرِي 

شعْبَان (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّهْر الثَّامِن من السّنة القمرية 

صفر (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّهْر الثَّانِي من السّنة القمرية 

زبرق (الصّحّاح في اللغة) [0]


زَبْرَقْتُ الثوب، أي صفّرته.
والزِبْرِقانُ: القمرُ.

تحلق (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَوْم جَلَسُوا حَلقَة وَالْقَمَر حلق 

المحقات (المعجم الوسيط) [0]


 اللَّيَالِي الْبيض الَّتِي يطلع فِيهَا الْقَمَر كل اللَّيْل 

السّنة (المعجم الوسيط) [0]


 مِقْدَار قطع الشَّمْس البروج الاثْنَي عشر وَهِي السّنة الشمسية وَتَمام اثْنَتَيْ عشرَة دوة للقمر وَهِي السّنة القمرية و (فِي عرف الشَّرْع) كل يَوْم إِلَى مثله من الْقَابِل من الشُّهُور القمرية و (فِي الْعرف الْعَام) كل يَوْم إِلَى مثله من الْقَابِل من السّنة الشمسية والجدب والقحط وَالْأَرْض المجدبة وَأَصلهَا سنهة كجبهة حذفت لامها بعد نقل فتحتها إِلَى الْعين (ج) سنوات وسنون وسنو الخصب (فِي الطِّبّ) الْمدَّة مَا بَين الْبلُوغ وَسن الْيَأْس (مج) 

البصاقة (المعجم الوسيط) [0]


 بصاقة الْقَمَر حجر أَبيض صَاف يتلألأ 

البلع (المعجم الوسيط) [0]


 من النَّاس الأكول وَسعد بلع من منَازِل الْقَمَر 

الضَّوْء (المعجم الوسيط) [0]


 النُّور وهما مُتَرَادِفَانِ أَو الضَّوْء أقوى وأسطع من النُّور أَو الضَّوْء لما بِالذَّاتِ كضوء الشَّمْس وَالنَّار والنور لما بِالْعرضِ والاكتساب من جسم آخر كنور الْقَمَر وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {هُوَ الَّذِي جعل الشَّمْس ضِيَاء وَالْقَمَر نورا} (ج) أضواء الضَّوْء:  الضَّوْء 

أكسف (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَمَر الشَّمْس حجب نورها والحزن فلَانا غَيره 

الهنعة (المعجم الوسيط) [0]


 نجمان فِي الجوزاء هما الْمنزل السَّادِس من منَازِل الْقَمَر 

الهالة (المعجم الوسيط) [0]


 دارة الْقَمَر أَو دَائِرَة من الضَّوْء تحيط بجرم سماوي 

اتسق (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّيْء اجْتمع وانضم وانتظم وَالْقَمَر اسْتَوَى وامتلأ 

الطوس (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَمَر (ج) أطواس الطوس:  الدَّوَاء المسهل الَّذِي يمشي الْبَطن 

القمير (المعجم الوسيط) [0]


 مصغر الْقَمَر وَيُطلق عَلَيْهِ أول الشَّهْر وَآخره القمير:  من يقامرك 

انمحق وامحق (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّيْء امتحق وَالْقَمَر لم يكد يرى فِي آخر الشَّهْر لخفائه 

التَّمام (المعجم الوسيط) [0]


 تَمام الشَّيْء مَا يتم بِهِ وَلَيْلَة التَّمام لَيْلَة أَربع عشرَة من الشَّهْر الْقمرِي حِين يَسْتَوِي الْقَمَر فَيصير بَدْرًا وَيُقَال بدر تَمام وَبدر تَمام وليل التَّمام أطول لَيْلَة فِي السّنة التَّمام:  ليل التَّمام أطول لَيْلَة فِي السّنة وَيُقَال بدر تَمام وَبدر تَمام 

طاس (المعجم الوسيط) [0]


 طوسا صَار كَالْقَمَرِ فِي حسنه وبهائه وَالشَّيْء داسه ووطئه وكسره 

الفخت (المعجم الوسيط) [0]


 الفخ للصائد وثقوب مستديرة فِي السّقف وضوء الْقَمَر أول مَا يَبْدُو 

أمحق (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّيْء أَو المَال هلك وَيُقَال أمحق الرجل وَالْقَمَر دخل فِي المحاق 

النثرة (المعجم الوسيط) [0]


