المصادر:  


ح س ن (المصباح المنير) [50]


 حَسُنَ: الشيء "حُسْنًا" فهو "حَسَنٌ" وسمي به وبمصغره والأنثى "حَسَنَةٌ" وبها سمي أيضا ومنه "شَرَحْبِيلُ بْنُ حَسَنَةَ" وامرأة "حَسْنَاءُ" ذات حُسْن ويجمع "الحَسَنُ" صفة على "حِسَانٍ" وزان جبل وجبال، وأما في الاسم فيجمع بالواو والنون و "أَحْسَنْتَ" فعلت "الحَسَنَ" كما قيل أجاد إذا فعل الجيد، و "أَحْسَنْتَ" الشيء: عرفته وأتقنته. 

الحُسْنُ (القاموس المحيط) [50]


الحُسْنُ، بالضم: الجَمالُ
ج: مَحاسِنُ على غيرِ قِياسٍ.
وحَسُنَ، ككَرُمَ ونَصَرَ،
فهو حاسِنٌ وحَسَنٌ، وحَسينٌ، كأَميرٍ وغُرابٍ ورُمَّانٍ
ج: حِسانٌ وحُسَّانونَ، وهي حَسَنَةٌ وحَسْناءُ وحُسَّانَةٌ، كرُمَّانَةٍ
ج: حِسانٌ وحُسَّاناتٌ، ولا تَقُلْ: رَجُلٌ أحْسَنُ، في مُقابَلَةِ امْرَأةٍ حَسْناءَ، وعَكْسُه: غُلامٌ أمْرَدُ، ولا يُقالُ: جارِيَةٌ مَرْداءُ، وإنَّما يُقالُ: هو الأَحْسَنُ، على إرادَةِ أفْعَلِ التَّفْضيلِ
ج: الأحاسِنُ.
وأحاسِنُ القَوْمِ: حِسانُهُمْ.
والحُسْنَى، بالضم: ضدُّ السُّوأى، والعاقِبَةُ الحَسَنَةُ، والنَّظَرُ إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ، والظَّفَرُ، والشَّهادَةُ،
ومنه: {إِلاَّ إِحْدَى الحُسْنَيَيْنِ}
ج: الحُسْنَياتُ، والحُسَنُ، كصُرَدٍ.
والمَحاسِنُ: المَواضِعُ الحَسَنَةُ من البَدَنِ، الواحِدُ: كَمقْعَدٍ، أو لا واحِدَ له.
ووَجْهٌ مُحَسَّنٌ: حَسَنٌ، وقد حَسَّنَهُ الله.
. . . أكمل المادة والإِحْسانُ: ضِدُّ الإِساءَةِ، وهو مُحْسِنٌ ومِحْسانٌ.
والحَسَنَةُ: ضِدُّ السَّيِّئَةِ
ج: حَسَناتٌ.
وحُسَيْناهُ أن يَفْعَلَ كذا، ويُمَدُّ، أي: قُصاراهُ.
وهو يُحْسِنُ الشيءَ إحْساناً، أي: يَعْلَمُه.
واسْتَحْسَنَهُ: عَدَّهُ حَسَناً.
والحَسَنُ والحُسَيْنُ: جَبَلانِ، أو نَقَوانِ، وعند الحَسَنِ دُفِنَ بِسْطامُ بنُ قَيْسٍ، فإِذا جُمِعا، قيلَ: الحَسَنانِ، وبَطْنانِ في طَيِّئٍ، واسْمانِ.
والحَسَنُ، محرَّكَةً: ما حَسُنَ من كلِّ شيءٍ، وحِصْنٌ بالأَنْدَلُسِ،
وة باليمامة، وشَجَرٌ حَسَنُ المَنْظَرِ، والعَظْمُ الذي يَلِي المِرْفَقَ، ويُضَمُّ، والكثِيبُ العالي.
وأحْسَنَ: جَلَسَ عليه.
وحَسَنَةٌ، محرَّكةً: امرأةٌ،
وة بإِصْطَخْرَ، وجِبالٌ بين صَعْدَةَ وعَثَّرَ، ورُكْنٌ من أجَأ.
والحِسْنَةُ، بالكسر: رَيْدٌ يَنْتَأُ من الجَبَلِ
ج: كعِنَبٍ، وسَمَّوْا: حَسِينَةَ، كخدِيجةَ وجُهَيْنَةَ ومُزاحِمٍ ومُعَظَّمٍ ومُحْسِنٍ وأميرٍ.
وإحْسانٌ: مَرْسَى قُرْبَ عَدَنَ.
والحَسَنِيُّ، محرَّكةً: بئْرٌ قُرْبَ مَعْدِنِ النُّقْرةِ، وقَصْرٌ للحَسَنِ بنِ سَهْلٍ،
وبهاءٍ: ة بالمَوْصِلِ.
والحُسَيْناءُ: شجرٌ بورَقٍ صغارٍ.
والأَحاسِنُ: جِبالٌ باليمامة.
والتَّحاسِينُ: جَمْعُ التَّحْسينِ، اسمٌ بُنِيَ على تَفْعيلٍ، وكتابُ التَّحاسينِ خِلافُ المَشْقِ.
وحَسْنون، وقد يُضَمُّ: المقْرِئُ التَّمَّارُ، والبَنَّاءُ، وابنُ الصَّيْقَلِ المِصْرِيِّ، وأبو نَصْرِ بنُ حَسْنونَ، وأبو الحُسْنِ، بالضم، طاوُوسُ بنُ أحمدَ: مُحَدِّثونَ.
وأُمُّ الحُسْنِ: كمالُ بِنْتُ الحافِظِ عبدِ اللهِ بنِ أحمدَ السَّمَرْقَنْدِيِّ، وكريمَةُ بنْتُ أحمدَ الأَصْفَهانِيَّةُ.
وحُسْنُ، بالضم: أُمُّ وَلَدٍ للإِمامِ أحمدَ،
و~ ابنُ عَمْرٍو، في طَيِّئٍ، وأخُوهُ بالفتحِ، وهُما فَرْدانِ.
وكجُهَيْنَةَ: مُرَجِّلَةٌ لِعَبْدِ المَلِكِ بنِ مَرْوانَ، وبِنْتُ المَعْرُورِ: حَدَّثَتْ.

حسن (الصّحّاح في اللغة) [50]


الحُسْنُ: نقيض القُبح؛ والجمع مَحاسِنُ على غير قياس، كأنه جمع مَحْسَنٍ.
وقد حَسُنَ الشيء، وإن شئتَ خفَّفت الضمة فقلت حَسْنَ الشيءُ.
ويقال رجلٌ حَسَنٌ بَسَنٌ، وبَسَنٌ إتباعٌ له.
وامرأةٌ حَسَنَةٌ. امرأةٌ حَسْناءُ ولم يقولوا رجلٌ أَحْسَنُ.
والحاسِنُ: القمر.
وحَسَّنْتُ الشيء تَحْسِيناً: زيّنته.
وأَحْسَنْتُ إليه وبه.
وهو يُحْسِنُ الشيء، أي يعمله.
ويَسْتَحْسِنُهُ: يعدُّه حَسَناً. خلاف السيِّئة.
والمَحاسِنُ: خلاف المساوي.
والحُسنى: خلاف اليُوأى.
والحُسَّانُ بالضم، أَحْسَنُ من الحَسَنِ والأنثى حُسَّانَةٌ. قال الشماخ:
يا ظَبْيَةً عُطُلاً حُسَّانَةَ الجيدِ      دارُ الفَتاة التي كنا نقول لها

ويقال: إنِّي أُحاسِنُ بك الناس.
وهذا طعامٌ مَحْسَنَةٌ للجسم، بالفتح.

