المصادر:  


السَّعْتَرُ (القاموس المحيط) [63]


السَّعْتَرُ: نَبْتٌ م.
والسَّعْتَرِيُّ: الشاطِرُ، والكريمُ الشُّجاعُ، وبالصادِ: أعْلى، ولَقَبُ يوسفَ بنِ يَعْقُوبَ النَّجِيرَمِيِّ.

سعتر (الصّحّاح في اللغة) [61]


السَعْتَرُ: نبتٌ، وبعضهم يكتبه بالصاد في كتب الطبّ.

س ع ت ر (المصباح المنير) [61]


 السَّعْتَرُ: نبات معروف وتبدل السين صادا في لغة بلعنبر فيقال "صَعْتَرٌ" ، وبعضهم يقتصر على الصاد. 

سعتر (لسان العرب) [61]


الجوهري: السَّعْتَرُ نبت، وبعضهم يكتبه بالصاد وفي كتب الطب لئلا يلتبس بالشعير، والله تعالى أَعلم.

النمام (المعجم الوسيط) [8]


 يُطلق على نوع من السعتر هُوَ السعتر الْبري وعَلى نوع من النعنع يُسمى نعنع المَاء وحبق المَاء واحدته نمامة 

انْدَعَ (القاموس المحيط) [6]


انْدَعَ إنْداعاً: اتَّبَعَ أخْلاقَ اللِّئامِ.
والنَّدْغُ للسَّعْتَرِ، بالغينِ.
وأَبْدَعَتْ به الناقةُ، بالباءِ المُوَحَّدَةِ.

الصَّعْتَرُ (القاموس المحيط) [6]


الصَّعْتَرُ: السَّعْتَرُ، وإذا فُرِشَ في موضعٍ، طَرَدَ الهَوامَّ.
وصَعْتَرَ النَّحْلُ: رَعاهُ،
و~ الشيءَ: زَيَّنَهُ.
والصَّعاتِرُ: الصِّعابُ الشّشدادُ.
وصَعْتَرٌ وأبو صَعْتَرَةَ: رَجُلانِ.
والصَّعْتَرِيُّ: الشاطِرُ، والكريمُ الشجاعُ.

الضرم (المعجم الوسيط) [5]


 نَبَات بري ورقه كورق الشيح وَله ثَمَر كالبلوط أَحْمَر إِلَى السوَاد وَله زهر أَبيض صَغِير كزهر السعتر كثير الْعَسَل وَهُوَ طيب الرَّائِحَة وَكَذَلِكَ دخانه وينبت فِي أنحاء كَثِيرَة من لبنان الضرم:  الضرام 

ندغ (الصّحّاح في اللغة) [5]


نَدَغَهُ، أي نَخَسَهُ بإصبعه ودغدغه.
والنَدْغُ أيضاً: الطعن بالرمح وبالكلام أيضاً.
والمِنْدَغُ بكسر الميم: وهو الذي من عادته النَدْغُ.
ومنه قول الشاعر:
      مالَتْ لأَقوالِ الغَوِيِّ المِنْدَغِ

والمُنادَغَةُ: المغازلةُ.
والنَدْغُ والنِدْغُ: السَعْتَرُ البرِّيّ.

نَدَغَهُ (القاموس المحيط) [5]


نَدَغَهُ، كَمَنَعَهُ: نَخَسَهُ بإصْبَعِهِ، ولَدَغَهُ، وساءَهُ،
كأَنْدَغَ به،
و~ بالرُّمْحِ،
و~ بالكَلامِ: طَعَنَهُ، وكمِنْبَرٍ: فعَّالٌ لذلكَ.
والنَّدْغُ: السَّعْتَرُ البَرِّي، ويُكْسَرُ، وعَسَلُهُ أمْتَنُ العَسَلِ.
والمِنْدَغَةُ: المِنْسَغَةُ، والبَيَاضُ في آخِرِ الظُّفُر،
كالنُّدغَةِ، بالضمِّ.
ونُدِغَ الصَّبِيُّ، كعُنِيَ: دُغْدِغَ.
وانْتَدَغَ: ضَحِكَ خَفِيّاً.
ونادَغَهُ: غازَلَهُ.
ونَدِّغِي عَجينَكِ: ذُرِّي عليه الطَّحِينَ، والعِيدِيُّ بنُ النَّدَغِيِّ، كَعَرَبِيٍّ: مِنْ قُضاعَةَ.