 الخيشوم وَمَا وَالَاهُ وعنقود من النُّجُوم فِي صُورَة السرطان وَهُوَ الثَّامِن من منَازِل الْقَمَر 

سمر (مقاييس اللغة) [0]



السين والميم والراء أصلٌ واحدٌ يدلُّ على خلاف البياض في اللون. من ذلك السُّمْرة من الألوان، وأصله قولهم: "لا آتيك السَّمَر والقَمَر"، فالقَمر: القمر. سواد الليل، ومن ذلك سمِّيت السُّمْرَة. فأمّا السَّامر فالقوم*يَسْمُرُون.
والسامر: المكان الذي يجتمعون فيه للسَّمَر. قال:والسَّمراء: الحِنطة، للَوْنها.
والأسمر: الرُّمح.
والأسمر: الماء. فأمَّا السَّمَار فاللّبن الرقيق، وسمِّي بذلك لأنَّه إذا كان [كذلك كان] متغيِّر اللون.
والسَّمُر: ضربٌ من شجر الطَّلْحِ، واحدته سَمُرة، ويمكن أن يكون سمِّي بذلك للونه.
والسَّمار: مكان في قوله:
      فلا وأبيكِ ما وَرَدَ السَّمَارا

الوَكْسُ (القاموس المحيط) [0]


الوَكْسُ، كالوَعْدِ: النُّقْصانُ، والتَّنْقيصُ، لازِمٌ مُتَعَدٍّ، ودُخولُ القَمَرِ في نَجْمٍ يُكْرَهُ، ومَنْزِلُ القَمَرِ الذي يُكْسَفُ فيه، وأنْ يَقَعَ في أُمّ الرأسِ دَمٌ أو عَظْمٌ.
ووُكِسَ الرجُلُ في تجارَتِهِ، وأُوْكِسَ، مَجْهولَيْنِ، كوَكَسَ، كوَعَدَ.
وأوكَسَ مالُه: ذَهَبَ، لازِمٌ.
والتَّوكيسُ: التَّوْبيخُ، والنَّقْصُ.
ورجُلٌ أوْكَسُ: خَسيسٌ.
وبَرأَتِ الشَّجَّةُ على وَكْسٍ، أي: فيها بَقِيَّةٌ.

الشولة (المعجم الوسيط) [0]


 مَا ترفع الْعَقْرَب من ذنبها والفصلة وَهِي عَلامَة من عَلَامَات الترقيم ترسم هَكَذَا (،) تُوضَع بَين الْكَلِمَات والجمل المتعاطفة أَو بَين أَنْوَاع الشَّيْء وأقسامه (محدثة) ومنزلة من منَازِل الْقَمَر وَهِي نجمان متقابلان فِي برج الْعَقْرَب ينزلهما الْقَمَر يُقَال لَهما حمة الْعَقْرَب تَشْبِيها بهَا لِأَن البرج كُله على صُورَة الْعَقْرَب وَسميت هَذِه الْمنزلَة بشوكة الْعَقْرَب 

الأوج (المعجم الوسيط) [0]


 الْعُلُوّ وَأبْعد نقطة فِي مدَار الْقَمَر على الأَرْض (مج) ولحن من ألحان الموسيقى (مَعَ) 

انصاح (المعجم الوسيط) [0]


 انْشَقَّ والنبت وَنَحْوه صوح وَظهر زهره وَالْفَجْر أَو الْبَرْق أَو الْقَمَر أَضَاء 

الْغرَّة (المعجم الوسيط) [0]


 من كل شَيْء أَوله وأكرمه وَبَيَاض فِي جبهة الْفرس وَمن الشَّهْر لَيْلَة استهلال الْقَمَر وَمن الْهلَال طلعته وَمن الْأَسْنَان بياضها وأولها وَمن الرجل وَجهه وكل مَا بدا من ضوء أَو صبح فقد بَدَت غرته وَمن الْقَوْم شريفهم وسيدهم وَمن الْمَتَاع خِيَاره وَرَأسه (ج) غرر وَالْغرر ثَلَاث لَيَال من أول كل شهر قمري الْغرَّة:  غَفلَة فِي الْيَقَظَة (ج) غرر 

الحضيض (المعجم الوسيط) [0]


 مَا سفل من الأَرْض وَنِهَايَة سفح الْجَبَل و (عِنْد أهل الْفلك) نقطة مُقَابلَة للأوج وَهُوَ أَعلَى منَازِل الْقَمَر 