حسن (لسان العرب) [50]


الحُسْنُ: ضدُّ القُبْح ونقيضه. الأَزهري: الحُسْن نَعْت لما حَسُن؛ حَسُنَ وحَسَن يَحْسُن حُسْناً فيهما، فهو حاسِنٌ وحَسَن؛ قال الجوهري: والجمع مَحاسِن، على غير قياس، كأَنه جمع مَحْسَن.
وحكى اللحياني: احْسُنْ إن كنتَ حاسِناً، فهذا في المستقبل، وإنه لَحَسَن، يريد فِعْل الحال، وجمع الحَسَن حِسان. الجوهري: تقول قد حَسُن الشيءُ، وإن شئت خَفَّفْت الضمة فقلت: حَسْنَ الشيءُ، ولا يجوز أَن تنقُل الضمة إلى الحاء لأَنه خبَرٌ، وإنما يجوز النقْل إذا كان بمعنى المدح أَو الذَّم لأَنه يُشَّبه في جواز النَّقْل بنِعْم وبِئْس، وذلك أَن الأَصل فيهما نَعِم وبَئِس، فسُكِّن ثانيهما ونقِلتْ حركته إلى ما قبله، فكذلك كلُّ ما كان في . . . أكمل المادة معناهما؛ قال سهم بن حنظلة الغَنَوي: لم يَمْنَعِ الناسُ مِنِّي ما أَردتُ، وما أُعْطِيهمُ ما أَرادوا، حُسْنَ ذا أَدَبا. أَراد: حَسُن هذا أَدَباً، فخفَّف ونقَل.
ورجل حَسَنٌ بَسَن: إتباع له، وامرأَة حَسَنة، وقالوا: امرأَة حَسْناء ولم يقولوا رجل أَحْسَن، قال ثعلب: وكان ينبغي أَن يقال لأَنَّ القياس يوجب ذلك، وهو اسم أُنِّث من غير تَذْكير، كما قالوا غلام أَمرَد ولم يقولوا جارية مَرْداء، فهو تذكير من غير تأْنيث.
والحُسّان، بالضم: أَحسَن من الحَسَن. قال ابن سيده: ورجل حُسَان، مخفَّف، كحَسَن، وحُسّان، والجمع حُسّانونَ؛ قال سيبويه: ولا يُكَسَّر، استغْنَوْا عنه بالواو والنون، والأُنثى حَسَنة، والجمع حِسان كالمذكر وحُسّانة؛ قال الشماخ: دارَ الفَتاةِ التي كُنّا نقول لها: يا ظَبْيةً عُطُلاً حُسّانةَ الجِيدِ.
والجمع حُسّانات، قال سيبويه: إنما نصب دارَ بإضمار أَعني، ويروى بالرفع. قال ابن بري: حَسِين وحُسَان وحُسّان مثل كَبير وكُبَار وكُبَّار وعَجيب وعُجاب وعُجَّاب وظريف وظُراف وظُرَّاف؛ وقال ذو الإصبع: كأَنَّا يَوْمَ قُرَّى إِنْــ ـنَما نَقْتُل إيّانا قِياماً بينهم كلُّ فَتًى أَبْيَضَ حُسّانا.
وأَصل قولهم شيء حَسَن حَسِين لأَنه من حَسُن يَحْسُن كما قالوا عَظُم فهو عَظِيم، وكَرُم فهو كريم، كذلك حَسُن فهو حَسِين، إلا أَنه جاء نادراً، ثم قلب الفَعِيل فُعالاً ثم فُعّالاً إذا بُولِغَ في نَعْته فقالوا حَسَنٌ وحُسَان وحُسّان، وكذلك كريم وكُرام وكُرّام، وجمع الحَسْناء من النساء حِسانٌ ولا نظير لها إلا عَجْفاء وعِجاف، ولا يقال للذكر أَحْسَن، إنما تقول هو الأَحْسن على إرادة التفضيل، والجمع الأَحاسِن.
وأَحاسِنُ القوم: حِسانهم.
وفي الحديث: أَحاسِنُكم أَخْلاقاً المُوَطَّؤُون أَكنافاً، وهي الحُسْنَى.
والحاسِنُ: القَمَر.
وحسَّنْتُ الشيءَ تحْسيناً: زَيَّنتُه، وأَحسَنْتُ إليه وبه، وروى الأَزهري عن أَبي الهيثم أَنه قال في قوله تعالى في قصة يوسف، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: وقد أَحسَنَ بي إذ أَخرَجَني من السِّجن؛ أَي قد أَحسن إلي.
والعرب تقول: أَحسَنْتُ بفلانٍ وأَسأْتُ بفلانٍ أَي أَحسنت إليه وأَسأْت إليه.
وتقول: أَحْسِنْ بنا أَي أَحسِنْ إلينا ولا تُسِئْ بنا؛ قال كُثيِّر: أَسِيئي بنا أَو أَحْسِنِي، لا مَلومةٌ لَدَيْنا، ولا مَقْلِيَّةٌ إنْ تَقَلَّتِ.
وقوله تعالى: وصَدَّقَ بالحُسْنى؛ قيل أَراد الجنّة، وكذلك قوله تعالى: للذين أَحْسَنوا الحُسْنى وزيادة؛ فالحُسْنى هي الجنّة، والزِّيادة النظر إلى وجه الله تعالى. ابن سيده: والحُسْنى هنا الجنّة، وعندي أَنها المُجازاة الحُسْنى.
والحُسْنى: ضدُّ السُّوأَى.
وقوله تعالى: وقولوا للناس حُسْناً. قال أَبو حاتم: قرأَ الأَخفش وقولوا للناس حُسْنى، فقلت: هذا لا يجوز، لأَن حُسْنى مثل فُعْلى، وهذا لا يجوز إلا بالأَلف واللام؛ قال ابن سيده: هذا نصُّ لفظه، وقال قال ابن جني: هذا عندي غيرُ لازم لأَبي الحسن، لأَن حُسْنى هنا غير صفة، وإنما هو مصدرٌ بمنزلة الحُسْن كقراءة غيره: وقولوا للناس حُسْناً، ومثله في الفِعْل والفِعْلى: الذِّكْرُ والذِّكْرى، وكلاهما مصدر، ومن الأَول البُؤسُ والبُؤسى والنُّعْم والنُّعْمى، ولا يُسْتَوْحَش مِنْ تشبيه حُسْنى بذِكرى لاختلاف الحركات، فسيبويه قد عَمل مثلَ هذا فقال: ومثلُ النَّضْرِ الحَسَن إلاَّ أَن هذا مُسَكَّن الأَوْسَط، يعني النَّضْرَ، والجمع الحُسْنَيات (* قوله «والجمع الحسنيات» عبارة ابن سيده بعد أن ساق جميع ما تقدم: وقيل الحسنى العاقبة والجمع إلخ فهو راجع لقوله وصدق بالحسنى).
والحُسَنُ، لا يسقط منهما الأَلف واللام لأَنها مُعاقبة، فأَما قراءة من قرأَ: وقولوا للناس حُسْنى، فزعم الفارسي أَنه اسم المصدر، ومعنى قوله: وقولوا للناس حُسْناً، أَي قولاً ذا حُسْنٍ والخِطاب لليهود أَي اصْدُقوا في صفة محمد، صلى الله عليه وسلم.
