المصادر:  


ج ا ر (المصباح المنير) [50]


 جَارَ: في حكمه "يَجُورُ" "جَوْرًا" ظلم و "جَارَ" عن الطريق مال و "الجَارُ" المجاور في السكن والجمع "جِيرَانٌ" و "جَاوَرَهُ" "مُجَاوَرَةً" و "جِوَارًا" من باب قاتل والاسم "الجِوَارُ" بالضم إذا لاصقه في السكن، وحكى ثعلب عن ابن الأعرابي: "الجَارُ" الذي "يُجَاوِرُكَ" بيت بيت و "الجَارُ" الشريك في العقار مقاسما كان أو غير مقاسم، و "الجَارُ" الخفير و "اْلْجَارُ" الذي "يُجِيرُ" غيره أي يؤمنه مما يخاف، و "الجَارُ" المستجير أيضا وهو الذي يطلب الأمان، و "الجَارُ" الحليف، و "الجَارُ" الناصر و "الجَارُ" الزوج و "الجَارُ" أيضا الزوجة ويقال فيها أيضا "جَارَةٌ" و "الجَارَةُ" الضرة قيل لها: "جَارَةٌ" استكراها للفظ الضرة، وكان ابن عباس ينام بين "جَارَتَيْه" أي زوجتيه، قال الأزهري: ولما كان الجار في اللغة محتملا لمعانٍ مختلفة وجب طلب دليل لقوله عليه الصلاة والسلام "الجار أحقّ بصقبه" فإنه يدلّ على أن المراد الجار الملاصق، فبينه حديث آخر أن المراد الجار الذي لم يقاسم، فلم يجز أن يجعل المقاسم مثل . . . أكمل المادة الشريك، و "اسْتَجَارَهُ" طلب منه أن يحفظه، "فَأَجَارَهُ" . 

الجارة (المعجم الوسيط) [50]


 الطَّرِيق إِلَى المَاء وَالْإِبِل الجارة العوامل وَفِي الحَدِيث (لَا صَدَقَة فِي الْإِبِل الجارة) وَيُقَال لَا جَارة لي فِي هَذَا لَا مَنْفَعَة تُجِرْنِي إِلَيْهِ 

جأر (لسان العرب) [50]


جَأَرَ يَجْأَرُ جَأَْراً وجُؤَاراً: رفع صوته مع تضرع واستغاثة.
وفي التنزيل: إِذا هُمْ يَجْأَرُون؛ وقال ثعلب: هو رفع الصوت إِليه بالدعاء.
وجَأَر الرجلُ إِلى الله عز وجل إِذا تضرّع بالدعاءِ.
وفي الحديث: كأَني أَنظر إِلى موسى له جُؤَارُ إِلى ربه بالتلبية؛ ومنه الحديث الآخر: لخرجتم إِلى الصُّعدَاتِ تَجْأَرُون إِلى الله.
وقال قتادة في قوله: إِذا هُمْ يَجأَرُون؛ قال: إِذا هم يَجْزعُون، وقال السُّدِّيُّ: يصيحون، وقال مجاهد: يضرعون دعاء، وجأَرَ القومُ جُؤَاراً: وهو أَن يرفعوا أَصواتهم بالدعاء متضرِّعين. قال: وجأَرَ بالدعاء متضرِّعين. قال: وجأَرَ بالدعاء إِذا رفع صوته. الجوهري: الجُؤَارُ مثل الخُوَار، جأَر الثور والبقرة يَجْأَرُ جُؤَاراً: صاحا، وخَارَ يَخور بمعنى واحد: رفعا . . . أكمل المادة صوتهما؛ وقرأَ بعضهم: عجلاً جسداً له جُؤَارٌ، حكاه الأَخفش؛ وغيث جُؤَرٌ مثل نُفَرٍ أَي مُصَوّتٌ، من ذلك، وفي الصحاح: أَي غزير كثير المطر؛ وأَنشد لجندل بن المُثَنَّى: يا رَبَّ رَبَّ المسلمين بالسُّوَرْ، لا تَسقِهِ صَيَّبَ عَزَّافٍ جُؤَرْ دعا عليه أَن لا تمطر أَرضه حتى تكون مُجْدِبةً لا نبت بها، والصَّيّبُ: المطر الشديد، والعزَّافُ: الذي فيه رعد.
والعَزْفُ: الصَّوْتُ، وقيل: غيث جُؤَرٌ طال نبته وارتفع.
وجَأَرَ النبتُ: طال وارتفع، وجَأَرَت الأَرض بالنبات كذلك؛ وقال الشاعر: أَبْشرْ فَهذي خُوصَةٌ وجَدْرُ وعُشْبٌ، إِذا أَكَلْتَ، جَوأَرُ (* قوله «جوأر» كذا بالأصل، والصواب: جَأرُ).
وعُشْبٌ جَأْرٌ وغَمْرٌ أَي كثير.
وذكر الجوهري: غَيْثٌ جِوَرُّ في جَوَرَ، وسيأْتي ذكره.
والجأْرُ من النبت: الفَضُّ الرَّيَّانُ؛ قال جندل: وكُلِّلَتْ بأُقْحوانٍ جأْرِ وهذا البيت في التهذيب معرّف: وكللت بالأُقحوان الجأْر قال: وهو الذي طال واكتهل.
ورجل جَأْرٌ: ضخم، والأُنثى جَأْرةٌ.
والجائر: جَيَشانُ النَّفْس، وقد جُئِرَ.
والجائرُ أَيضاً: الغَصَصُ، والجائرُ: حَرٌّ في الحَلْقِ.

جأر (الصّحّاح في اللغة) [50]


الجُؤَارُ مثل الخوار. يقال: جأر الثور يَجْأَرُ أي صاح.
وجَأَرَ الرجل إلى الله عزّ وجل، أي تضرّع بالدعاء.
وغَيْثٌ جُؤَرٌ، أي عزيرٌ كثير المطر.