الْمَجُوس (المعجم الوسيط) [0]


 قوم كَانُوا يعْبدُونَ الشَّمْس وَالْقَمَر وَالنَّار وَأطلق عَلَيْهِم هَذَا اللقب مُنْذُ الْقرن الثَّالِث للميلاد 

تقب (المعجم الوسيط) [0]


 وقبا ووقوبا غَابَتْ وَالْقَمَر دخل فِي الخسوف والظلام فِي النَّاس دخل وانتشر وَعَيناهُ غارتا 

الْبَدْر (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَمَر لَيْلَة كَمَاله والغلام المكتمل (ج) بدور وأبدار وَلَيْلَة الْبَدْر لَيْلَة أَربع عشرَة 

زبانى (المعجم الوسيط) [0]


 الْعَقْرَب قرنها وهما زبانيان والزبانيان نجمان فِي الْمِيزَان هما الْمنزل السَّادِس عشر من منَازِل الْقَمَر 

الطفاوة (المعجم الوسيط) [0]


 مَا طفا من دسم الْقدر وزبدها يُقَال أصبْنَا طفاوة من الرّبيع شَيْئا مِنْهُ والدارة حول الشَّمْس وَالْقَمَر 

مثلث الميمين (المعجم الوسيط) [0]


 شجر مثمر من الفصيلة الوردية يُؤْكَل ثمره غضا أَو مجففا أَو على شكل شرائح تسمى قمر الدّين 

الوكس (المعجم الوسيط) [0]


 يُقَال برأت الشَّجَّة على وكس فِيهَا بَقِيَّة من الْمدَّة ومنزل الْقَمَر الَّذِي يخسف فِيهِ و (بيع الوكس) البيع بالخسارة 

كسف (لسان العرب) [0]