وروى الأَزهري عن أَحمد بن يحيى أَنه قال: قال بعض أَصحابنا اخْترْنا حَسَناً لأَنه يريد قولاً حَسَناً، قال: والأُخرى مصدر حَسُنَ يَحسُن حُسْناً، قال: ونحن نذهب إلى أَن الحَسَن شيءٌ من الحُسْن، والحُسْن شيءٌ من الكل، ويجوز هذا وهذا، قال: واخْتار أَبو حاتم حُسْناً، وقال الزجاج: من قرأَ حُسْناً بالتنوين ففيه قولان أَحدهما وقولوا للناس قولاً ذا حُسْنٍ، قال: وزعم الأَخفش أَنه يجوز أَن يكون حُسْناً في معنى حَسَناً، قال: ومن قرأَ حُسْنى فهو خطأ لا يجوز أَن يقرأَ به، وقوله تعالى: قل هل ترَبَّصون بنا إلا إحدى الحُسْنَيَيْن؛ فسره ثعلب فقال: الحُسْنَيان الموتُ أَو الغَلَبة، يعني الظفَر أَو الشهادة، وأَنَّثَهُما لأَنه أَراد الخَصْلتَين، وقوله تعالى: والذين اتَّبَعوهم بإحسان؛ أَي باستقامة وسُلوك الطريق الذي درَج السابقون عليه، وقوله تعالى: وآتَيْناه في الدنيا حَسَنةً؛ يعني إبراهيم، صلوات الله على نبينا وعليه، آتَيناه لِسانَ صِدْقٍ، وقوله تعالى: إنَّ الحَسَنات يُذْهِبْنَ السيِّئاتِ؛ الصلواتُ الخمس تكفِّر ما بينها. ضدُّ السيِّئة.
وفي التنزيل العزيز: مَنْ جاء بالحَسَنة فله عَشْرُ أَمثالها؛ والجمع حَسَنات ولا يُكسَّر.
والمَحاسنُ في الأَعمال: ضدُّ المَساوي.
وقوله تعالى: إنا نراكَ من المُحسِنين؛ الذين يُحْسِنون التأْويلَ.
ويقال: إنه كان يَنْصر الضعيف ويُعين المظلوم ويَعُود المريض، فذلك إحْسانه.
وقوله تعالى: ويَدْرَؤُون بالحَسَنة السيِّئةَ؛ أَي يدفعون بالكلام الحَسَن ما وردَ عليهم من سَيِّءِ غيرهم.
وقال أَبو إسحق في قوله عز وجل: ثم آتينا موسى الكتابَ تماماً على الذي أَحْسَنَ؛ قال: يكون تماماً على المُحْسِن، المعنى تماماً من الله على المُحْسِنين، ويكون تماماً على الذي أَحْسَن على الذي أَحْسَنه موسى من طاعة الله واتِّباع أَمره، وقال: يُجْعل الذي في معنى ما يريد تماماً على ما أَحْسَنَ موسى.
وقوله تعالى: ولا تَقْرَبوا مالَ اليتيم إلا بالتي هي أَحْسَن؛ قيل: هو أَن يأْخذَ من ماله ما سَتَرَ عَوْرَتَه وسَدَّ جَوعَتَه.
وقوله عز وجل: ومن يُسْلِمْ وجهَه إلى الله وَهْو مُحْسِن؛ فسره ثعلب فقال: هو الذي يَتَّبع الرسول.
وقوله عز وجل: أَحْسَنَ كُلَّ شيءٍ خَلْقَه؛ أَحْسَنَ يعني حَسَّنَ، يقول حَسَّنَ خَلْقَ كلِّ شيءٍ، نصب خلقََه على البدل، ومن قرأَ خَلَقه فهو فِعْلٌ.
وقوله تعالى: ولله الأَسماء الحُسنى، تأْنيث الأَحسن. يقال: الاسم الأَحْسَن والأَسماء الحُسْنى؛ ولو قيل في غير القرآن الحُسْن لَجاز؛ ومثله قوله تعالى: لِنُريك من آياتنا الكبرى؛ لأَن الجماعة مؤَنثة.
وقوله تعالى: ووَصَّيْنا الإنسانَ بوالِدَيه حُسْناً؛ أَي يفعل بهما ما يَحْسُنُ حُسْناً.
وقوله تعالى: اتَّبِعُوا أَحسَنَ ما أُنزِلَ إليكم؛ أَي اتَّبعوا القرآن، ودليله قوله: نزَّل أَحسنَ الحديث، وقوله تعالى: رَبَّنا آتنا في الدنيا حسَنةً؛ أَي نِعْمةً، ويقال حُظوظاً حسَنة. تعالى: وإن تُصِبْهم حسنةٌ، أَي نِعْمة، وقوله: إن تَمْسَسْكم حسَنةٌ تَسُؤْهمْ، أَي غَنيمة وخِصب، وإن تُصِبْكم سيِّئة، أَي مَحْلٌ.
وقوله تعالى: وأْمُرْ قوْمَك يأْخُذوا بأَحسَنِها؛ أَي يعملوا بحَسَنِها، ويجوز أَن يكون نحو ما أَمَرنا به من الانتصار بعد الظلم، والصبرُ أَحسَنُ من القِصاص والعَفْوُ أَحسَنُ.
والمَحاسِنُ: المواضع الحسَنة من البَدن. يقال: فلانة كثيرة المَحاسِن؛ قال الأَزهري: لا تكاد العرب توحِّد المَحاسِن، وقال بعضهم: واحدها مَحْسَن؛ قال ابن سيده: وليس هذا بالقويِّ ولا بذلك المعروف، إنما المَحاسِنُ عند النحويين وجمهور اللغويين جمعٌ لا واحد له، ولذلك قال سيبويه: إذا نسبْتَ إلى محاسن قلت مَحاسِنيّ، فلو كان له واحد لرَدَّه إليه في النسب، وإنما يقال إن واحدَه حَسَن على المسامحة، ومثله المَفاقِر والمَشابِه والمَلامِح والليالي.
ووجه مُحَسَّن: حَسَنٌ، وحسَّنه الله، ليس من باب مُدَرْهَم ومفؤود كما ذهب إليه بعضهم فيما ذُكِر.
وطَعامٌ مَحْسَنةٌ للجسم، بالفتح: يَحْسُن به.
والإحْسانُ: ضدُّ الإساءة.
ورجل مُحْسِن ومِحسان؛ الأَخيرة عن سيبويه، قال: ولا يقال ما أَحسَنَه؛ أَبو الحسن: يعني منْ هذه، لأَن هذه الصيغة قد اقتضت عنده التكثير فأَغْنَتْ عن صيغة التعجب.
ويقال: أَحْسِنْ يا هذا فإِنك مِحْسانٌ أَي لا تزال مُحْسِناً.
وفسر النبي، صلى الله عليه وسلم، الإحسانَ حين سأَله جبريلٍ، صلوات الله عليهما وسلامه، فقال: هو أَن تَعْبُدَ الله كأَنك تراه، فإن لم تكن تراه فإِنه يَراك، وهو تأْويلُ قوله تعالى: إن الله يأُْمُر بالعدل والإحسان؛ وأَراد بالإحسان الإخْلاص، وهو شرطٌ في صحة الإيمان والإسلام معاً، وذلك أَن من تلفَّظ بالكلمة وجاء بالعمل من غير إخْلاص لم يكن مُحْسِناً، وإن كان إيمانُه صحيحاً، وقيل: أَراد بالإحسان الإشارةَ إلى المُراقبة وحُسْن الطاعة، فإن مَنْ راقَبَ اللهَ أَحسَن عمَله، وقد أَشار إليه في الحديث بقوله: فإن لم تكن تراه فإِنه يراك، وقوله عز وجل: هل جزاءُ الإحسان إلا الإحسان؛ أَي ما جزاءُ مَنْ أَحْسَن في الدُّنيا إلا أَن يُحْسَنَ إليه في الآخرة.