جَأَرَ (القاموس المحيط) [50]


جَأَرَ، كمَنَعَ،
جَأْراً وجُؤَاراً: رَفَعَ صَوْتَهُ بالدُّعاءِ، وتَضَرَّعَ، واسْتَغاثَ،
و~ البَقَرَةُ والثَّوْرُ: صاحا،
و~ النَباتُ جَأراً: طالَ،
و~ الأرضُ: طالَ نَبْتُها.
والجَأْرُ من النَّبْتِ: الغَضُّ، والكثيرُ، والرَّجُلُ الضَّخْمُ،
كالجَأَّارِ، كَكَتَّانٍ وكَتِفٍ.
وهو أجْأَرُ منه: أضْخَمُ.
والجائِرُ: جَيَشانُ النَّفْسِ، والغَصَصُ، وحَرُّ الحَلْقِ، أو شِبْهُ حُموضَةٍ فيه من أكْلِ الدَّسَمِ.
وغَيْثٌ جَأْرٌ (وجَأَارٌ) وجُؤَرٌ، كصُرَدٍ،
وجِوَرٌّ، كهِجَفٍّ: غزيرٌ وكثيرٌ.
وجَئِرَ، كسَمِعَ: غَصَّ في صَدْرِهِ.
والجُؤَارُ، كغُرابٍ: قَيْءٌ، وسُلاحٌ يأخُذُ الإِنْسانَ.

جَارِيَةٌ (القاموس المحيط) [50]


جَارِيَةٌ دَخْدَبَةٌ، بفتح الدَّالَيْنِ، وبِكَسْرِهما: مُكْتَنِزَةٌ.

جارِيَةٌ (القاموس المحيط) [50]


جارِيَةٌ عُبْرُدٌ، كقُنْفُذٍ وعُلَبِطٍ وعُلَبِطَةٍ وعُلابِطٍ: بيضاءُ ناعِمَةٌ، تَرْتَجُّ من نَعْمَتِها.
وعُشْبٌ عُبْرُدٌ: رَقيقٌ رَديءٌ.
وغُصْنٌ عُبْرودٌ وعُبارِدٌ: ناعِمٌ لَيِّنٌ.
وشَحْمٌ عُبْرودٌ: إذا كان يَرْتَجُّ.

الجراية (المعجم الوسيط) [50]


 الصِّبَا يُقَال جَارِيَة بَيِّنَة الجراية وَالْوكَالَة الجراية:  الْوكَالَة والجاري من الرَّوَاتِب (ج) جرايات والجرايات أَو المقننات (فِي علم الاقتصاد) نظام يحدد مَا يستهلكه كل فَرد من بعض السّلع (مج) وبطاقات الجرايات (فِي علم الاقتصاد أَيْضا) بطاقات يحدد فِيهَا الكمية الَّتِي للأفراد حق شِرَائهَا (مج) 

الْجَارِيَة (المعجم الوسيط) [7]


 الْأمة وَإِن كَانَت عجوزا والفتية من النِّسَاء وَالشَّمْس والسفينة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَارِيَة} وَالرِّيح (ج) جوَار 

احلولى (المعجم الوسيط) [5]


 الشَّيْء حلا وَحسن وَالْجَارِيَة حسن فِي الْعين مرآها وَيُقَال احلولى فلَان الْجَارِيَة استحلاها وَالشَّيْء استحلاه 

خ ف ض (المصباح المنير) [6]


 خَفَضَ: الرجل صوته "خَفْضًا" من باب ضرب لم يجهر به، و "خَفَضَ" الله الكافر: أهانه، و "خَفَضَ" الحرف في الإعراب إذا جعله مكسورا، و "خَفَضَتِ" الخافضة الجارية "خِفَاضًا" ختنتها فالجارية "مَخْفُوضَةٌ" ولا يطلق الخفض إلا على الجارية دون الغلام، وهو في "خَفْضٍ" من العيش أي في سعة وراحة. 

ج - غ - ن (جمهرة اللغة) [4]


الغُنْج: التكسُّر والتدلًّل غَنِجَتِ الجارية غنْجاً وتغنَّجت تغنُّجاً، وجارية مِغْناج. والغَنَج في بعض اللغات: الشيخ الهِمُّ.

دخص (لسان العرب) [5]


الليث: الدَّخُوصُ الجارية التارّة، قال الأَزهري: لم أَسمع هذا الحرف لغير الليث. ابن بري: دخَصَت الجاريةُ دُخُوصاً امْتلأَتْ لَحْماً.

هبرك (لسان العرب) [4]


الهَبْرَكَةُ: الجارية الناعمة.
وشباب هَبْرَكٌ: تامٌ؛ قال: جارية شَبَّتْ شَباباً هَبْرَكا، لم يَعْدُ ثَدْيا نَحْرِها أَن فَلَّكَا وشَبابٌ هَبْرَكٌ وهُبارِك: كذلك.

الجهانة (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة الشَّابَّة 

تخردت (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة خردت 

زهنع (الصّحّاح في اللغة) [3]


زَهْنَعْتُ الجاريةَ، أي زَيَّنْتُها.

التورة (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة ترسل بَين العشاق 

شوفه (المعجم الوسيط) [3]


 شافه وَالْجَارِيَة زينها 

تقرطت (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة لبست القرط 

الموقونة (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة المخدرة المصونة 

طَحَسَ (القاموس المحيط) [3]


طَحَسَ الجاريَةَ، كمنَعَ: جامَعَهَا.

طَعَسَ (القاموس المحيط) [3]


طَعَسَ الجاريةَ، كمنَع: جامَعَها.

الحطاطة (المعجم الوسيط) [3]


 وَاحِدَة الحطاط وَالْجَارِيَة الصَّغِيرَة 

خبأه (المعجم الوسيط) [3]


 خبأه وَيُقَال خبأ الْجَارِيَة 

السّريَّة (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة الْمَمْلُوكَة (ج) سراري 

عكنت (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة صَارَت ذَات عُكَن 

الكهكاهة (المعجم الوسيط) [3]


 من الرِّجَال المتهيب وَالْجَارِيَة السمينة 

دَحَجَهُ (القاموس المحيط) [3]


دَحَجَهُ، كَمَنَعَهُ: سَحَبَهُ،
و~ الجارِيَةَ: جامَعَها.

الوحص (المعجم الوسيط) [3]


 البثرة تخرج فِي وَجه الْجَارِيَة المليحة 

المُلَعَّظَةُ (القاموس المحيط) [3]


المُلَعَّظَةُ، كمُعَظَّمَةٍ: الجارِيةُ السَّمينةُ الطويلةُ الجسيمةُ.

الطرور (المعجم الوسيط) [3]


 طرة الْجَارِيَة وَنَحْوهَا (ج) طرر وطرار 

مشقت (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة مشقا قل لحها ورقت أعضاؤها 

هبخ (مقاييس اللغة) [3]



الهاء والباء والخاء. الهَبَيَّخَة: الجارية تمشِي مُتَبَخْتِرَة.