كسَف القمرُ يَكْسِفُ كُسوفاً، وكذلك الشمس كسَفَتْ تَكْسِف كسوفاً: ذهب ضوءُها واسْوَدَّت، وبعض يقول انكسف وهو خطأٌ، وكسفها اللّه وأَكسفها، والأَول أَعلى، والقمر في كل ذلك كالشمس.
وكسف القمر: ذهب نوره وتغيَّر إلى السواد.
وفي الحديث عن جابر، رضي اللّه عنه. قال: انكسفت الشمس على عهد رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، في حديث طويل؛ وكذلك رواه أَبو عبيد: انكسفت.
وكسَف الرجلُ إذا نكَّس طَرْفه.
وكسَفَت حالُه: ساءت، وكَسفَت إذا تغيَّرت.
وكسفت الشمس وخسَفت بمعنى واحد، وقد تكرر في الحديث ذكر الكُسوف والخُسوف للشمس والقمر فرواه جماعة فيهما بالكاف، ورواه جماعة فيهما بالخاء، ورواه جماعة في الشمس بالكاف وفي . . . أكمل المادة القمر بالخاء، وكلهم روَوا أَن الشمس والقمر آيتان من آيات اللّه لا يَنْكسفان لموت أَحد ولا لحياته، والكثير في اللغة وهو اختيار الفراء أَن يكون الكسوف للشمس والخسوف للقمر، يقال: كسَفت الشمس وكسفها اللّه وانكسفت، وخسف القمر وخسَفه اللّه وانخسف؛ وورد في طريق آخر: إنَّ الشمس والقمر لا ينخسفان لموت أَحد ولا لحياته؛ قال ابن الأَثير: خسف القمر بوزن فَعَل إذا كان الفعل له، وخُسِف على ما لم يسمَّ فاعله، قال: وقد ورد الخسوف في الحديث كثيراً للشمس والمعروف لها في اللغة الكسوف لا الخسوف، قال: فأَما إطلاقه في مثل هذا فتغليباً للقمر لتذكيره على تأَنيث الشمس يجمع بينهما فيما يخص القمر، وللمعارضة أَيضاً لما جاء في الرواية الأُولى لا ينكسفان، قال: وأَما إطلاق الخسوف على الشمس منفردة فلاشتراك الخسوف والكسوف في معنى ذهاب نورهما وإظلامهما.
والانخِساف: مطاوع خسَفْته فانخَسَف، وقد تقدم عامة ذلك في خسف. أَبو زيد: كسفت الشمس إذا اسْودَّت بالنهار، وكسفت الشمسُ النجومَ إذا غلب ضوءُها على النجوم فلم يبدُ منها شي، فالشمس حينئذ كاسفة النجوم، يتعدَّى ولا يتعدى؛ قال جرير: فالشمسُ طالعةٌ ليست بكاسفةٍ، تَبكي عليك، نُجومَ الليلِ والقَمرا قال: ومعناه أَنها طالعة تبكي عليك ولم تكسِف ضوء النجوم ولا القمر لأَنها في طلوعها خاشعةً باكيةً لا نور لها، قال: وكذلك كسف القمرُ إلا أَن الأَجود فيه أَن يقال خسَف القَمرُ، والعامة تقول انكسفت الشمس، قال: وتقول خشَعَت الشمس وكسَفت وخسَفت بمعنى واحد؛ وروى الليث البيت: الشمسُ كاسفةٌ ليست بطالعةٍ، تبكي عليك نجومَ الليلِ والقَمرا فقال: أَراد ما طلع نجم وما طلع قمر، ثم صرفه فنصبه، وهذا كما تقول: لا آتيك مطْرَ السماء أَي ما مَطَرَت السماء، وطُلوعَ الشمسِ أَي ما طَلعت الشمسُ، ثم صرفته فنصبته.
وقال شمر: سمعت ابن الأَعرابي يقول تبكي عليك نجومَ الليل والقمرا أَي ما دامت النجوم والقمر، وحكي عن الكسائي مثله، قال: وقلت للفراء: إنهم يقولون فيه إنه على معنى المغالبة باكيته فبكيته فالشمس تغلب النجوم بكاء، فقال: إن هذا الوجه حسن، فقلت: ما هذا بحسن ولا قريب منه.
وكسَف بالُه يَكْسف إذا حدثته نفسه بالشرّ، وأَكْسفه الحزنُ؛ قال أَبو ذؤيب: يَرْمِي الغُيُوبَ بعَينَيْه ومَطْرِفُه مُغْضٍ، كما كسَف المُسْتأْخذُ الرَّمِدُ وقيل: كُسوف باله أَن يَضِيق عليه أَمله.
ورجل كاسفُ البال أَي سيِّء الحال.
ورجل كاسفُ الوجه: عابسُه من سوء الحال؛ يقال: عبَس في وجهي وكسَفَ كُسوفاً.
والكُسوف في الوجه: الصفرة والتغير.
ورجل كاسف: مهموم قد تغير لونه وهُزل من الحزن.
وفي المثل: أَكَسْفاً وإمْساكاَ؟ أَي أَعبوساً مع بُخل.
والتكسيف: التقطيع.
وكسَف الشيءَ يكْسِفه كسْفاً وكسَّفه، كلاهما: قطعه، وخص بعضهم به الثوب والأَديم.
والكِسْف والكِسْفةُ والكَسِيفة: القِطْعة مما قطَعْت.
وفي الحديث: أَنه جاء بثريدة كِسْفٍ أَي خبز مكسّر، وهي جمع كِسْفة للقطعة من الشيء.
وفي حديث أَبي الدرداء، رضي اللّه عنه: قال بعضهم رأَيته وعليه كِسافٌ أَي قطعة ثوب؛ قال ابن الأَثير: وكأَنها جمع كِسْفة أَو كِسْف.
وكِسْف السحاب وكِسَفُه: قِطَعُه، وقيل إذا كانت عريضة فهي كِسْف.
وفي التنزيل: وإن يروا كِسْفاً من السماء؛ الفراء في قوله تعالى: أَو تسقط السماء كما زعمت علينا كِسَفاً، قال: الكِسْفُ والكِسَفُ وجهان، والكِسْفُ: الجِماعُ، قال: وسمعت أَعرابياً يقول أَعطني كِسْفة من ثوبك يريد قِطْعة، كقولك خَرْقة، وكُسِفَ فعل، وقد يكون الكِسْف جماعاً للكِسفة مثل عُشْبة وعُشْب؛ وقال الزجاج: قرئ كِسْفاً وكِسَفاً، فمن قرأَ كِسَفاً جعلها جمع كِسْفة وهي القِطْعة، ومن قرأَ كِسْفاً جعله واحداً، قال: أَو تسقطها طَبَقاً علينا، واشتقاقه من كسَفْت الشيء إذا غطَّيته.
وسئل أَبو الهيثم عن قولهم كسَفْت الثوبَ أَي قطعته فقال: كلُّ شيء قطعتَه فقد كسفته. أَبو عمرو: يقال لخِرَق القميص قبل أَن تؤلَّف الكِسَفُ والكِيَف والحِذَف، واحدتها كِسْفة وكِيفةٌ وحِذْفةٌ. ابن السكيت: يقال كسَف أَملُه فهو كاسف إذا انقطع رجاؤه مما كان يأْمل ولم ينبسط، وكسَف بالُه يكسِف حدَّثته نفسه بالشر.
والكَسْفُ: قَطع العُرْقُوب وهو مصدر كسَفْت البعير إذا قطعت عُرْقوبه.
وكسَف عرقوبه يكْسِفُه كَسْفاً: قطَع عصَبَته دون سائر الرِّجل.
ويقال: استدبَر فرَسَه فكسَف عرقوبيه.
وفي الحديث: أَن صفْوان كسَف عُرقوبَ راحِلَتِه أَي قطَعه بالسيف.