وأَحسَنَ به الظنَّ: نقيضُ أَساءَه، والفرق بين الإحسان والإنعام أَن الإحسانَ يكون لنفسِ الإنسان ولغيره، تقول: أَحْسَنْتُ إلى نفسي، والإنعامُ لا يكون إلا لغيره.
وكتابُ التَّحاسين: خلاف المَشْق، ونحوُ هذا يُجْعَل مصدراً في المصدر كالتَّكاذِيب والتَّكاليف، وليس الجمعُ في المصدر بفاشٍ، ولكنهم يُجْرُون بعضه مُجْرى الأَسماء ثم يجمعونه.
والتَّحاسينُ: جمعُ التَّحْسِين، اسم بُنِيَ على تَفْعيل، ومثلُه تَكاليفُ الأُمور، وتَقاصيبُ الشَّعَرِ ما جَعُدَ مِنْ ذَوائِبه.
وهو يُحْسِنُ الشيءَ أَي يَعْمَلَه، ويَسْتَحْسِنُ الشيءَ أَي يَعُدُّه حَسَناً.
ويقال: إني أُحاسِنُ بك الناسَ.
وفي النوادر: حُسَيْناؤُه أن يفعل كذا، وحُسَيْناه مِثْلُه، وكذلك غُنَيْماؤه وحُمَيْداؤه أَي جُهْدُه وغايتُه.
وحَسَّان: اسم رجل، إن جعلته فعَّالاً من الحُسْنِ أَجْرَيْتَه، وإن جَعَلْتَه فَعْلاَنَ من الحَسِّ وهو القَتْل أَو الحِسِّ بالشيء لم تُجْرِه؛ قال ابن سيده: وقد ذكرنا أَنه من الحِسِّ أَو من الحَسِّ، وقال: ذكر بعض النحويين أَنه فَعَّالٌ من الحُسْنِ، قال: وليس بشيء. قال الجوهري: وتصغيرُ فعَّالٍ حُسَيْسِين، وتصغيرُ فَعْلانَ حُسَيْسان. قال ابن سيده: وحَسَنٌ وحُسَيْن يقالانِ باللام في التسمية على إرادة الصفة، وقال قال سيبويه: أَما الذين قالوا الحَسَن، في اسم الرجل، فإنما أَرادوا أَن يجعلوا الرجلَ هو الشيءَ بعينه ولم يَجْعلوه سُمِّيَ بذلك، ولكنهم جعلوه كأَنه وصفٌ له غَلَب عليه، ومن قال حَسَن فلم يُدْخِل فيه الأَلفَ واللامَ فهو يُجْريه مُجْرَى زيدٍ.
وفي حديث أَبي هريرة، رضي الله عنه: كنا عند النبي، صلى الله عليه وسلم، في ليلةٍ ظَلْماءَ حِنْدِسٍ وعندَه الحَسَنُ والحُسَيْنُ، رضي الله عنهما، فسَمِعَ تَوَلْوُلَ فاطمةَ، رضوانُ الله عليها، وهي تُنادِيهما: يا حَسَنانِ يا حُسَيْنانِ فقال: الْحَقا بأُمّكما؛ غَلَّبَت أَحدَ الإسمين على الآخر كما قالوا العُمَران لأَبي بكر وعمر، رضي الله عنهما، والقَمَران للشمس والقمر؛ قال أَبو منصور: ويحتمل أَن يكون كقولهم الجَلَمانُ للجَلَم، والقَلَمانُ للمِقْلامِ، وهو المِقْراضُ، وقال: هكذا روى سلمة عن الفراء، بضم النون فيهما جميعاً، كأَنه جعل الاسمين اسماً واحداً فأَعطاهما حظ الاسم الواحد من الإعراب.
وذكر الكلبي أَن في طيِّء بَطْنَيْن يقال لهما الحسَن والحُسَيْن.
والحَسَنُ: اسمُ رملة لبني سَعْد؛ وقال الأَزهري: الحَسَنُ نَقاً في ديار بني تميم معروف، وجاء في الشعر الحَسَنانُ، يريد الحَسَنَ وهو هذا الرملُ بعينه؛ قال الجوهري: قُتِل بهذه الرملة أَبو الصَّهْباء بِسْطامُ بنُ قيْس بنِ خالدٍ الشَّيْبانيِّ، يَوْمَ النَّقَا، قتَله عاصِمُ بن خَلِيفةَ الضَّبِّي، قال: وهما جَبَلانِ أَو نَقَوانِ، يقال لأَحد هذين الجَبَلَيْن الحَسَن؛ قال عبد الله بن عَنَمة الضَّبّيّ في الحَسَن يَرْثِي بِسْطَامَ بنَ قَيْس: لأُمِّ الأَرضِ وَيْلٌ ما أَجَنَّتْ، بحيثُ أَضَرَّ بالحَسَنِ السَّبيلُ.
وفي حديث أَبي رَجاء العُطارِدِيِّ: وقيل له ما تَذْكُر؟ فقال: أَذْكُرُ مَقْتَلَ بِسْطام بنِ قَيْسٍ على الحَسَنِ؛ هو بفتحتين: جَبَل معروف من رمل، وكان أَبو رجاء قد عُمِّر مائةً وثمانِياً وعشرين سَنَةً، وإذا ثنّيت قلت الحَسَنانِ؛ وأَنشد ابن سيده في الحَسَنين لشَمْعَلة بن الأَخْضَر الضَّبِّيّ: ويوْمَ شَقيقةِ الحَسَنَيْنِ لاقَتْ بَنُو شَيْبان آجالاً قِصارا شَكَكْنا بالأَسِنَّة، وهْيَ زُورٌ، صِماخَيْ كَبْشِهم حتى اسْتَدارا فَخَرَّ على الأَلاءةِ لم يُوَسَّدْ، وقد كان الدِّماءُ له خِمارا قوله: وهي زُورٌ يعني الخيلَ، وأَنشد فيه ابنُ بري لجرير: أَبَتْ عيْناكِ بالحَسَنِ الرُّقادا، وأَنْكَرْتَ الأَصادِقَ والبِلادا وأَنشد الجوهري في حُسَيْن جبل: تَركْنَا، بالنَّواصِف من حُسَيْنٍ، نساءَ الحيِّ يَلْقُطْنَ الجُمانا. فحُسَيْنٌ ههنا: جبلٌ. ابن الأَعرابي: يقال أَحْسَنَ الرجلُ إذا جلس على الحَسَنِ، وهو الكثيبُ النَّقِيّ العالي، قال: وبه سمي الغلام حَسَناً.
والحُسَيْنُ: الجبَلُ العالي، وبه سمي الغلام حُسَيْناً.
والحَسَنانِ: جبلانِ، أَحدُهما بإِزاء الآخر.
وحَسْنَى: موضع. قال ابن الأَعرابي: إذا ذكَر كُثيِّر غَيْقةَ فمعها حَسْنَى، وقال ثعلب: إنما هو حِسْيٌ، وإذا لم يذكر غيْقةَ فحِسْمَى.
وحكى الأَزهري عن علي ابن حمزة: الحَسَنُ شجر الآَلاءُ مُصْطفّاً بكَثيب رمْلٍ، فالحسَنُ هو الشجرُ، سمي بذلك لِحُسْنِه ونُسِبَ الكثيبُ إليه فقيل نَقا الحَسَنِ، وقيل: الحَسَنةُ جبلٌ أَمْلَسُ شاهقٌ ليس به صَدْعٌ، والحَسَنُ جمعُه؛ قال أَبو صعْتَرة البَوْلانِيُّ: فما نُطْفةٌ من حَبِّ مُزْنٍ تَقاذَفَتْ به حَسَنُ الجُودِيّ، والليلُ دامِسُ.
ويروى: به جَنْبَتا الجُودِيِّ، والجودِيُّ وادٍ، وأَعلاه بأَجَأَ في شواهِقها، وأَسفلُه أَباطحُ سهلةٌ، ويُسَمِّي الحَسَنةَ أَهلُ الحجاز المَلقَة.