الذَّبْأَةُ (القاموس المحيط) [3]


الذَّبْأَةُ، بالفتح: الجَارِيَةُ المَهْزُولَةُ المَلِيحَةُ الخَفِيفَةُ الرُّوحِ.

عَزَجَ (القاموس المحيط) [3]


عَزَجَ: دَفَعَ،
و~ الجارِيَةَ: نَكَحَها،
و~ الأرضَ بالمِسْحاةِ: قَلَبَها.

أصد (المعجم الوسيط) [3]


 الثَّوْب جعله أصدة وَالْجَارِيَة وَنَحْوهَا ألبسها الأصدة 

تحلى (المعجم الوسيط) [3]


 مُطَاوع حلاه وَالْجَارِيَة تزينت بالحلى وبالفضيلة اتّصف بهَا 

أخبأه (المعجم الوسيط) [3]


 خبأه وَيُقَال أخبأ الْجَارِيَة ألزمها الْبَيْت حَتَّى تتَزَوَّج 

الرصراصة (المعجم الوسيط) [3]


 الأَرْض الصلبة وحجارة لاصقة بجوانب الْعين الْجَارِيَة 

الرصاصة (المعجم الوسيط) [3]


 الْحجر أَو حِجَارَة لاصقة بجوانب الْعين الْجَارِيَة والبخيل 

الفزراء (المعجم الوسيط) [3]


 الْجَارِيَة الممتلئة لَحْمًا وشحما وَالَّتِي قاربت الْإِدْرَاك 

تغا (لسان العرب) [4]


قال الليث: تَغَتِ الجارِية الضَّحِكَ إذا أَرادت أن تُخْفيه ويغالبها؛ قال الأَزهري: إنما هو حكاية صوت الضحك: تِغٍ تِغٍ وتِغْ تِغْ، وقد مضى تفسيره في حرف الغين المعجمة. ابن بري: تَغَت الجارية تِغاً سَتَرَتْ ضَحِكَها فغالبها.
وتَغَا الإنسانُ: هَلَكَ.

خدن (لسان العرب) [5]


الخِدْنُ والخَدِين: الصديقُ، وفي المحكم: الصاحبُ المُحدِّثُ، والجمع أَخْدانٌ وخُدَناء.
والخِدْنُ والخَدِينُ: الذي يُخَادِنُك فيكون معك في كل أَمر ظاهر وباطن.
وخِدْنُ الجارية: مُحَدِّثُها، وكانوا في الجاهلية لا يمتنعون من خِدْنٍ يُحَدِّثُ الجارية فجاء الإسلامُ بهدمه.
والمُخادَنة: المُصاحبة، يقال: خادَنْتُ الرجلَ.
وفي حديث عليّ، عليه السلام: إن احْتاجَ إلى مَعُونتهم فشَرُّ خليلٍ وأَلأَمُ خَدِينٍ؛ الخِدْنُ والخَدِينُ: الصديق.
والأَخْدَنُ: ذو الأَخْدانِ؛ قال رؤبة: وانْصَعْنَ أَخْداناً لذاكَ الأَخْدَنِ.
ومن ذلك خِدْنُ الجارية. التنزيل العزيز: مُحْصَناتٍ غيرَ مُسافحاتٍ ولا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ؛ يعني أَن يَتِّخِذْنَ أَصدقاء.
ورجل خُدَنةٌ: يُخادِنُ الناسَ كثيراً.

الخُنْتُبُ (القاموس المحيط) [3]


الخُنْتُبُ، كَبُرْقُعٍ وجُنْدَب: نَوْفُ الجاريةِ قَبْلَ أن تُخْفَضَ، والمُخَنَّثُ، والقَصِيرُ.

خود (الصّحّاح في اللغة) [3]


الخَودُ: الجارية الناعمة.
والجمع خودٌ.
والتَخْويدُ: سرعة السير.

البَخْدَنُ (القاموس المحيط) [3]


البَخْدَنُ، كجعفرٍ والدالُ مُهْمَلَةٌ: الجاريَةُ الناعِمَةُ، واسْمُ امْرأةٍ.

هبخ (الصّحّاح في اللغة) [3]


الهَبَيَّخَةُ: الجارية التارَّةُ الممتلئة.
والغلامُ هَبَيَّخٌ؛ وهو فَعَيَّلٌ، مشددة الياء.

زَدَعَ (القاموس المحيط) [3]


زَدَعَ الجارِيَةَ، كمَنع: جامَعَها.
والمِزْدَعُ، كمِنبرٍ: السَّريعُ، الماضي في الأمْرِ.

تدملك (المعجم الوسيط) [3]


 الشَّيْء املس واستدار (مُطَاوع دملكه) وثدي الْجَارِيَة اسْتَدَارَ ونهد 

بهكن (لسان العرب) [3]


إمرأَة بِهْكنةٌ وبُهاكِنة: تاّرة غضَّة وهي ذات شَبابٍ بَهْكَنٍ أَي غَضٍّ، وربما قالوا بَهْكَل؛ قال السَّلوليّ: بُهاكِنةٌ غَضَّةٌ بَضَّة، بَرُودُ الثَّنايا خِلافَ الكَرى التهذيب: جارية بَهْكَنةٌ تارّة غَريضة، وهُنَّ البَهْكَناتُ والبَهاكِن. ابن الأَعرابي: البَهْكَنةُ الجاريةُ الخفيفةُ الروح الطيِّبة الرائحةِ المليحةُ الحلوة.

الْجَار (المعجم الوسيط) [0]


 المجاور فِي الْمسكن وَفِي الْمثل (قد يُؤْخَذ الْجَار بذنب الْجَار) وَالشَّرِيك فِي الْعقار أَو التِّجَارَة والمجير والمستجير والمجار وَالزَّوْج وَالزَّوْجَة وَفِي الْمثل (إياك أَعنِي واسمعي يَا جَارة) يضْرب لمن يتَكَلَّم بِكَلَام وَيُرِيد بِهِ شَيْئا آخر والحليف والناصر (ج) جيرة وجيران وأجوار 

الْجَارِي (المعجم الوسيط) [0]


 الثّمن الْجَارِي (فِي علم الاقتصاد) هُوَ الَّذِي يتَعَيَّن الْحرَّة بِنُقْطَة توازن الْعرض والطلب والحساب الْجَارِي اتِّفَاق بَين متعاملين يقْضِي بتقييد الْحُقُوق والديون وبتحديد أجل لتصفية الْحساب وَالدَّفْع بعد ذَلِك من صافي الْحساب (مج) 

جَار (المعجم الوسيط) [0]