فخت (مقاييس اللغة) [0]



الفاء والخاء والتاء كلمة، وهي الفَخْت، ويقولون: إنَّه ضوء القمرِ أوّلَ ما يبدو منه.
ومنه اشتقاق الفاختة، للونها.

بصق (الصّحّاح في اللغة) [0]


البُصاقُ: البُزاقُ.
وقد بَصَقَ بَصْقاً.
والبُصاقُ: جنسٌ من النخل.
ويقال لحجرٍ أبيضَ يتلألأُ: بُصاقَةُ القمرِ.

فخت (الصّحّاح في اللغة) [0]


الفختُ: ضوء القمر. قال أبو عبيد: يقال جلسنا في الفَخْتِ.
والفاخِتَةُ: واحدة الفَواخِتِ، من ذوات الأطواق.

الدبران (المعجم الوسيط) [0]


 (فِي علم الْفلك) خَمْسَة كواكب من الثور يُقَال إِنَّهَا سنامه وَهُوَ من منَازِل الْقَمَر وَقيل نجم بَين الثريا والجوزاء 

الساهور (المعجم الوسيط) [0]


 دارة الْقَمَر وَالتسع الْبَوَاقِي من ليَالِي الشَّهْر وظل الساهرة وَجه الأَرْض وَمن عين المَاء أَصْلهَا ومنبع مَائِهَا 

ماجُشونُ (القاموس المحيط) [0]


ماجُشونُ، بضم الجيمِ وكسرِها وإعْجامِ الشينِ: عَلَمُ محدِّثٍ، مُعَرَّبُ ماهْ كُونْ، ألَوْنُ القَمَرِ. والماجُشونِيَّةُ: ع بالمدينةِ.

اندرع (المعجم الوسيط) [0]


 الْبَطن امْتَلَأَ والعظم من اللَّحْم انخلع وَالْقَمَر من السَّحَاب خرج وَفُلَان فِي السّير تقدم وَيُقَال اندرع بِفعل كَذَا انْدفع 

الرزنامة (المعجم الوسيط) [0]


 كتيب يتَضَمَّن معرفَة الْأَيَّام والشهور وطلوع الشَّمْس وَالْقَمَر على مدَار السّنة وإدارة صرف مرتبات أَرْبَاب المعاش (د) 

التصغير (المعجم الوسيط) [0]


 (فِي الصّرْف) زِيَادَة يَاء سَاكِنة بعد ثَانِي الِاسْم مَعَ تَغْيِير هَيئته لغَرَض كالتحقير والتمليح فَيُقَال فِي قمر قمير وَفِي كتاب كتيب 

الْغَاسِق (المعجم الوسيط) [0]


 اللَّيْل إِذا غَابَ الشَّفق واشتدت ظلمته وَالْقَمَر إِذا أظلم بالخسوف وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَمن شَرّ غَاسِق إِذا وَقب} 

الوباص (المعجم الوسيط) [0]


 وصف للْمُبَالَغَة وَفِي حَدِيث الْحسن (لَا تلقى الْمُؤمن إِلَّا شاحبا وَلَا تلقى الْمُنَافِق إِلَّا وباصا) أَي براقا مزهوا وَالْقَمَر والبراق اللَّوْن 

الأواضح (المعجم الوسيط) [0]