ح - س - ن (جمهرة اللغة) [50]


الحُسْن ضدّ القُبْح، والحَسَن ضدّ القبيح. وحَسُنَ الشيءُ يَحْسُن حُسْناً، ولا يكادون يقولون: رجل أَحْسَنُ، إلا أنهم يقولون: امرأة حُسّانة ورجل حُسّان. وقالوا: امرأة حُسّانة جُمّالة. والحِسان: جمع حَسَن، ألحقوها بضدِّها، فقالوا: قِباح وحِسان، كما قالوا عِجاف وسِمان. قال ابن الكلبي: لا نعرف في الجاهليهّ أحداً سُمِّي حَسَناً وحُسيناً. وهذا غلط لأن بطنين من طيّىء يقال لهما بنو حَسَن وبنو حُسين أبناء ثُعَل بن عمرو ابن الغوث بن طيّىء. والحَسَن: كثيب معروف بنجد في بلاد بني ضبَّة، وهذا الموضعُ الذي قُتل فيه بِسطام بن قيس الشيباني. قال عبد الله ابن عنمة الضَّبيّ: لأُمِّ الأرض وَيْلٌ ما أَجَنَّتْ ... بحيثُ أضرَّ . . . أكمل المادة بالحَسَن السبيلُ ويُروى: غداةَ أضرِّ. وقد سمّت العرب حَسّانَ، ويجوز أن يكون اشتقاقه من شيئين، فإن كان من الحُسْن فهو فعّال وينصرف في المعرفة والنكرة، وإن كان من الحَسّ وهو القتل الشديد فالنون فيه زائدة وهو فَعْلان لا ينصرف. والسَّحْن من قولهمٍ: رأيت فلاناً حسن السَّحْنة والسَّحْناء. وجاءت فَرَسُك مُسْحِنَة، أي حسنة المنظر. والمَساحن: حجارة رِقاق يُمْهَى بها الحديد نحو المِسَنّ. ويقال: سَنَحَ لي الأمرُ، إذا عَرَضَ لك. والسانح والبارح يُختلف فيهما، وقد مرّ تفسيرهما في الثنائي. وقد سمَّت العرب سَنيحاً وسانحاً وسِنْحان. والنَّحْس: خلاف السَّعد. والنَّحْس: الغبار في أقطار السماء، إذا عَكَفَ الجدب عليها. وعامٌ ناحر ونَحيس. والمَناحس: المَشائم. وفلان من نِحاس صدقٍ، كما قالوا: من نِحاز صِدقٍ وكما قالوا من نِجار صدقٍ ونَجْر صدقٍ، أي من أصل كريم. وفسَّر أبو عبيدة قوله عزّ وجلّ: " يُرْسَلُ عليكما شُواظٌ من نارٍ ونُحاسٌ " . قال النحاس هاهنا: الدُّخان الذي لا لهبَ فيه. قال النابعة الجعدي: يُضيء كضوءِ سِراج السَّلي ... طِ لم يجعلِ الله فيها نُحاسا والنُّحاس: القِطر، عربي معروف. وقولهم تَنَحَّسَ النَّصارى: عربي صحيح، لتركهم أكل الحيوان، ولا أدري ما أصله. ويقال: تنحَّس فلان، إذا تجوَّع، كما قالوا توحَّش.

حسن (مقاييس اللغة) [50]



الحاء والسين والنون أصلٌ واحد. فالحُسن ضِدُّ القبح. يقال رجلٌ حسن وامرَأة حسناءُ وحُسّانَةٌ. قال:
دارَ الفَتاةِ التي كُنّا نقولُ لها      يا ظبيةً عُطُلاً حُسّانَة الجِيدِ

وليس في الباب إلاّ هذا.
ويقولون: الحسَن: جَبَل، وحَبْلٌ من حبال الرمل. قال:
لأمِّ الأرضِ وَيْلٌ ما أجَنَّتْ      غداةَ أضَرَّ بالحَسَنِ السبيلُ

والمحاسنُ من الإنسان وغيره: ضدُّ المساوي.
والحسن من الذراع: النصف الذي يلي الكوع، وأحسَِبه سمّي بذلك مقابلةً بالنِّصف الآخر؛ لأنّهم يسمُّون النصف الذي يلي المِرفَق القبيح، وهو الذي يقال له كَِسْرُ قبيحٍ. قال:
لو كنتَ عيْراً كنتَ عَيْرَ مذَلَّةٍ      ولو كنت كِسْراً كنت كَِسْرَ قبيحِ

حسن (المعجم الوسيط) [50]


 الشَّيْء جعله حسنا وزينه ورقاه وَأحسن حَالَته 

حسن (المعجم الوسيط) [50]


 حسنا جمل فَهُوَ حسن وَهِي حسناء (ج) حسان (للمذكر والمؤنث) 

سحن (الصّحّاح في اللغة) [50]


السَحَنَةُ بالتحريك: الهيئة، وقد يُسَكَّنُ. يقال: هؤلاء قومٌ حَسَنٌ سَحَنَتُهُمْ.
وكذلك السَحْناء.
ويقال: إنّه لحَسَنُ السَحْناء.
وكان الفراء يقول: السَحَناءُ والثَأَداءُ بالتحريك.
والمُساحَنَةُ: حُسْنُ المعاشَرة والمخالطة.
وتَسَحَّنْتُ المال فرأيت سَحْناءَهُ حسنه.
وفرسٌ مُسْحِنَةٌ: حسنةُ المنظر.
وسَحَنْتُ الحجر: كسرته.
والمِسْحَنَةُ: التي تكسر بها الحجارة.

الْحسنى (المعجم الوسيط) [0]


 مؤنث الْأَحْسَن وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَللَّه الْأَسْمَاء الْحسنى} وَالْعَاقبَة الْحَسَنَة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَلهُ جَزَاء الْحسنى} والحسنيان الظفر وَالشَّهَادَة فِي سَبِيل الله وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {قل هَل تربصون بِنَا إِلَّا إِحْدَى الحسنيين} (ج) الْحسن وَيُقَال حسيناه وحسيناؤه أَن يفعل كَذَا جهده وغايته 

الْحسن (المعجم الوسيط) [0]


 (فِي مصطلح الحَدِيث) مَا عرف مخرجه واشتهر رِجَاله الْحسن:  الْجمال وكل مبهج مَرْغُوب فِيهِ (ج) محَاسِن (على غير قِيَاس) والعظم الَّذِي يَلِي الْمرْفق و (سِتّ الْحسن) نَبَات يلتوي على الْأَشْجَار وَله زهر حسن 

الْحَسَنَة (المعجم الوسيط) [0]


 ضد السَّيئَة من قَول أَو فعل وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {من جَاءَ بِالْحَسَنَة فَلهُ عشر أَمْثَالهَا} وَالنعْمَة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَإِذا جَاءَتْهُم الْحَسَنَة قَالُوا لنا هَذِه} وَالصَّدقَة وسمة فِي الْجلد تحسن منظره 

التيسور (المعجم الوسيط) [0]


 يُقَال دَابَّة حَسَنَة التيسور حَسَنَة نقل القوائم وَفرس حسن التيسور حسن السّمن 

القوام (المعجم الوسيط) [0]


 الْحسن الْقَامَة وَالْحسن الْقيام بالأمور 

الكوسى (المعجم الوسيط) [0]


 الْكيس مثل الْحسنى بِمَعْنى الْحسن 

شغم (مقاييس اللغة) [0]



الشين والغين والميم أصلٌ قليلُ الفروع صحيح، يدلُّ على حُسن. يقال الشُّغْموم: الحَسن.
والشُّغموم: المرأة الحَسناء.
والشُّغموم من الإبل: الحسن المنظرِ التامُّ.