صعتر (لسان العرب) [5]


الصَّعْتَرُ من البُقول، بالصاد، قال ابن سيده: هو ضرب من النَّبات، واحدته صَعْتَرَة، وبها كُنِي البَوْلانيُّ أَبا صَعْتَرَة. قال أَبو حنيفة: الصَّعْتَرُ مما ينبت بأَرض العرَب، منه سُهْلِيٌّ ومنه جَبَلِيٌّ.
وترجمة الجوهري عليه سعتر، بالسين، قال: وبعضهم يكتبه بالصاد في كُتُب الطِّبِّ لئلا يَلْتَبس بالشَّعير.
وصَعْتر: اسم موضع.
والصَّعْتَرِيُّ: الشاطِرُ؛ عراقيَّة. الأَزهري: رجل صَعْتَرِيٌّ لا غير إِذا كان فَتًى كَريماً شُجاعاً.

ندغ (العباب الزاخر) [5]


نَدَغَه يَنْدَغُه نَدْغاً: أي نَخَسَه بإصبعه. والنَّدْعُ: الطعن بالرمح؛ وبالكلام أيضا. والمِنْدَغُ -بكسر الميم-: الذي من عادته النَّدْغُ، قال رؤبة:
وجس كتحديث الهلوك الهَيْنَغِ      لذت أحاديث الغوي المِنْدَغِ

والمِنْدَغَةُ والمِنْسَغَةُ: إضبارة من ذنب طائر ونحوه يَنْسَغُ بها الخباز الخبز. والنَّدْغُ -أيضا-: مثل اللدغ. والنَّدْغُ بالفتح عن أبي عبيدة، وبالكسر عن أبي زيد-: السَّعْتَرُ البري، ومنه حديث الحجاج: أنه كتب إلى عامله بالطائف: أرسل إلي بعسلٍ أخضر في السقاء أبيض في الإناء من عسل النَّدْغِ والسحاء من حدب بني شبابة. وقال أبو عمرو: النَّدْغُ: شجرة خضراء لها ثمرة بيضاء، الواحدة: نَدْغَةٌ.
وزعم الأطباء عسل السعتر أمتن العسل وأشد حرارة، قال أبو نؤاس يرثي خلفاً . . . أكمل المادة الأحمر:
هاتيك أو عصماءُ في أعلى الشرف      تظل في الطُّبّاقِ والنَّـدْغِ الألـف

ويروى: "تَرُوْدُ".
وبنو شبابة قوم بالطائف. والنُّدْغَةُ -بالضم-: البياض في آخر الظفر. ونُدِغَ الصبي: دُغْدِغَ. وقال ابن عباد: نَدَغَه وأنْدَغَ به: أي ساءه. وقال أبو عمرو: يقال نَبِّغي عجينك: أي ذُري عليه الطحين. والانْتِداغُ: الضحك الخفي. والمُنَادَغَةُ: شبه المُغَازَلَةِ. والتركيب يدل على شبه الطعن والنخس.

ضَرِمَ (القاموس المحيط) [4]


ضَرِمَ، كفرِحَ: اشْتَدَّ جُوعُه أو حَرُّهُ،
و~ عليه: احْنَدَمَ غَضَباً،
كتَضَرَّمَ،
و~ في الطعامِ: جَدَّ في أكْلِهِ، لا يَدْفَعُ شيئاً منه،
و~ النارُ: اشْتَعَلَتْ.
وأضْرَمَها وضَرَّمَها واسْتَضْرَمَها: أوْقَدَها فاضْطَرَمَتْ وتَضَرَّمَتْ.
وككِتابٍ: دُقاقُ الحَطَبِ، أو ما ضَعُفَ ولانَ، أو ما لا جَمْرَ له، أو ما اشْتَعَلَ من الحَطَبِ، كالضِرامَةِ.
واضْطَرَمَ المَشيبُ: اشْتَعَلَ.
وككتِفٍ: الجائِعُ، وفَرْخُ العُقابِ، والفَرسُ العَدَّاءُ.
والضَّرَمةُ، محرَّكةً: السَّعَفَةُ، أو الشِّيحَةُ في طَرَفِها نارٌ، والجَمْرَةُ، والنارُ.
وضَرَمَةُ بنُ صِرْمَةَ، بكسر الصادِ المهملة: جَدٌّ لِهاشِمِ بن حَرْمَلَةَ.
والضُّرْمُ، بالضم وبالكسر: شَجَرٌ طيِّبُ الريحِ، ثَمَرُهُ كالبَلُّوطِ، وزَهْرُهُ كزَهْرِ السَّعْتَرِ، ولعَسَلِهِ فَضْلٌ، أو هو الأسْطُو خُودُوسُ باليونانِيَّةِ.
والضِرامَةُ، بالكسر: شَجَرُ . . . أكمل المادة البُطْمِ.
وكحِذْيَمٍ: صَمْغُ شَجَرَةٍ.
وكحَيْدَرٍ: الحرِيقُ.
وكجُهَيْنَةَ: حِصْنٌ باليمنِ.
وما بها نافِخُ ضَرَمةٍ، أي: أحدٌ.