 أَيَّام الْبيض وَهِي الثَّالِث عشر وَالرَّابِع عشر وَالْخَامِس عشر من الشَّهْر الْقمرِي إِمَّا أَن تكون جمع الْوَاضِح وَإِمَّا أَن تكون جمع الأوضح 

فضحه (المعجم الوسيط) [0]


 فضحا كشف معايبه فَهُوَ فاضح وَهِي فاضحة وكشفه وجلاه يُقَال فضحه النَّهَار وفضح الْقَمَر النُّجُوم غلبها ضوؤه فَلم تتبين 

الغفر (المعجم الوسيط) [0]


 الْبَطن والغفار (ج) أغفار وغفور وزئبر الثَّوْب وَمَا شاكله واحدته غفرة ومنزل للقمر ثَلَاثَة أنجم صغَار فِي برج السنبلة وَهِي الْمنزل الْخَامِس عشر من منَازِل الْقَمَر الغفر:  ولد الْبَقَرَة الغفر:  الذّكر من أَوْلَاد تيوس الْجَبَل (ج) أغفار وغفور الغفر:  نَبَات ينْبت فِي السهول والربى كَأَنَّهُ عصافير خضر قيام وَمن الْكلأ صغاره (ج) أغفار وغفور الغفر:  يُقَال رجل غفر الْقَفَا قَفاهُ ذُو زغب 

البهر (المعجم الوسيط) [0]


 يُقَال بهرا لَهُ تعسا وهلاكا وبهرا لَهُ عجبا البهر:  تتَابع النَّفس من الإعياء وَمَا اتَّسع من الأَرْض وَلَيْلَة البهر الَّتِي يغلب فِيهَا ضوء الْقَمَر النُّجُوم 

الحسبان (المعجم الوسيط) [0]


 الْعد وَالتَّدْبِير الدَّقِيق وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {الشَّمْس وَالْقَمَر بحسبان} وَالصَّوَاعِق وَالْبرد وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَيُرْسل عَلَيْهَا حسبانا من السَّمَاء فَتُصْبِح صَعِيدا زلقا} 

خ س ف (المصباح المنير) [0]


 خَسَفَ: المكان "خَسْفًا" من باب ضرب و "خُسُوفًا" أيضا: غار في الأرض، و "خَسَفَهُ" الله يتعدى ولا يتعدى، و "خَسَفَ" القمر ذهب ضوءه أو نقص وهو "الكُسُوفُ" أيضا وقال ثعلب: أجود الكلام "خَسَفَ" القمر و "كَسَفَتِ" الشمس، وقال أبو حاتم في الفرق: إذا ذهب بعض نور الشمس فهو الكسوف، وإذا ذهب جميعه فهو "الخُسُوفُ" ، و "خَسَفَتِ" العين إذا ذهب ضوءها، وخسفت عين الماء غارت، و "خَسَفْتُهَا" أنا وأَسَامَهُ "الخسف" أولاه الذلّ والهوان. 

الصُّوصُ (القاموس المحيط) [0]


الصُّوصُ، بالضم: اللَّئِيمُ يَنْزِلُ وحْدَهُ، ويأكُلُ وحْدَهُ، وفي ظِلِّ القَمَرِ لِئِلاَّ يَراهُ الضَّيْفُ.
ومنه المَثَلُ: "أَصُوصٌ عليها صُوصٌ" والمُصُوصِي: من أيَّامِ العَجوزِ.

س - ه - و - ا - ي (جمهرة اللغة) [0]


السُّهى: نجم خفيّ في نجوم بنات نَعْش، ومنه المثل: أُرِيها السُّهَى وتُريني القَمَر. وزعم قوم أن السَّهاء الهواء ولا أدري ما صحّته.

الشامة (المعجم الوسيط) [0]


 عَلامَة فِي الْبدن يُخَالف لَوْنهَا لون سائره وَيُقَال كَأَنَّهُمْ شامة فِي النَّاس أَي هم ظاهرون وشامة الْقَمَر الكلف الَّذِي فِي وَجهه (ج) شام 

الزَّمْهَرِيرُ (القاموس المحيط) [0]


الزَّمْهَرِيرُ: شِدَّةُ البَرْدِ، والقَمَرُ. وازْمَهَرَّتِ الكواكِبُ: لَمَعَتْ،
و~ العينُ: احْمَرَّتْ غَضَباً،
كَزمْهَرَتْ،
و~ الوجهُ: كَلَحَ،
و~ اليومُ: اشتد بَرْدُهُ.
والمُزْمَهِرُّ: الغضبانُ، والضاحِكُ السِّنِّ.