الحسان (المعجم الوسيط) [0]


 يُقَال رجل حسان كثير الْحسن الحسان:  الشَّديد الْحسن 

القسام (المعجم الوسيط) [0]


 الْجمال وَالْحسن وَوقت ذرور الشَّمْس وَهِي حِينَئِذٍ أحسن مَا تكون منْظرًا 

زخرفه (المعجم الوسيط) [0]


 زينه وكمل حسنه يُقَال زخرف القَوْل حسنه بترقيش الْكَذِب 

المساد (المعجم الوسيط) [0]


 سقاء الْعَسَل وَيُقَال هُوَ أحسن مساد شعر مِنْهُ أحسن قوام شعر 

الرعة (المعجم الوسيط) [0]


 التحرج والتوقي عَن الْمَحَارِم وَالْأَدب يُقَال هُوَ حسن الرعة وَحسن الْهَيْئَة 

الرئي (المعجم الوسيط) [0]


 الثَّوْب الفاخر الَّذِي ينشر ليرى حسنه ورئي الشَّيْء مَا يَقع عَلَيْهِ النّظر وَيرى مِنْهُ وَحسن المنظر فِي الْبَهَاء وَالْجمال وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا} 

إيا (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّمْس ضوؤها وشعاعها وحسنها وإيا النَّبَات حسنه وزهره (ج) إياء 

وضأ (مقاييس اللغة) [0]



الواو والضاد والهمزة: كلمةٌ واحدةٌ تدلُّ على حُسنٍ ونَظافة.
وَضُؤَ الرّجُلُ يَوْضُؤُ، وهي وضيءٌ.
والوَضُوء: الماء الذي يُتَوَضَّأ به.
والوُضوء فِعلُك إذا توضّأْت، من الوَضَاءَة، وهي الحُسنُ والنَّظافة، كأنَّ الغاسِل وجهَه وضَّأَه، أي حسَّنَه.

الْمدْخل (المعجم الوسيط) [0]


 الدُّخُول وموضعه وَيُقَال هُوَ حسن الْمدْخل حسن الْمَذْهَب فِي أُمُوره (ج) مدَاخِل وَفِي حَدِيث الْحسن (كَانَ يُقَال إِن من النِّفَاق اخْتِلَاف الْمدْخل والمخرج) سوء الطَّرِيقَة وَسُوء السِّيرَة الْمدْخل:  شبه الْغَار يدْخل فِيهِ 

الرشيد (المعجم الوسيط) [0]


 من أَسمَاء الله الْحسنى وَحسن التَّقْدِير والمرشد وَمن بلغ سنّ الرشد (مو) وَهِي رَشِيدَة 

الرواء (المعجم الوسيط) [0]


 حسن المنظر فِي الْبَهَاء وَالْجمال (وَأَصله رؤاء) وَيُقَال امْرَأَة لَهَا رواء إِذا كَانَت حَسَنَة المرأى 

سرج (مقاييس اللغة) [0]



السين والراء والجيم أصلٌ صحيح يدلُّ على الحسن والزّينة والجمال. من ذلك السِّراج، سمِّي لضيائه وحُسْنه.
ومنه السرج للدّابّة. هو زينته.
ويقال سَرَّج وجهَه، أي حَسَّنه، كأنه جعله له كالسِّراج. قال:ومما يشذُّ عن هذا قولُهم للطَّريقة: سُرْجُوجَة.

احلولى (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّيْء حلا وَحسن وَالْجَارِيَة حسن فِي الْعين مرآها وَيُقَال احلولى فلَان الْجَارِيَة استحلاها وَالشَّيْء استحلاه 

التَّعَجُّب (المعجم الوسيط) [0]


 (فِي النَّحْو) استعظام أَمر ظَاهر المزية خافي السَّبَب وصيغتا التَّعَجُّب عِنْدهم مَا أَفعلهُ وأفعل بِهِ مثل مَا أحْسنه وَأحسن بِهِ 

البلبل (المعجم الوسيط) [0]


 طَائِر صَغِير حسن الصَّوْت من فصيلة الجواثم وَيضْرب بِهِ الْمثل فِي حسن الصَّوْت وَمن الإبريق قناته الَّتِي ينصب مِنْهَا المَاء (ج) بلابل 

الشار (المعجم الوسيط) [0]


 حسن المنظر يُقَال رجل صَار شار أَو شار صَار حسن الصُّورَة والشورة أَي أَنه فِي مخبره مثله فِي منظره 

انْداقُ (القاموس المحيط) [0]


انْداقُ، بالفتح وإهْمال الدالِ: ة بسَمَرْقَنْدَ، منها: الحَسَنُ بنُ علِيِّ بنِ سِباعٍ المَعْروفُ بابنِ أبي الحَسَنِ،
وة بمَرْوَ.

اليَخْتَرَةُ (القاموس المحيط) [0]


اليَخْتَرَةُ والتَّبَخْتُرُ: مِشْيَةٌ حَسَنَةٌ. والبَخْتَرِيُّ: الحَسَنُ المَشْيِ، والجَسيمُ، والمُخْتالُ،
كالبِخْتِيرِ فيهما.
والبَخْتَرِيُّ بنُ أبي البَخْتَرِيِّ، وابنُ عُبَيْدٍ: محدِّثانِ.

حَرالَّةُ (القاموس المحيط) [0]


حَرالَّةُ، مُشَدَّدَةَ اللامِ: د بالمَغْرِبِ أو قَبيلَةٌ بالبَرْبَرِ، منه: الحَسَنُ بنُ علِيِّ بنِ أحمدَ بنِ الحَسَنِ الحَرالِّيُّ، ذو التَّصانيفِ المَشْهُورَةِ.

الفَدْغَمُ (القاموس المحيط) [0]


الفَدْغَمُ، كجعفرٍ والغينُ معجمةٌ: الرجلُ الحَسَنُ العظيمُ، والوَجْهُ المُمْتَلِئُ الحَسَنُ، والبَقْلُ الكثيرُ الماءِ.
وفُدْغِمَ الرجُلُ، بالضم: مُلِئَ وجْهُه.

جمل (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّيْء جملا جمعه عَن تفرق والشحم أذابه جمل:  جمالا حسن خلقه وَحسن خلقه فَهُوَ جميل (ج) جملاء وَهِي جميلَة (ج) جمائل 

الْفَيْئَة (المعجم الوسيط) [0]


 الرّجْعَة وَيُقَال فَاء إِلَى الله فيئة حَسَنَة تَابَ تَوْبَة حَسَنَة والحين يُقَال جَاءَ بعد فيئة وَالطير يُهَاجر وَيعود فِي مواسم لَهُ 

عذلج (لسان العرب) [0]


المُعَذْلَج: الناعِم عَذْلَجَتْهُ النِّعمة، وامرأَة مُعَذْلَجَة: حَسنة الخلْق ضخمة القَصَب.
وغلام عُذْلُوجٌ: حَسَن الغذاء.
وعيشٌ عِذْلاج: ناعِم.
وعَذْلَجَ السِّقاءَ: مَلأَه؛ قال أَبو ذؤَيب يصف صيَّاداً: له منْ كَسْبِهِنَّ مُعَذْلَجاتٌ، قَعائِدُ قد مُلِئْنَ من الوَشِيقِ والمُعَذْلَجُ: الممتلئ.
وعَذْلَجْتُ الوَلَدَ وغيرَه، فهو مُعَذْلَجٌ إِذا كان حسَن الغِذاء.

رعج (مقاييس اللغة) [0]



الراء والعين والجيم أَصلٌ يدلُّ على نَضارة وحُسْن وخِصْب وامتلاء.
ويقال أرضٌ مِرْعاجٌ ورَعِجَة؛ إذا كانت خِصْبةً.
ومن النَّضارة والحُسن: إرعاج البَرْق، وهو تلألؤُه.

الزخرف (المعجم الوسيط) [0]


 الذَّهَب والزينة وَكَمَال حسن الشَّيْء وزخرف الأَرْض ألوان نباتها وزخرف الْبَيْت مَتَاعه وزخرف القَوْل حسنه بتزيين الْكَذِب (ج) زخارف 

نغم (الصّحّاح في اللغة) [0]


النَغَمُ: الكلام الخفيّ. تقول منه: نَغَمَ يَنْغُمُ ويَنْغِمُ نَغْماً.
وسكت فلان فما نَغَمَ بحرفٍ.
وما تَنَغَّمَ مثله.
وفلانٌ حسن النَغْمَةِ، إذا كان حسنَ الصوت في القراءة.