سحا (لسان العرب) [2]


سَحَوْتُ الطِّينَ عن وجْهِ الأَرض وسَحَيْته إذا جَرَفْته.
وسَحا الطِّينَ بالمِسْحاة عن الأرض يَسْحُوه ويَسْحِيه ويَسْحاه سَحْواً وسَحْياً: قَشَره، وأَنا أَسحاه وأَسْحُوه وأَسْحِيه، ثلاثُ لغات، ولم يذكر أَبو زيد أَسْحِيه.
والمِسْحاة الآلة التي يُسْحَى بها.
ومُتَّخِذ المَساحي السَحَّاءُ، وحِرْفَتُه السِّحايَةُ؛ واستعاره رؤبة لحوافر الحُمُر فقال:سَوَّى مَساحِيهِنَّ تَقْطِيطَ الحُقَقْ فسمّى سَنابكَ الحُمُر مَساحِيَ لأَنها يُسْحَى بها الأَرضُ.
والمِسْحاة: المِجْرَفة إلاّ أَنها من حديد، وفي حديث خيبر: فخرجوا بمسَاحِيهِم؛ المَساحي جمع مِسْحاة وهي المِجرفة من الحديد، والميم زائدة لأَنه من السَّحْو الكَشْف والإزالة.
وسَحَى القِرْطاس والشَّحْمَ واستَحى اللحمَ: قَشَرة؛ عن ابن الأَعرابي.وكلُّ ما قُشِرَ عن شيء سِحايَةٌ.
وسَحْوُ الشَّحمِ عن الإهاب: قَشْرُه، وما قُشِرَ عنه سِحاءَة . . . أكمل المادة كسِحاءَةِ النَّواةِ وسِحاءَة القرطاس.
والسّحا والسَّحاة والسِّحاءَةُ والسِّحاية: ما انْقَشَر من الشيء كسِحاءَةِ النَّواة والقرطاس.
وسيلٌ ساحِيةٌ: يَقْشِرُ كلُّ شيء ويجرُفه، الهاء للمبالغة. قال ابن سيده: وأُرى اللحياني حكى سَحَيْت الجَمْرَ جَرَفْته، والمعروف سخَيْت بالخاء.
وما في السماء سِحاءَةٌ من سحاب أَي قِشْرة على التشبيه أَي غَيمٌ رقيق.
وسِحايَة القِرْطاس وسِحاءته، ممدود، وسَحاتُه: ما أُخِذَ منه؛ الأَخيرة عن اللحياني.
وسَحا من القِرْطاس: أَخذ منه شيئاً.
وسَحَا القِرْطاسَ سَحْواً وسَحّاه: أَخذ منه سِحاءَةً أَو شدَّة بها.
وسَحا الكتابَ وسَحّاهُ وأَسْحاه: شَدَّه بسِحاءة، يقال منه سَحَوْته وسَحَيْته، واسم تلك القشرة سِحايَة وسِحاءَةٌ وسَحاةٌ.
وسَحَّيْت الكتاب تَسْحِية: لشدِّه بالسحاءة، ويقال بالسِّحاية. الجوهري: وسِحاءُ الكتاب ، مكسور ممدود، الواحدة سِحاءَة، والجمع أَسحِيةٌ.
وسَحَوْت القِرطاسَ وسَحَيْته أَسْحاهُ إذا قَشَرْته.
وأَسْحَى الرجلُ إذا كثرت عنده الأَسْحِيةُ.
وإذا شَدَدْت الكتابَ بسِحاءَةٍ قلت: سَحَّيته تَسْحِية، بالتشديد، وسَحَيْته أَيضاً، بالتخفيف.
وانْسَحَت اللِّيطة عن السَّهم: زالت عنه.
والأُسْحِيَّة: كلُّ قِشْرة تكون على مَضائِغِ اللّحم من الجِلْدِ.