الخنس (المعجم الوسيط) [0]


 الْكَوَاكِب السيارة دون الثَّابِتَة والدراري الْخَمْسَة زحل وَالْمُشْتَرِي والمريخ والزهرة وَعُطَارِد وَالْكَوَاكِب كلهَا والليالي الخنس ثَلَاث فِي آخر الشَّهْر لَا يظْهر فِيهَا الْقَمَر 

الرشاء (المعجم الوسيط) [0]


الْحَبل أَو حَبل الدَّلْو وَنَحْوهَا وَأحد خيوط اليقطين والحنظل وَنَحْوهمَا وَنجم نير فِي الْحُوت وَهُوَ الْأَخير من منَازِل الْقَمَر وَيُسمى بطن الْحُوت (ج) أرشية 

السها (المعجم الوسيط) [0]


 كَوْكَب صَغِير خَفِي الضَّوْء فِي بَنَات نعش الْكُبْرَى أَو الصُّغْرَى وَفِي الْمثل (أريها السها وتريني الْقَمَر) يضْرب للمدهوش الَّذِي يسْأَل عَن شَيْء فيجيب جَوَابا بَعيدا 

سهر (الصّحّاح في اللغة) [0]


السَهَرُ: الأَرَقُ. سَهِرَ بالكسر يَسْهَرُ، فهو ساهِرٌ وسَهْرانٌ.
وأَسْهَرَهُ غيره.
ورجلٌ سُهَرَةٌ، أي كثير السَهَرِ.
والساهورُ: غِلافُ القَمَرِ فيما تزعمه العرب. قال أميَّة بن أبي الصَلت:
قَمَرٌ وساهورٌ يُسَلُّ ويغْمَدُ      لا نَقْصَ فيه غير أنَّ جبينَه

ويقال: الساهورُ: ظلُّ الساهِرَةِ، وهي وجه الأرض.
ومنه قوله تعالى: "فإذن هُمْ بالسَّاهِرَة". قال أبو كَبير الهُذَلي:
وعَميمَها أَسْدافُ لَيْل مُظْلِمِ      يَرْتَدْنَ ساهِرَةً كأنَّ جَميمَها

السوَاء (المعجم الوسيط) [0]


 السوي والمثل والنظير والمستوي يُقَال مَكَان سَوَاء وثوب سَوَاء مستو طوله وَعرضه وطبقاته وَرجل سَوَاء الْبَطن إِذا كَانَ بَطْنه مستويا مَعَ صَدره وَسَوَاء الْقدَم إِذا كَانَ بَاطِنهَا مستويا لَيْسَ لَهَا أَخْمص وَمن الْجَبَل وَنَحْوه ذروته وَمن النَّهَار وَنَحْوه وَسطه ومتسعه وَلَيْلَة السوَاء لَيْلَة أَربع عشرَة من الشَّهْر الْقمرِي فِيهَا يَسْتَوِي الْقَمَر ويكتمل (ج) أسواء وَجمع على (سواسية) على غير قِيَاس وَيُقَال مَرَرْت بِرَجُل سَوَاء والعدم سَوَاء وجوده وَعَدَمه السوَاء:  من الأَرْض الَّتِي ترابها كالرمل والسهلة المستوية 

طوس (الصّحّاح في اللغة) [0]


وطاسَ يَطوسُ طوْساً: حَسُنَ وجهه.
والطاسُ: الذي يشرب.
والطَوْسُ: القمرُ. طائر، ويصغَّر على طُوَيسٍ بعد حذف الزيادات.
والطاوُسُ في كلام أهل الشام: الجميلُ من الرجال.