نضر (مقاييس اللغة) [0]



النون والضاد والراء أصلٌ صحيح يدلُّ على حُسنٍ وجمالٍ وخُلوص. منه النَّضْرة: حُسْن اللَّون، ونَضَُِرَ يَنْضَُر.
ونَضَّر اللهُ وجهَه: حسَّنَه ونوَّره.
وفي الحديث: "نضَّر الله امرأً سمِعَ مقالتي فوعاها".
وأخْضَرُ ناضرٌ.
ويقال هذا في [كُلِّ] مشرقٍ حَسَن. قال الله تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَة [القيامة 22].
والنَّضير: الذَّهب، لحُسنه وخلوصه. قال:
إذا جُرِّدَت يوماً حسِبْتَ خَمِيصةً      عليها وجِريالَ النَّضير الدُّلامِصا

وقَدَحٌ نُضَارٌ: اتُّخِذ من أثْلٍ يكون بالغَوْر، ولعلَّه أن يكون حَسَناً.

الشَّمَرْدَلُ (القاموس المحيط) [0]


الشَّمَرْدَلُ: الفَتِيُّ السَّريعُ من الإِبِلِ وغَيْرِهِ، الحَسَنُ الخَلْقِ.
و= ابنُ شَرِيكٍ اليَرْبوعِيُّ، وابنُ حاجِزٍ البَجَلِيُّ، والشَّمَرْدَلُ الكَعْبِيُّ: شُعَراءُ.
والشَّمَرْدَلَةُ: الناقَةُ الحَسَنَةُ الجَميلَةُ الخَلْقِ.

أحسن (المعجم الوسيط) [0]


 فعل مَا هُوَ حسن وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِن أَحْسَنْتُم أَحْسَنْتُم لأنفسكم} وَالشَّيْء أَجَاد صنعه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وصوركم فَأحْسن صوركُمْ} وأتقنه وَإِلَيْهِ وَبِه فعل مَا هُوَ حسن 

فَنِعَ (القاموس المحيط) [0]


فَنِعَ، كفرحَ: كثُرَ مالُه ونَما، فهو فَنِعٌ، ككتِفٍ وأميرٍ.
والفَنَعُ، محركةً: الخيرُ والكَرَمُ، والفَضْلُ، والزيادةُ، وحسْنُ الذِّكْرِ،
و~ من المِسْكِ: ذَكاءُ رِيحِهِ، وكمِنبرٍ: الحَسَنُ الذِّكْرِ.

ب هـ ا (المصباح المنير) [0]


 البَهَاءُ: الحسن والجمال يقال: "بَهَا يَبْهُو" مثل علا يعلو إذا جمل فهو "بَهِيٌّ" فعيل بمعنى فاعل ويكون "البَهَاءُ" حسن الهيئة و "بَهَاءُ" الله تعالى عظمته. 

الخولي (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَائِم بِأَمْر النَّاس السائس لَهُ والراعي الْحسن الْقيام على الْمَاشِيَة وَغَيرهَا وَرَئِيس الْعمَّال فِي المزرعة (مو) (ج) خول الخولي:  الرَّاعِي الْحسن الْقيام على الْمَاشِيَة (ج) خول 

الرأد (المعجم الوسيط) [0]


 يُقَال فتاة رأد حَسَنَة سريعة الشَّبَاب مَعَ حسن غذَاء ورأد الضُّحَى رائده ورأد اللحى أَصله الناتئ تَحت الْأذن وأصل الأضراس فِي اللحى (ج) أرآد 

بهج (لسان العرب) [0]


البَهْجَةُ: الحُسْنُ؛ يقال: رجل ذو بَهْجَةٍ. البَهْجَةُ: حُسْنُ لون الشيء ونَضَارَتُه؛ وقيل: هو في النبات النَّضارَةُ، وفي الإِنسان ضَحِكُ أَسارير الوجه، أَو ظهورُ الفَرَحِ البتة. بَهِجَ بَهَجاً، فهو بَهِجٌ، وبَهُجَ، بالضم، بَهْجَةً وبَهاجَةً وبَهَجاناً، فهو بَهِيجٌ؛ قال أَبو ذؤَيب: فذَلك سُقْيا أُمِّ عَمْرٍو، وإِنَّني، بما بَذَلَتْ من سَيْبها، لبَهِيجُ أَشار بقوله ذلك إِلى السحاب الذي استسقى لأُم عمرو، وكانت صاحبته التي يشبب بها في غالب الأَمر.
ورجلٌ بَهِجٌ أَي مُسْتَبْهِجٌ بأمرٍ يَسُّرُّه؛ وأَنشد: وقد أَراها، وَسْطَ أَتْرابِها، في الحَيِّ ذي البَهْجَةِ والسَّامِرِ وامرأَةٌ بَهِجَةٌ: مبتهجةٌ؛ وقد بَهُجَتْ بَهْجَةً، وهي مِبْهاجٌ، وقد غَلَبَتْ عليها البهجةُ.
وبَهُجَ النباتُ، فهو بَهيجٌ: حَسُنَ. قال . . . أكمل المادة الله تعالى: من كُلِّ زَوْجٍ بهيج.
وتباهَجَ الرَّوْضُ إِذا كَثُرَ نَوْرُه؛ وقال: نُوَّارُهُ مُتَباهجٌ يَتَوَهَّجُ وقوله: من كل زوج بَهِيج أَي من كل ضَرْب من النبات حَسَنٍ ناضر. أَبو زيد: بَهيج حسنٌ؛ وقج بَهُجَ بَهاجةً وبَهْجَةً.
وفي حديث الجنة: فإِذا رأَى الجنةَ وبَهْجَتَها أَي حُسْنَها وحُسْنَ ما فيها من النعيم.
وأَبهجتِ الأَرضُ: بَهُجَ نباتُها.
وتباهَجَ النُّوَّارُ: تضاحك: وبهِج بالشيء وله، بالكسر، بَهاجةً، وابتَهَج: سُرَّ به وفَرح؛ قال الشاعر: كانَ الشبابُ رِداءً قد بَهِجْتُ به، فقد تطايَرَ، منه لِلبِلَى، خِرَقُ والابتهاجُ: السُّرور.
وبَهَجَني الشيءُ وأَبْهَجَني، وهي بالأَلف أَعلى: سَرَّني.
وأَبْهَجَت الأَرضُ: بَهُجَ نباتُها.
ورجلٌ بَهِجٌ مُبتهج: مسرورٌ؛ قال النابغة: أَو دُرَّةٌ صَدَفِيَّةٌ، غَوَّاصُها بَهِجٌ، متى يَرَها يُهِلَّ ويَسْجُدِ وامرأَةٌ بهِجةٌ ومِبْهاجٌ: غلب عليها الحُسْنُ؛ وقول العجاج: دَعْ ذا، وبَهِّجْ حَسَباً مُبَهَّجا فَخْماً، وسَنِّنْ مَنْطِقاً مُزَوَّجا قال ابن سيده: لم أَسمع ببَهْجْ إِلاَّ ههنا، ومعناه حَسِّنْ وجَمِّلْ، وكأَنَّ معناه: زِدْ هذا الحَسَبَ جمالاً بوصفك له، وذكرك إِياه.
وسَنِّنْ: حَسِّنْ كما يُسَنَّنُ السيفُ أَو غيرُه بالمِسَنِّ، وإِن شئت قلت: سَنِّنْ سَهِّلْ.
وقوله مُزَوِّجاً أَي مقروناً بعضُه ببعض؛ وقيل: معناه مَنْطِقاً يُشْبه بعضُه بعضاً في الحُسْنِ، فكأَنَّ حُسْنَهُ يتضاعف لذلك. الأَصمعي: باهَجْتُ الرجلَ وباهيته وبازَجْتُه وبارَيْتُه، بمعنى واحد.