وسِحاءة أُمِّ الرأْس: التي يكون فيها الدماغ.
وسحاةُ كلِّ شيء أَيضاً: قِشرُه، والجمع سَحاً.
وفي حديث أمِّ حكيم: أَتَتْه بكَتِفٍ تسْحاها أَي تَقْشِرُها وتكشِطُ عنها اللَّحم؛ ومنه الحديث: فإذا عُرْضُ وَجهِه، عليه السلام، مُنْسَحٍ أَي مُنْقَشِرٌ.وسَحى شعرَه واستحاه: حَلَقَه حتى كأَنه قَشَرَه.
واسْتَحى اللحمَ: قَشَرَه، أُخِذَ من سِحاءة القرطاس، عن ابن الأَعرابي.
وسِحاءتا اللسان: ناحِيَتاه.
ورجلٌ أُسْحُوان: جميلٌ طويلٌ.
والأُسْحُوان، بالضم: الكثيرُ الأَكل.
والسَّحاءَة والسَّحاءُ من الفرس: عِرْقٌ في أَسفل لسانه.
والساحية: المَطْرة التي تَقْشِر الأَرض وهي المطرة الشديدة الوَقْع؛ وأَنشد: بساحِيَةٍ وأَتْبَعَها طِلالا والسِّحاء: نبتٌ تأْكله النَّحلُ فيطيب عسلُها عليه، واحدته سِحاءَة.
وكتب الحجاج إلى عاملٍ له: أنِ ابْعثْ إليّ بعَسلٍ من عَسلِ النَّدْغِ والسِّحاء أَخضَر في الإناء؛ النَّدْغُ والنِّدْغُ: بالفتح والكسر: السَّعتر البَرِّي، وقيل: شجرة خضراء لها ثمرة بيضاءُ.
والسِّحاء، بالمدّ والكسر: شجرة صغيرة مثل الكف لها شوك وزهرة حمراء في بياض تُسمَّى زَهرتها البَهْرَمة، قال: وإنما خصَّ هذين النبتين لأَن النحلَ إذا أَكلتهما طاب عسلُها وجادَ.
والسَّحاة، بفتح السين وبالقصر: شجرة شاكةٌ وثمرتها بيضاءٌ، وهي عُشبة من عُشب الربيع ما دامت خضراء، فإذا يبست في القيظ فهي شجرة، وقيل: السِّحاءُ والسَّحاةُ نبتٌ يأْكله الضَّبُّ.
وضبَّ ساحٍ حابِلٌ إذا رَعى السِّحاءَ والحُبْلَة.
والسَّحاة: الخُفّاشُ، وهي السَّحا والسِّحاء، إذا فُتِحَ قُصِرَ، وإذا كُسِرَ مُدَّ. الجوهري: السَّحا الخُفّاشُ، الواحدة سَحاةٌ، مفتوحانِ مقصوران؛ عن النضر إبن شميل.
وسَحَوْت الجَمْر إذا جَرَفْته، والمعروف سَخَوْت، بالخاء.
والسَّحاة: الناحية كالساحةِ؛ يقال: لا أَرَيَنَّك بسَحْسَحي وسَحاتي؛ وأَما قول أَبي زُبَيْد: كأَنَّ أَوْبَ مَساحي القومِ، فَوْقَهُمُ، طَيرٌ تَعِيفُ على جُونٍ مَزاحِيفِ شبَّه رَجْع أَيدي القوم بالمَساحي المُعْوَجَّة التي يقال لها بالفارسية كَنَنْد في حفر قبرِ عثمان، رضي الله عنه، بطير تَعِيف على جُونٍ مَزاحِيف؛ قال ابن بري: والذي في شعر أَبي زُبيد: كأَنَّهُنَّ بأَيدي القوم في كَبَدٍ