 جورا طلب أَو سَأَلَ أَن يجار وَالطَّرِيق لم يهتد فِيهِ وَالْأَرْض طَال نبتها وارتفع وَعَن الْقَصْد وَالطَّرِيق مَال وَعدل وَفِي حكمه ظلم وَيُقَال جَار عَلَيْهِ فِي حكمه فَهُوَ جَائِر (ج) جورة وجارة وَهُوَ جور أَيْضا (وصف بِالْمَصْدَرِ) 

جأر (المعجم الوسيط) [0]


 جأرا وجؤارا رفع صَوته يُقَال جأر الْبَقر وجأر إِلَى الله تضرع واستغاث وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِذا هم يجأرون} وَفِي الحَدِيث (كَأَنِّي أنظر إِلَى مُوسَى لَهُ جؤار إِلَى ربه بِالتَّلْبِيَةِ) والنبت جأرا طَال وَالْأَرْض طَال نبتها 

الجأر (المعجم الوسيط) [0]


 من الرِّجَال الضخم وَمن الْغَيْث الغزير الْكثير وَمن النبت الغض الريان 

جَاره (المعجم الوسيط) [0]


 ماطله وطاوله وَفِي الحَدِيث (لَا تجار أَخَاك وَلَا تشاره) 

الضلل (المعجم الوسيط) [0]


 المَاء الْجَارِي تَحت الصَّخْرَة لَا تصيبه الشَّمْس أَو الْجَارِي بَين الشّجر 

مَنعه (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّيْء وَمِنْه منعا حرمه إِيَّاه وَيُقَال مَنعه من حَقه وَمنع حَقه مِنْهُ وَالْجَار أجاره وحماه 

جور (الصّحّاح في اللغة) [0]


الجَوْرُ: الميل عن القصد. يقال: جارَ عن الطريق، وجارَ عليه في الحكم.
وجَوَّرَهُ تَجْويراً: نسبَه إلى الجَور.
وضربه فَجَوَّرَهُ، أي صرعَه، مثل كوّره، فَتَجَوَّرَ.
والجارُ: الذي يُجاوِرُكَ. تقول: جاوَرْتُهُ مُجَاوَرَةً وجِواراً وجواراً، والكسر أفصح.
وتَجَاوَرَ القومُ واجْتَوَروا بمعنىً.
والمُجاوَرَةُ: الاعتكاف في المسجد.
وفي الحديث: "كان يُجاوِرُ في العَشْر الأواخر". وامرأة الرجل: جارَتُهُ.
والجارُ: الذي أَجَرْتَهُ من أن يظلمَه ظالم. قال الهذلي:
أشمِّر حتَّى يَنْصُفَ الساقَ مِئْزَري      وكنت إذا جاري دَعا لمـضُـوفةٍ

واسْتَجارَهُ الله من العذاب: أنقَذَه.
وغيث جِوَرٌّ، أي شديدُ صوتِ الرعد.
وبازِلٌ جِوَرٌّ.

الإجريا (المعجم الوسيط) [0]


 الْوَجْه الَّذِي تَأْخُذ فِيهِ وتجري عَلَيْهِ وَيُقَال الْكَرم من إجرياه من خلقه وطبيعته والجري (ج) أجاري وَيُقَال فرس ذُو أجاري ذُو فنون فِي الجري 

جور (لسان العرب) [0]