غسق (المعجم الوسيط) [0]


 اللَّيْل غسقا وغسوقا وغسقانا أظلم وَالْقَمَر أظلم بالخسوف وعينه سَالَ دمعها وَالسَّمَاء أظلمت وأمطرت وَاللَّبن انصب من الضَّرع وَالْجرْح سَالَ مِنْهُ مَاء أصفر 

استسر (المعجم الوسيط) [0]


 استتر وخفي يُقَال استسر الْقَمَر خَفِي لَيْلَة السرَار وَرُبمَا كَانَ لَيْلَة وَرُبمَا كَانَ لَيْلَتَيْنِ واستسر الْأَمر خَفِي وَفُلَانًا ألْقى إِلَيْهِ سره وَالْجَارِيَة اتخذها سَرِيَّة 

الوضح (المعجم الوسيط) [0]


 الضَّوْء وَبَيَاض الصُّبْح وَالْقَمَر وَالْبَيَاض من كل شَيْء ومحجة الطَّرِيق ووسطه وَالدِّرْهَم الصَّحِيح وحلي من الدَّرَاهِم الصِّحَاح والخلخال والتحجيل فِي القوائم والغرة وَاللَّبن والشيب والبرص (ج) أوضاح 

طخا (لسان العرب) [0]


طَخا الليلُ طَخْواً وطُخُوّاً: أَظْلَم.
والطَّخْوةُ: السَّحابةُ الرّقيقة.
وليلة طَخْواءُ: مُظلِمة.
والطَّخْيَةُ والطُّخْيةُ؛ عن كراعٍ: الظُّلْمَة.
وليلةٌ طَخْياءُ: شديدةُ الظُّلْمَة قد وارَى السَّحابُ قَمَرَها. طاخياتٌ على الفعل أَو على النسب إِذ فاعلاتٌ لا يكونُ جَمْعَ فَعْلاءَ.
وظلامٌ طاخٍ.
والطِّخْياءُ: ظُلمةُ الليلِ، ممدودٌ، وفي الصحاح: الليلة المُظلِمةُ؛ وأَنشد ابن بري: في لَيْلةٍ صَرَّةٍ طَخْياءَ داجِيَةٍ ما تُبْصِرُ العينُ فيها كَفَّ مُلْتَمِسِ قال: وطَخا ليلُنا طَخْوًّا وطُخُوًّا أَظلم.
والطَّخاءُ والطَّهاءُ والطَّخافُ، بالمد: السَّحابُ الرقيقُ المرتفعُ؛ يقال: ما في السماء طخاءٌ أَي سحاب وظُلْمَة، واحدتُه طَخاءة.
وكلُّ شيئٍ أُلْبِسَ شيئاً طَخاء.
وعلى قلبه طَخاءٌ وطَخاءةٌ أَي غَشْيَةٌ وكَرْبٌ، ويقال: وجَدتُ على قلبي طَخاءً من ذلك.
وفي الحديث: إذا وجَدَ أَحَدُكم . . . أكمل المادة على قلبه طَخاءً فليأْكل السَّفَرْجَلَ؛ الطَّخاءُ: ثقلٌ وغِشاءٌ وغَشْيٌ، وأَصل الطَّخاء والطَّخْية الظُّلْمة والغَيم.
وفي الحديث: إنَّ للقلبِ طَخاءً كطَخاء القمر أَي شيئاً يَغْشاه كما يُغْشَى القمرُ. السَّحابةُ الرقيقة. اللحياني: ما في السماء طُخْيةٌ، بالضم، أَي شيءٌ من سَحابٍ، قال: وهو مثل الطُّخْرُورِ. التهذيب: الطَّخاءَةُ والطَّهاءةُ من الغَيْمِ كلُّ قطعةٍ مستدِيرةٍ تَسُدُّ ضَوْءَ القَمر وتُغَطِّي نُورَهُ، ويقال لها الطَّخْيةُ، وهو ما رقَّ وانفرد، ويُجْمَع على الطِّخاء والطِّهاءِ.
والطَّخْيةُ: الأَحْمَق، والجمع الطَّخْيُون.
وتكلَّم فلانٌ بكلمةٍ طَخْياءَ: لا تُفْهم.
وطاخِيةُ، فيما ذُكرَ عن الضَّحَّاك: اسمُ النَّملة التي أَخْبَر الله عنها أَنها كلَّمَت سليمان، على سيدنا محمد وعليه الصلاة والسلام.

ب ر ج (المصباح المنير) [0]


 بُرْجُ: الحمام مأوَاهُ و"  البُرْجُ "في السماء قيل منزلة القمر وقيل الكوكب العظيم وقيل باب السماء والجمع فيهما" بُرُوجٌ "و" أَبْرَاجٌ "و" تَبَرَّجَتِ "المرأة أظهرت زينتها ومحاسنها للأجانب.