الديباجة (المعجم الوسيط) [0]


 ديباجة الْوَجْه حسن بَشرته وديباجة الْكتاب فاتحته وَيُقَال لكَلَامه وشعره وكتابته ديباجة حَسَنَة أسلوب حسن والديباجتان الخدان تَقول هُوَ يصون ديباجتيه و (فِي الْقَضَاء) مَا يصدر بِهِ الحكم من ذكر المحكمة ومكانها وقضاتها وتاريخ صُدُور الحكم (مج) و (فِي القانون الدولي) ديباجة المعاهدة مُقَدّمَة تَتَضَمَّن ذكر الدَّوَاعِي والأغراض الَّتِي دعت إِلَى عقدهَا (مج) 

الزُّخْرُفُ (القاموس المحيط) [0]


الزُّخْرُفُ، بالضم: الذَّهَبُ، وكمَالُ حُسْنِ الشيءِ،
و~ من القولِ: حُسْنُهُ بتَرْقيشِ الكَذِبِ،
و~ من الأرض: ألْوانُ نَباتها.
والزَّخارفُ: السُّفُنُ،
و~ من الماءِ: طَرائِقُه، ودُوَيْباتٌ تَطيرُ على الماءِ ذَواتُ أرْبَعٍ كالذُّبابِ.

السهد (المعجم الوسيط) [0]


الْحسن وَيُقَال هَذَا شَيْء سهد مهد (على الإتباع) أَي حسن السهد:  الْكثير السهاد يُقَال رجل سهد وَعين سهد وَامْرَأَة سهد وَيُقَال فلَان سهد يقظ حذر 

الإبريسم (المعجم الوسيط) [0]


 أحسن الْحَرِير (مَعَ) 

المخبراني (المعجم الوسيط) [0]


 الْحسن الْمخبر 

زبرجه (المعجم الوسيط) [0]


 حسنه وزينه 

ازدان (المعجم الوسيط) [0]


 حسن وجمل 

المسبور (المعجم الوسيط) [0]


 الْحسن الْهَيْئَة 

الصير (المعجم الوسيط) [0]


 الْحسن الصُّورَة 

الهمذان (المعجم الوسيط) [0]


 حسن السّير 

واسْمه (المعجم الوسيط) [0]


 فِي الْحسن غالبه 

الأوهز (المعجم الوسيط) [0]


 الْحسن المشية 

ت - أ - و - ي (جمهرة اللغة) [0]


ورجل أتيّ وأتاوِيّ، وهو الغريب. وآتى يؤتي إيتاءً في معنى أعطى. والإتاوةُ: الخَراج أو الجِزية يؤدّيه القومُ إلى الملك. ويقال: ما أحسَنَ أتاء هذا النخل، أي ما أحسنَ ثمرَه، وكذلك الزرعُ.

أنار (المعجم الوسيط) [0]


 أَضَاء وَيُقَال أنار الشّجر أَزْهَر خرج نواره وَيُقَال أنار النَّبَات ظهر وَحسن وأنار فلَان أشرق وَحسن لَونه وَالْمَكَان أضاءه وَالْأَمر وضحه وَبَينه والظبي وَغَيره نفره 

طرهف (الصّحّاح في اللغة) [0]


المطْرَهِفُّ: الحَسَنُ التامُّ.

بهج (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّيْء حسنه وجمله 

ترفه (المعجم الوسيط) [0]


 أترفه وَحسن غذاءه 

داجنه (المعجم الوسيط) [0]


 داهنه وَأحسن مخالطته 

الرأدة (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّابَّة الْحَسَنَة الشَّبَاب 

الرازق (المعجم الوسيط) [0]


 من أَسمَاء الله الْحسنى 

الرَّزَّاق (المعجم الوسيط) [0]


 من أَسمَاء الله الْحسنى 

زانه (المعجم الوسيط) [0]


 زينا جمله وَحسنه 

أطراه (المعجم الوسيط) [0]


 أحسن الثَّنَاء عَلَيْهِ وَبَالغ فِيهِ 

العائش (المعجم الوسيط) [0]


 ذُو الْحَالة الْحَسَنَة 

الغندر (المعجم الوسيط) [0]


 الناعم الْحسن الشَّبَاب 

الْفراء (المعجم الوسيط) [0]


 من النِّسَاء الْحَسَنَة الثغر 

القراقر (المعجم الوسيط) [0]


 من الحدأة الْحسن الصَّوْت 

المقسط (المعجم الوسيط) [0]


 من أَسمَاء الله الْحسنى 

المسالة (المعجم الوسيط) [0]


 طول الْوَجْه فِي حسن 

الهشهاش (المعجم الوسيط) [0]


 السخي الْحسن الْخلق 

خبرنج (لسان العرب) [0]


الخَبَرْنَجُ: الناعِمُ البَدَنِ البَضُّ، والأُنثى بالهاء. الأَصمعي: الخَبَرْنَجُ الخُلُقُ الحسن.
وجِسْمٌ خَبَرْنَجٌ: ناعم؛ قال العجاج: غَرَّاءُ سَوَّى خَلْقَها الخَبَرْنَجا، مَأْدُ الشَّبابِ عَيْشَها المُخَرْفَجا ومَأْدُ الشباب: ماؤُه واهتزازه.
وغُصْنٌ يَمْأَدُ من النَّعْمَةِ: يَهْتز.
والخَبَرْنَجَةُ من النساء: الحسنة الخَلْقِ الضَّخْمَةُ القَصَبِ، وقيل: هي اللحيمةُ الحادِرَةُ الخَلْقِ في استواءٍ، وقيل: هي العظيمة الساقين.
وخَلْقٌ خَبَرْنَجٌ: تامٌّ.
والخَبَرْنَجَةُ: حُسْنُ الغذاءِ.

الإصبع والأصبع (المعجم الوسيط) [0]


 أحد أَطْرَاف الْكَفّ أَو الْقدَم (ج) أَصَابِع وَتطلق الإصبع على الْأَثر يُقَال عَلَيْهِ من الله إِصْبَع حَسَنَة أثر نعْمَة وَهُوَ حسن الإصبع فِي مَاله وَله فِي هَذَا الْأَمر إِصْبَع و (فِي الكيمياء) مَادَّة مشكلة على هَيْئَة عود أسطواني 

العُسْنُقُ (القاموس المحيط) [0]


العُسْنُقُ، كقُنْفُذٍ: التامُّ الحُسْنِ.

بَشَا (القاموس المحيط) [0]


بَشَا، كَدَعَا: حَسُنَ خُلقُهُ.

بده (المعجم الوسيط) [0]


 أَجَاد وَأحسن القَوْل على البديهة 

بسن (المعجم الوسيط) [0]


 يُقَال (هُوَ حسن بسن) على الإتباع 

الحديثي (المعجم الوسيط) [0]


 يُقَال سَمِعت حَدِيثي حَسَنَة 

حمك (المعجم الوسيط) [0]


 الدَّلِيل حمكا أحسن الْهِدَايَة 

أذهب (المعجم الوسيط) [0]


 فلَان تمّ حسنه وجماله 

الرقش (المعجم الوسيط) [0]


 الْخط الْحسن (ج) رقوش 

أسغمه (المعجم الوسيط) [0]


 سغمه وَالصَّبِيّ أحسن غذاءه 

الشطاط (المعجم الوسيط) [0]


 الْبعد والطول وَحسن القوام 

تعاوض (المعجم الوسيط) [0]


 الْقَوْم حسن حَالهم بعد سوء 

المسداء (المعجم الوسيط) [0]


 سَاق مسداء مستوية حَسَنَة 

الميسون (المعجم الوسيط) [0]


 الْغُلَام الْحسن الْقد وَالْوَجْه 

الميسون (المعجم الوسيط) [0]


 من الغلمان الْحسن الْوَجْه وَالْقد 

النافع (المعجم الوسيط) [0]


 اسْم من أَسمَاء الله الْحسنى 

النير (المعجم الوسيط) [0]


 المضيء وَالْحسن اللَّوْن الْمشرق 

الهركلة والهركلة (المعجم الوسيط) [0]


 الْحَسَنَة الْجِسْم والخلق والمشية 

الهيء (المعجم الوسيط) [0]


 الْحسن الْهَيْئَة الهيء:  الهيئ