الجَوْرُ: نقيضُ العَدْلِ، جارَ يَجُورُ جَوْراً.
وقوم جَوَرَةٌ وجارَةٌ أَي ظَلَمَةٌ.
والجَوْرْ: ضِدُّ القصدِ.
والجَوْرُ: تركُ القصدِ في السير، والفعل جارَ يَجُورُ، وكل ما مال، فقد جارَ.
وجارَ عن الطريق: عَدَلَ.
والجَوْرُ: المَيْلُ عن القصدِ.
وجار عليه في الحكم وجَوَّرَهُ تَجْويراً: نسَبه إِلى الجَوْرِ؛ قول أَبي ذؤيب: (* قوله: «وقول أَبي ذؤيب» نقل المؤلف في مادة س ي ر عن ابن بري أَنه لخالد ابن أُخت أَبي ذؤيب). فإِنَّ التي فينا زَعَمْتَ ومِثْلَها لَفِيكَ، ولكِنِّي أَراكَ تَجُورُها إِنما أَراد: تَجُورُ عنها فحذف وعدَّى، وأَجارَ غيرَهُ؛ قال عمرو بن عَجْلان: وقُولا لها: ليس الطَّريقُ أَجارَنا، ولكِنَّنا جُرْنا لِنَلْقاكُمُ عَمْدا وطَريقٌ جَوْرٌ: جائر، وصف بالمصدر.
وفي حديث . . . أكمل المادة ميقات الحج: وهو جَوْرٌ عن طريقنا؛ أَي مائل عنه ليس على جادَّته، من جارَ يَجُورُ إِذا مال وضل؛ ومنه الحديث: حتى يسير الراكبُ بينَ النّطْفَتَيْنِ لا يخشى إِلاّ جَوْراً؛ أَي ضلالاً عن الطريق؛ قال ابن الأَثير: هكذا روى الأَزهري، وشرح: وفي رواية لا يَخْشَى جَوْراً، بحذف إِلاَّ، فإِن صح فيكون الجور بمعنى الظلم.
وقوله تعالى: ومنها جائر؛ فسره ثعلب فقال: يعني اليهود والنصارى.
والجِوارُ: المُجاوَرَةُ والجارُ الذي يُجاوِرُك وجاوَرَ الرجلَ مُجاوَرَةً وجِواراً وجُواراً، والكسر أَفصح: ساكَنَهُ.
وإِنه لحسَنُ الجِيرَةِ: لحالٍ من الجِوار وضَرْب منه.
وجاوَرَ بني فلان وفيهم مُجاوَرَةً وجِواراً: تَحَرَّمَ بِجِوارِهم، وهو من ذلك، والاسم الجِوارُ والجُوارُ.
وفي حديث أُم زَرْع: مِلْءُ كِسائها وغَيظُ جارَتها؛ الجارة: الضَّرَّةُ من المُجاورة بينهما أَي أَنها تَرَى حُسْنَها فَتَغِيظُها بذلك.
ومنه الحديث: كنتُ بينَ جارَتَيْنِ لي؛ أَي امرأَتين ضَرَّتَيْنِ.
وحديث عمر قال لحفصة: لا يَغُركِ أَن كانت جارَتُك هي أَوْسَم وأَحَبّ إِلى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، منك؛ يعني عائشة؛ واذهب في جُوارِ الله.
وجارُكَ: الذي يُجاوِرُك، والجَمع أَجْوارٌ وجِيرَةٌ وجِيرانٌ، ولا نظير له إِلاَّ قاعٌ وأَقْواعٌ وقِيعانٌ وقِيعَةٌ؛ وأَنشد: ورَسْمِ دَارٍ دَارِس الأَجْوارِ وتَجاوَرُوا واجْتَوَرُوا بمعنى واحد: جاوَرَ بعضهم بعضاً؛ أَصَحُّوا اجْتَوَرُوا إِذا كانت في معنى تَجاوَرُوا، فجعلوا ترك الإِعلال دليلاً على أَنه في معنى ما لا بد من صحته وهو تَجاوَرُوا. قال سيبويه: اجْتَوَرُوا تَجاوُراً وتَجاوَرُوا اجْتِواراً، وضعوا كل واحد من المصدرين موضع صاحبه، لتساوي الفعلين في المعنى وكثرة دخول كل واحد من البناءين على صاحبه؛ قال الجوهري: إِنما صحت الواو في اجْتَوَرُوا لأَنه في معنى ما لا بدّ له أَن يخرّج على الأَصل لسكون ما قبله، وهو تَجَاوَرُوا، فبني عليه، ولو لم يكن معناهما واحداً لاعتلت؛ وقد جاء: اجْتَارُوا مُعَلاًّ؛ قال مُليح الهُذلي: كدَلَخِ الشَّرَبِ المُجْتارِ زَيَّنَهُ حَمْلُ عَثَاكِيلَ، فَهْوَ الواثِنُ الرَّكِدُ (* قوله: «كدلخ إلخ» كذا في الأَصل). التهذيب: عن ابن الأَعرابي: الجارُ الذي يُجاوِرُك بَيْتَ بَيْتَ.
والجارُ النِّقِّيح: هو الغريب.
والجار: الشَّرِيكُ في العَقار.
والجارُ: المُقاسِمُ.
والجار: الحليف.
والجار: الناصر.
والجار: الشريك في التجارة، فَوْضَى كانت الشركة أَو عِناناً.
والجارة: امرأَة الرجل، وهو جارُها.
والجَارُ: فَرْجُ المرأَة.
والجارَةُ: الطِّبِّيجَةُ، وهي الاست.
والجارُ: ما قَرُبَ من المنازل من الساحل.
والجارُ: الصِّنَارَةُ السَّيِّءُ الجِوارِ.
والجارُ: الدَّمِثُ الحَسَنُ الجِوارِ.
والجارُ: اليَرْبُوعِيُّ.
والجار: المنافق.
والجَار: البَراقِشِيُّ المُتَلَوِّنُ في أَفعاله.
والجارُ: الحَسْدَلِيُّ الذي عينه تراك وقلبه يرعاك. قال الأَزهري: لما كان الجار في كلام العرب محتملاً لجميع المعاني التي ذكرها ابن الأَعرابي لم يجز أَن يفسر قول النبي، صلى الله عليه وسلم: الجارُ أَحَقُّ بصَقَبِه، أَنه الجار الملاصق إِلاَّ بدلالة تدل عليه، فوجب طلب الدلالة على ما أُريد به، فقامت الدلالة في سُنَنٍ أُخرى مفسرة أَن المراد بالجار الشريك الذي لم يقاسم، ولا يجوز أَن يجعل المقاسم مثل الشريك.
وقوله عز وجل: والجارِ ذي القُرْبَى والجارِ الجُنُبِ؛ فالجار ذو القربى هو نسيبك النازل معك في الحِواءِ ويكون نازلاً في بلدة وأَنت في أُخْرَى فله حُرَمَةُ جِوارِ القرابة، والجار الجنب أَن لا يكون له مناسباً فيجيء إِليه ويسأَله أَن يجيره أَي يمنعه فينزل معه، فهذا الجار الجنب له حرمة نزوله في جواره ومَنَعَتِه ورُكونه إِلى أَمانه وعهده.
والمرأَةُ جارَةُ زوجها لأَنه مُؤْتَمَرٌ عليها، وأُمرنا أَن نحسن إِليها وأَن لا نعتدي عليها لأَنها تمسكت بعَقْدِ حُرْمَةِ الصِّهْرِ، وصار زوجها جارها لأَنه يجيرها ويمنعها ولا يعتدي عليها؛ وقد سمي الأَعشى في الجاهلية امرأَته جارة فقال: أَيا جارَتَا بِينِي فإِنَّكِ طالِقَهْ ومَوْمُوقَةٌ، ما دُمْتِ فينا، ووَامِقَهْ وهذا البيت ذكره الجوهري، وصدره: أَجارَتَنَا بيني فإِنك طالقه قال ابن بري: المشهور في الرواية: أَيا جارتا بيني فإِنك طالقه، كذَاكِ أُمُورُ النَّاسِ: عادٍ وطارِقَهْ ابن سيده: وجارة الرجل امرأَته، وقيل: هواه؛ وقال الأَعشى: يا جَارَتَا ما أَنْتِ جَارَهْ، بانَتْ لِتَحْزُنَنا عَفَارَهْ وجَاوَرْتُ في بَني هِلالٍ إِذا جاورتهم.
وأَجارَ الرجلَ إِجَارَةً وجَارَةً؛ الأَخيرة عن كراع: خَفَرَهُ.
واسْتَجَارَهُ: سأَله أَن يُجِيرَهُ.
وفي التنزيل العزيز: وإِنْ أَحَدٌ من المشركين استجارك فأَجِرُهُ حتى يعسْمَعَ كلامَ الله؛ قال الزجاج: المعنى إِن طلب منك أَحد من أَهل الحرب أَن تجيره من القتل إِلى أَن يسمع كلام الله فأَجره أَي أَمّنه، وعرّفه ما يجب عليه أَن يعرفه من أَمر الله تعالى الذي يتبين به الإِسلام، ثم أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ لئلا يصاب بسوء قبل انتهاه إِلى مأْمنه.
ويقال للذي يستجير بك: جارٌ، وللذي يُجِيرُ: جَارٌ.
والجار: الذي أَجرته من أَن يظلمه ظالم؛ قال الهذلي: وكُنْتُ، إِذا جَارِي دَعَا لِمَضُوفَةٍ، أُشَمِّرُ حَتَّى يُنْصِفَ السَّاقَ مِئْزَرِي وجارُك: المستجيرُ بك.
وهم جارَةٌ من ذلك الأَمر؛ حكاه ثعلب، أَي مُجِيرُونَ؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف ذلك، إِلاَّ أَن يكون على توهم طرح الزائد حتى يكون الواحد كأَنه جائر ثم يكسر على فَعَلةٍ، وإِلاَّ فَلا وجه له. أَبو الهيثم: الجارُ والمُجِيرُ والمُعِيذُ واحدٌ.
ومن عاذ بالله أَي استجار به أَجاره الله، ومن أَجاره الله لم يُوصَلْ إِليه، وهو سبحانه وتعالى يُجِيرُ ولا يُجَارُ عليه أَي يعيذ.
وقال الله تعالى لنبيه: قل لَنْ يُجِيرَني من الله أَحدٌ؛ أَي لن يمنعنى من الله أَحد.
والجارُ والمُجِيرُ: هو الذي يمنعك ويُجْيرُك.
واستْجَارَهُ من فلان فَأَجَارَهُ منه.
وأَجارَهُ الله من العذاب: أَنقذه.
وفي الحديث: ويُجِيرُ عليهم أَدناهم؛ أَي إِذا أَجار واحدٌ من المسلمين حرّ أَو عبد أَو امرأَة واحداً أَو جماعة من الكفار وخَفَرَهُمْ وأَمنَّهم، جاز ذلك على جميع المسلمين لا يُنْقَضُ عليه جِوارُه وأَمانُه؛ ومنه حديث الدعاء: كما تُجِيرُ بين البحور؛ أَي تفصل بينها وتمنع أَحدها من الاختلاط بالآخر والبغي عليه.
وفي حديث القسامة: أُحب أَن تُجِيرَ ابْنِي هذا برجل من الخمسين أَي تؤمنه منها ولا تستحلفه وتحول بينه وبينها، وبعضهم يرويه بالزاي، أَي تأْذن له في ترك اليمين وتجيزه. التهذيب: وأَما قوله عز وجل: وإِذْ زَيَّنَ لهم الشيطانُ أَعْمَالَهُمْ وقال لا غالَب لَكُم اليومَ من الناسِ وإِني جَارٌ لكم؛ قال الفرّاء: هذا إِبليس تمثل في صورة رجل من بني كنانة؛ قال وقوله: إِني جار لكم؛ يريد أَجِيركُمْ أَي إِنِّي مُجِيركم ومُعيذُكم من قومي بني كنانة فلا يَعْرِضُون لكم، وأَن يكونوا معكم على محمد، صلى الله عليه وسلم، فلما عاين إِبليس الملائكة عَرَفَهُمْ فَنَكَصَ هارباً، فقال له الحرثُ بن هشام: أَفراراً من غير قتال؟ فقال: إِني بريء منكم إِني أَرَى ما لا تَرَوْنَ إِني أَخافُ الله واللهُ شديدُ العقاب. قال: وكان سيد العشيرة إِذا أَجار عليها إِنساناً لم يخْفِرُوه.
وجِوارُ الدارِ: طَوَارُها.
وجَوَّرَ البناءَ والخِبَاءَ وغيرهما: صَرَعَهُ وقَلَبهَ؛ قال عُرْوَةُ بْنُ الوَرْدِ: قَلِيلُ التِماسِ الزَّادِ إِلا لِنَفْسِهِ، إِذا هُوَ أَضْحَى كالعَرِيشِ المُجَوَّرِ وتَجَوَّرَ هُوَ: تَهَدَّمَ.
وضَرَبَهُ ضربةً تَجَوَّرَ منها أَي سَقَطَ.
وتَجَوَّرَ على فِرَاشه: اضطجع.
وضربه فجوّره أَي صَرَعَهُ مثل كَوَّرَهُ فَتَجَوَّرَ؛ وقال رجل من رَبِيعةِ الجُوعِ: فَقَلَّما طَارَدَ حَتَّى أَغْدَرَا، وَسْطَ الغُبارِ، خَرِباً مُجَوَّرَا وقول الأَعلم الهذلي يصف رَحِمَ امرأَةٍ هجاها: مُتَغَضِّفٌ كالجَفْرِ باكَرَهُ وِرْدُ الجَميعِ بِجائرٍ ضَخْمِ قال السُّكَّريُّ: عنى بالجائر العظيم من الدلاء.
والجَوَارُ: الماءُ الكثير؛ قال القطامي يصف سفينة نوح، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: وَلَوْلاَ اللهُ جَارَ بها الجَوَارُ أَي الماء الكثير.
وغَيْثٌ جِوَرٌّ: غَزِيرٌ كثير المطر، مأْخوذ من هذا، ورواه الأَصمعي: جُؤَرٌّ له صَوْتٌ؛ قال: لا تَسْقِهِ صَيَّبَ عَزَّافٍ جُؤَرّ ويروى غَرَّافٍ. الجوهري: وغَيْثٌ جِوَرٌّ مثال هِجَفٍّ أَي شديد صوت الرعد، وبازِلٌ جِوَرٌّ؛ قال الراجز: زَوْجُكِ يا ذاتَ الثَّنَايا الغُرِّ، أَعْيَا قَنُطْنَاهُ مَنَاطَ الجَرِّ دُوَيْنَ عِكْمَيْ بازِلٍ جِوَرِّ، ثم شَدَدْنا فَوْقَهُ بِمَرِّ والجِوَرُّ: الصُّلْبُ الشديد.
وبعير جِوَرٌّ أَي ضخم؛ وأَنشد: بَيْنَ خِشَاشَيْ بازِلٍ جِوَرِّ والجَوَّارُ: الأَكَّارُ: التهذيب: الجَوَّارُ الذي يعمل لك في كرم أَو بستان أَكَّاراً.
والمُجَاوَرَةُ: الاعتكاف في المسجد.
وفي الحديث: أَنه كان يُجَاوِرُ بِحِراءٍ، وكان يجاور في العشر الأَواخر من رمضان أَي يعتكف.
وفي حديث عطاء: وسئل عن المُجَاوِرِ يذهب للخلاء يعني المعتكف. فأَما المُجاوَرَةُ بمكة والمدينة فيراد بها المُقَامُ مطلقاً غير ملتزم بشرائط الاعتكاف الشرع.والإِجارَةُ، في قول الخليل: أَن تكون القافية طاء والأُخرى دالاً ونحو ذلك، وغيره يسميه الإِكْفاءَ.
وفي المصنف: الإِجازة، بالزاي، وقد ذكر في أَجز. ابن الأَعرابي: جُرْجُرْ إِذا أَمرته بالاستعداد للعدوّ.
والجارُ: موضع بساحل عُمانَ.
وفي الحديث ذِكْرُ الجارِ، هو بتخفيف الراء، مدينة على ساحل البحر بينها وبين مدينة الرسول، صلى الله عليه وسلم، يوم وليلة.
وجيرانُ: موضع (قوله: «وجيران موضع» في ياقوب جيران، بفتح الجيم وسكون الياء: قرية بينها وبين أَصبهان فرسخان؛ وجيران، بكسر الجيم: جزيرة في البحر بين البصرة وسيراف، وقيل صقع من أَعمال سيراف بينها وبين عمان. اهـ. باختصار)؛ قال الراعي: كأَنها ناشِطٌ حُمٌّ قَوائِمُهُ مِنْ وَحْشِ جِيرانَ، بَينَ القُفِّ والضَّفْرِ وجُورُ: مدينة، لم تصرف الماكن العجمة. الصحاح: جُورُ اسم بلد يذكر ويؤنث.

ج - غ - ل (جمهرة اللغة) [0]


استُعمل من وجوهها: غَلَجَ الحمارُ والفرسُ غَلْجاً وغَلَجاناً، إذا عدا عدواً شديداً. قال الراجز: غَمْرَ الأجارِيِّ مِسَحّا مِغْلَجا الأجاريّ: أفاعيل من الجري.

اشتط (المعجم الوسيط) [0]


 بعد وَفِي حكمه جَار 

امتدخ (المعجم الوسيط) [0]


 عَلَيْهِ جَار وبغى 

ربحل (الصّحّاح في اللغة) [0]


 جاريةٌ رِبْحَلَةٌ، أي ضخمةٌ.

المسترة (المعجم الوسيط) [0]


 جَارِيَة مسترة مخدرة 

أجاره (المعجم الوسيط) [0]


 حماه وأنقذه وَيُقَال أجاره من فلَان وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَهُوَ يجير وَلَا يجار عَلَيْهِ} وَيُقَال أجاره الله من عَذَابه وَالْمَتَاع حفظه وَفُلَانًا عَن الطَّرِيق عدل بِهِ عَنهُ وعَلى الْقَوْم فلَان مَضَت عَلَيْهِم إِجَارَته ونفذت 

تَطَا (القاموس المحيط) [0]


تَطَا، كَدَعا: إذا ظَلَمَ وجارَ.

الخرخار (المعجم الوسيط) [0]


 المَاء الْجَارِي جَريا شَدِيدا 

الراسم (المعجم الوسيط) [0]


 المَاء الْجَارِي (ج) رواسم 

السيع (المعجم الوسيط) [0]


 المَاء الْجَارِي على وَجه الأَرْض 

ثَرِنَ (القاموس المحيط) [0]


ثَرِنَ، كفَرِحَ: آذَى صديقَهُ وجارَهُ.

الجرى (المعجم الوسيط) [0]


 الصِّبَا يُقَال جَارِيَة بَيِّنَة الجرى 

المقدودة (المعجم الوسيط) [0]


 جَارِيَة مقدودة حَسَنَة الْقد القوام 

الجسرة (المعجم الوسيط) [0]


 مؤنث الجسر وَجَارِيَة جسرة السواعد ممتلئتها 

الحشيم (المعجم الوسيط) [0]


 المحتشم والمهيب وَالْجَار والضيف (ج) حشماء 

المحطوطة (المعجم الوسيط) [0]


جَارِيَة محطوطة المتنين ممدودة حَسَنَة مستوية 

راوقه (المعجم الوسيط) [0]


 كَانَ رواقه تجاه رواقه يُقَال هُوَ جاري مراوقي 

ضأزه (المعجم الوسيط) [0]


 ضأزا جَار عَلَيْهِ وَيُقَال ضأزه حَقه نَقصه 

لازقه (المعجم الوسيط) [0]


 ملازقة ولزاقا كَانَ لازقا بِهِ يُقَال هُوَ جاري ملازقي 

اللصيق (المعجم الوسيط) [0]


 الدعي وَهُوَ لصيقي بجنبي وجار لصيق ملاصق 

دخدب (لسان العرب) [0]


جارِيةٌ دِخْدِبَة ودَخْدَبَة، بكسر الدَّالين وفتحهما: مُكْتَنِزَة.

صَلْمَحَ (القاموس المحيط) [0]


صَلْمَحَ رأْسَه: حَلَقَه.
وجارِيَةٌ مُصَلْمَحَةُ الرَّأْسِ: زَعْراءُ.

الزلزة (المعجم الوسيط) [0]


 مؤنث الزلز وَالْمَرْأَة الطياشة الطوافة فِي بيُوت جاراتها 

صاقبه (المعجم الوسيط) [0]


 مصاقبة وصقابا قاربه وواجهه يُقَال جَار مصاقب 

الوري (المعجم الوسيط) [0]


 الشَّحْم السمين وَلحم وري سمين والضيف وَالْجَار 

ثرن (لسان العرب) [0]


التهذيب: ابن الأََعرابي ثَرِنَ الرجلُ إذا آذى صَديقَه أَو جارَه.

الْمُعَامَلَات (المعجم الوسيط) [0]


 الْأَحْكَام الشَّرْعِيَّة الْمُتَعَلّقَة بِأَمْر الدُّنْيَا كَالْبيع وَالشِّرَاء وَالْإِجَارَة 

الهزاهز (المعجم الوسيط) [0]


 من المَاء الْكثير الْجَارِي يَهْتَز من صِفَاته وَمن السيوف الصافي الْمَعْدن 

الوصيف (المعجم الوسيط) [0]


 الْخَادِم غُلَاما كَانَ أَو جَارِيَة والغلام دون الْمُرَاهق (ج) وصفاء 

ثهد (لسان العرب) [0]


الثَّوْهَدُ والفَوْهَدُ: الغلام السمين التام الخلق الذي قد راهقَ الحُلُمَ. غلام ثَوْهَدٌ: تام الخلق جسيم، وقيل: ضخم سمين ناعم.
وجارية ثَوْهَدَةٌ وفَوْهَدَةٌ إِذا كانت ناعمة؛ قال ابن سيده: جارية ثَوْهَدَةٌ وثَوْهَدَّة؛ عن يعقوب، وأَنشد: نَوَّامَةٌ وقتَ الضُّحى ثَوْهَدَّهْ، شفاؤها، من دائها، الكُمْهَدَّه

الْكَاف (المعجم الوسيط) [0]


 هِيَ الْحَرْف الثَّانِي وَالْعشْرُونَ من حُرُوف الهجاء وَهُوَ صَوت شَدِيد مهموس مخرجه بَين عكدة اللِّسَان وَبَين اللهاة فِي أقْصَى الْفَم وَتَكون جَارة وَغير جَارة فَالْأولى لَهَا عدَّة معَان مِنْهَا التَّشْبِيه نَحْو مُحَمَّد كالأسد والتوكيد وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَيْسَ كمثله شَيْء} وَالتَّقْدِير لَيْسَ شَيْء مثله وَالثَّانيَِة نَوْعَانِ 

صهد (الصّحّاح في اللغة) [0]


الصَيْهَدُ: السَرابُ الجَاري: والصَيْهَدُ: الطَويل.
وصَهَدَتْهُ الشمسُ: لغَةٌ في صَخَدَتْهُ.

الحَسْدَلُ (القاموس المحيط) [0]


الحَسْدَلُ، كجعفرٍ: القُرادُ.
والجارُ الحَسْدَلِيُّ: الذي عَيْنُهُ تَرْعاكَ وقَلْبُه يَرَاكَ.

الحليل (المعجم الوسيط) [0]


 ضد الْحَرَام وَالْجَار وحليل الرجل زوجه وحليل الْمَرْأَة زَوجهَا 

السائر (المعجم الوسيط) [0]


 من الشَّيْء بَاقِيه والمثل السائر الْجَارِي الشَّائِع بَين النَّاس (ج) سوائر 

أشط (المعجم الوسيط) [0]


 أبعد يُقَال أشط فِي الصَّحرَاء وأشط فِي السّوم وَفِي الطّلب أمعن وَفِي حكمه جَار 

ضاز (المعجم الوسيط) [0]


 ضيزا اعوج وجار وَيُقَال ضاز فلَانا وضازه حَقه ظلمه 

الجَوْرُ (القاموس المحيط) [0]


الجَوْرُ: نَقِيضُ العَدْلِ، وضِدٌّ القَصْدِ، والجائِرُ.
وقومٌ جَوَرَةٌ، وجارَةٌ: جائِرونَ.
والجارُ: المُجاوِرُ، والذي أجَرْتَهُ من أن يُظْلَمَ، والمُجيرُ، والمُسْتَجيرُ، والشَّريكُ في التِّجارَةِ، وزَوجُ المرأةِ، وهي جارَتُهُ، وفَرْجُ المرأةِ، وما قَرُبَ من المَنازِلِ، والاسْتُ.
كالجارَةِ، والمُقَاسِمُ، والحَلِيفُ، والنَّاصِرُ،
ج: جِيرانٌ وجِيْرَةٌ وأجْوارٌ،
ود على البحر، بينه وبين المدينةِ الشَّرِيفَةِ يومٌ ولَيْلَةٌ، منه: عبدُ اللَّهِ بنُ سُوَيْدٍ الصحابيُّ، أو هو حارِثِيٌّ، وعبدُ المَلِكِ بنُ الحَسَنِ، وعُمَرُ بنُ سَعدٍ، وعُمَرُ بنُ راشِدٍ، ويَحْيَى بنُ محمدٍ المُحَدِّثونَ الجارِيُّونَ،
وة بأَصْبَهَانَ، منها: عبدُ الجَبَّارِ بنُ الفَضْلِ، وذاكِرُ بنُ محمدٍ الجارِيَّانِ،
وة بالبَحْرَيْنِ، وجَبَلٌ شَرْقِيَّ المَوْصِلِ.
وجُورُ: مَدينَةُ فَيروزَابَاذَ، يُنْسَبُ إليها الوَرْدُ، وجماعَةٌ عُلماءُ، . . . أكمل المادة ومَحَلَّةٌ بنَيْسابُورَ، منها: محمدُ بنُ أحمدَ بنِ الوليدِ الأَصْبَهَانِيُّ، وقد تُذَكِّرُ وتُصْرَفُ، ومحمدُ بنُ شُجاعِ بنِ جُورَ، ومحمدُ بنُ إسماعيلَ المَعْرُوفُ بابنِ جُورَ: محدِّثانِ.
وكزُفَرَ: ة بأَصْبَهَانَ.
وغَيْثٌ جِوَرٌّ، كهِجَفٍّ: شديدُ الرَّعْدِ.
والجَوارُ، كسحاب: الماءُ الكثيرُ القَعيرُ،
و~ من الدَّارِ: طَوارُها، والسُّفُنُ، لُغَةٌ في الجَوَارِي عن صاعِدٍ، وهذا غريبٌ.
وشِعْبُ الجَوارِ: قُرْبَ المدينةِ، وبالكسر: أن تُعْطِيَ الرَّجُلَ ذِمَّةً، فيكونَ بها جَارَكَ، فَتُجيرُهُ.
وككَتَّانٍ: الأَكَّارُ.
وجاوَرَهُ مُجَاوَرَةً وجواراً، وقد يُكْسَرُ: صار جارَهُ، وتَجَاوَروا، واجْتَوَروا.
والمُجاوَرَةُ: الاعْتِكَافِ في المَسْجِدِ.
وجارَ واسْتَجَارَ: طَلَبَ أن يُجارَ.
وأجارَهُ: أنْقَذَهُ، وأَعَاذَهُ،
و~ المَتَاعَ: جَعَلَهُ في الوِعاءِ،
و~ الرَّجُلَ إِجَارَةٌ وجارَةً: خَفَرَهُ.
وجَوَّرَهُ: صَرَعَهُ، ونَسَبَهُ إلى الجَوْرِ،
و~ البِنَاءَ: قَلَبَهُ.
وتَجَوَّرَ: سَقَطَ، واضْطَجَعَ، وتَهَدَّمَ،
و"يومٌ بيومِ الحَفَضِ المُجَوَّرِ"، كمُعَظَّمٍ، مَثَلٌ عندَ الشَّماتَةِ بالنَّكْبَةِ تُصيبُ الرَّجُلَ، كان لرجُلٍ عَمٌّ قد كَبِرَ، وكلن ابنُ أخيه لا يَزَالُ يَدْخُلُ بَيْتَ عَمِّهِ، ويَطْرَحُ مَتاعَهُ بعضَه على بعضٍ، فلما كَبِرَ أدرَكَ له بنو أخٍ، فكانوا يَفْعَلُونَ به مِثْلَ فِعْلِهِ بِعَمِّهِ، فقالَ ذلك، أي: هذا بما فَعَلْتُ أنا بِعَمِّي.